Tahrir came Cologne. After the squa

Tahrir came Cologne. After the square came sex. The Arab revolutions of 2011 aroused enthusiasm at first, but passions have since waned. Those movements have come to look imperfect, even ugly: For one thing, they have failed to touch ideas, culture, religion or social norms, especially the norms relating to sex. Revolution doesn’t mean modernity.

The attacks on Western women by Arab migrants in Cologne, Germany, on New Year’s Eve evoked the harassment of women in Tahrir Square itself during the heady days of the Egyptian revolution. The reminder has led people in the West to realize that one of the great miseries plaguing much of the so-called Arab world, and the Muslim world more generally, is its sick relationship with women. In some places, women are veiled, stoned and killed; at a minimum, they are blamed for sowing disorder in the ideal society. In response, some European countries have taken to producing guides of good conduct to refugees and migrants.

النتائج (العربية) 1:

وجاء التحرير كولونيا. بعد أن جاء الميدان الجنس. الثورات العربية من الحماس أثارت 2011 في البداية، ولكن المشاعر قد تضاءل منذ ذلك الحين. أصبحت تلك الحركات تبدو ناقصة، وحتى القبيح: لشيء واحد، وقد فشلوا في تلمس الأفكار، والثقافة أو الدين أو التقاليد الاجتماعية، لا سيما القواعد المتعلقة بالجنس. الثورة لا يعني الحداثة.أثارت الهجمات على المرأة الغربية المهاجرين العرب في كولونيا، ألمانيا، عشية السنة الجديدة بالتحرش بالنساء في ميدان التحرير نفسها خلال الأيام العنيفة للثورة المصرية. أدى التذكير الناس في الغرب لندرك أن واحدة من ماسي كبيرة التي تعاني منها الكثير من ما يسمى بالعالم العربي، والعالم الإسلامي وبصورة أعم، علاقته المرضى مع المرأة. المحجبات في بعض الأماكن، المرأة ورشق بالحجارة وقتل؛ كحد أدنى، أنها متهمة بزرع الفوضى في مجتمع مثالي. ردا على ذلك، اتخذت بعض البلدان الأوروبية لإنتاج أدلة لحسن السلوك للاجئين والمهاجرين.

النتائج (العربية) 2:

جاء التحرير كولونيا. بعد دخول ساحة الجنس. أثارت الثورات العربية من عام 2011 الحماس في البداية، ولكن المشاعر وتضاءلت منذ ذلك الحين. وتأتي تلك الحركات لتبدو ناقصة، حتى القبيح: لشيء واحد، إلا أنهم فشلوا في تلمس الأفكار والثقافة والدين أو الأعراف الاجتماعية، وخاصة القواعد المتعلقة بالجنس. الثورة لا يعني الحداثة. الهجمات على النساء الغربيات من المهاجرين العرب في كولونيا، ألمانيا، في ليلة رأس السنة الجديدة أثارت مضايقة النساء في ميدان التحرير نفسها خلال الأيام العنيفة للثورة المصرية. أدى تذكير الناس في الغرب أن يدرك أن واحدة من مآسي كبيرة تعاني منها الكثير من ما يسمى بالعالم العربي، والعالم الإسلامي بشكل عام، هي علاقة مريضة مع النساء. في بعض الأماكن، والنساء المحجبات، رجم وقتل. كحد أدنى، ويلقى باللوم على أنها لزرع الفوضى في المجتمع المثالي. وردا على ذلك، اتخذت بعض الدول الأوروبية لإنتاج أدلة من حسن السيرة والسلوك للاجئين والمهاجرين.