n Jordan[edit]A young Bedouin light

n Jordan[edit]

A young Bedouin lighting a camp fire in Wadi Rum, Jordan
Most of the Bedouin tribes migrated from the Arabian Peninsula to what is Jordan today between the 14th and 18th centuries.[90] Today Bedouins make up from 33%[91] to 40%[92] of the population of Jordan. Often they are referred to as a backbone of the Kingdom,[91][93] since Bedouin clans traditionally support the monarchy.[94]

Most of Jordan’s Bedouin live in the vast wasteland that extends east from the Desert Highway.[95] The eastern Bedouin are camel breeders and herders, while the western Bedouin herd sheep and goats. Some Bedouin in Jordan are seminomads, they adopt a nomadic existence during part of the year but return to their lands and homes in time to practice agriculture.

The largest nomadic groups of Jordan are the Banū (Banī laith)(they reside in petra)-- baniṢakhr and Banū al-Ḥuwayṭāt (they reside in Wadi Rum[96]). There are numerous lesser groups, such as the al-Sirḥān (they live near the Iraqi border on the north of Jordan), Banū Ḥasan, Banū Khālid, Hawazim, ʿAṭiyyah, and Sharafāt. The Ruwālah (Rwala) tribe, which is not indigenous, passes through Jordan in its yearly wandering from Syria to Saudi Arabia.[97]

The Jordanian government provides the Bedouin with different services such as education, housing and health clinics. However, some Bedouins give it up and prefer their traditional nomadic lifestyle.

In the recent years there is a growing discontent of the Bedouin with the ruling monarch, but the king manages to deal with it. In August 2007, police clashed with some 200 Bedouins who were blocking the main highway between Amman and the port of Aqaba. Livestock herders, they were protesting the government's lack of support in the face of the steeply rising cost of animal feed, and expressed resentment about government assistance to refugees.[91]

Arab Spring events in 2011 led to demonstrations in Jordan, and Bedouins took part in them. But it is unlikely that the Hashemites are to expect a revolt similar to turbulence in other Arab states. The main reasons for that are the high respect to the monarch, and contradictory interests of different groups of the Jordanian society. The King Abdullah II maintains his distance from the complaints by allowing blame to fall on government ministers, whom he replaces at will.[98]

النتائج (العربية) 1:

n Jordan [تحرير]شباب البدو الإضاءة معسكر النار في وادي رم، Jordanهاجر معظم قبائل البدو من شبه الجزيرة العربية إلى ما هو Jordan اليوم بين القرنين الرابع عشر والثامن عشر. [90] اليوم البدو يشكلون من 33% [91] 40% [92] من سكان Jordan. غالباً ما يشار إلى كدعامة للمملكة، [91] [93] أن العشائر البدوية تقليديا تدعم النظام الملكي. [94]يعيش معظم البدو في Jordan في القفار الشاسعة التي تمتد الشرق من الطريق السريع الصحراوي. [95] البدو الشرقية هي مربي الإبل ورعاة، بينما البدو الغربية قطيع الخراف والماعز. بعض البدو في Jordan سيمينومادس، أنها تعتمد على وجود البدو خلال جزء من السنة، لكن العودة إلى أراضيهم ومنازلهم في الوقت المناسب لممارسة الزراعة.هي أكبر المجموعات البدوية من Jordan بني (ليث Banī)(they reside in petra)-baniṢakhr وبني al-Ḥuwayṭāt (يقيمون في وادي Rum[96]). وهناك العديد من الجماعات أقل، مثل al-Sirḥān (يعيشون قرب الحدود العراقية في شمال Jordan) وبني Ḥasan وبني Khālid، هاوازيم، ʿAṭiyyah، و Sharafāt. قبيلة Ruwālah (روالا)، وغير الأصلية، يمر عبر Jordan في تجول به سنوياً من سوريا إلى المملكة العربية السعودية. [97]الحكومة الأردنية تقدم البدو مع خدمات مختلفة مثل العيادات التعليم والإسكان والصحة. ومع ذلك، بعض البدو التخلي عنه وتفضل أسلوب حياتهم البدوية التقليدية.في السنوات الأخيرة وهناك استياء متزايد من البدو الملك الحاكم، ولكن الملك تمكن من التعامل معها. وفي آب/أغسطس 2007، اشتبكت الشرطة مع بعض البدو 200 الذين كانت تسد الطريق الرئيسي بين عمان وميناء العقبة. رعاة الماشية، أنهم كانوا يحتجون على الحكومة الافتقار إلى الدعم في مواجهة تكاليف ارتفاع حاد للحيوان تغذية، وأعربت عن استياء الحكومة تقديم المساعدة إلى اللاجئين. [91]أحداث الربيع العربي في 2011 أدى إلى مظاهرات في Jordan، والبدو شاركوا فيها. إلا أنه من غير المحتمل أن الهاشميين أن نتوقع من ثورة مشابهة للاضطرابات في الدول العربية الأخرى. الأسباب الرئيسية لذلك هي احترام كبير للملك، والمصالح المتناقضة لمختلف فئات المجتمع الأردني. العاهل الأردني الملك عبد الله الثاني تحافظ له المسافة من الشكاوى بالسماح باللوم على عاتق وزراء في الحكومة، منهم أنه يستبدل في سوف. [98]

النتائج (العربية) 2:

ن الأردن [عدل] أعرابي شاب يشعل نار المخيم في وادي رم، الأردن هاجر معظم القبائل البدوية من شبه الجزيرة العربية إلى ما هو الأردن اليوم بين 14 و 18th قرون. [90] اليوم البدو يشكلون من 33٪ [ 91] إلى 40٪ [92] من سكان الأردن. غالبا ما يشار إليها باعتبارها العمود الفقري للمملكة، [91] [93] منذ عشائر البدو يؤيدون تقليديا الملكي. [94] معظم البدو في الأردن يعيشون في القفار الشاسعة التي تمتد شرقا من الطريق الصحراوي. [95] و شرق البدو مربي الإبل والرعاة، في حين أن الغربيين البدو الأغنام والماعز القطيع. بعض البدو في الأردن هي seminomads، فإنها تعتمد على وجود الرحل خلال جزء من السنة ولكن العودة إلى أراضيهم وبيوتهم في الوقت المناسب لممارسة الزراعة. وتعد أكبر المجموعات البدوية الأردنية هي بانو (بني ليث) (يقيمون في بترا) - - baniṢakhr وبنو آل Ḥuwayṭāt (يقيمون في وادي رم [96]). هناك العديد من مجموعات أخرى، مثل آل سرحان (كانوا يعيشون بالقرب من الحدود العراقية في شمال الأردن)، بني حسن، بني خالد، Hawazim،'Aṭiyyah، وشرفات. وRuwālah (Rwala) قبيلة، وهي ليست من السكان الأصليين، ويمر عبر الأردن في التيه لها سنويا من سورية إلى المملكة العربية السعودية. [97] وتقدم الحكومة الأردنية البدو مع مختلف الخدمات مثل التعليم والإسكان والصحة العيادات. ومع ذلك، بعض البدو التخلي عنه ويفضلون نمط الحياة البدوية التقليدية. وفي السنوات الأخيرة كان هناك استياء متزايد من البدو مع العاهل الحاكم، ولكن الملك يدير للتعامل معها. في أغسطس 2007، اشتبكت الشرطة مع نحو 200 من البدو الذين كانوا يسدون الطريق السريع الرئيسي بين عمان وميناء العقبة. رعاة الماشية، كانوا يحتجون افتقار الحكومة للدعم في مواجهة ارتفاع تكاليف حاد من العلف الحيواني، وأعرب عن استيائه من المساعدات الحكومية للاجئين. [91] وقد أدت أحداث الربيع العربي في عام 2011 لمظاهرات في الأردن، وأخذ البدو جزء فيهم. لكن من غير المرجح أن الهاشميين هم نتوقع أن يكون هناك ثورة مشابهة لاضطراب في دول عربية أخرى. الأسباب الرئيسية لذلك هي احترام كبير للملك، والمصالح المتناقضة للفئات مختلفة من المجتمع الأردني. يحافظ على الملك عبد الله الثاني مسافة له من الشكاوى عن طريق السماح اللوم لتسقط على وزراء الحكومة، الذي كان يستبدل في الإرادة. [98]

النتائج (العربية) 3:

ن الأردن [عدل]

شاب اشعل نار المخيم البدو في وادي رم بالأردن
معظم القبائل البدوية هاجروا من شبه الجزيرة العربية إلى الأردن اليوم ما بين القرنين 14 و 18 - [90] اليوم البدو يشكلون من 33 في المائة ([91] [92] 40 ٪ من سكان الأردن.غالبا ما يشار إليها بأنها العمود الفقري للمملكة، [91] [93] لأن عشائر البدو تقليديا لدعم النظام الملكي.[94]

معظم البدو في الأردن يعيشون في القفار الشاسعة التي تمتد شرقا من الطريق الصحراوي الشرقي. [95] البدو هم مربي الإبل والرعاة، بينما الغربي البدو قطيع الأغنام و الماعز.بعض البدو في الأردن seminomads فإنها تعتمد وجود البدو خلال جزء من السنة ولكن العودة إلى أراضيهم وبيوتهم في وقت الممارسة الزراعة

أكبر المجموعات البدوية الاردنية هي بان ū (بان تميم (ليث) كانوا يقيمون في بترا) - بني Ṣ اخر بان ū ال - Ḥ uway ṭā ر (كانوا يقيمون في وادي رم (96)).هناك العديد من الفئات الصغرى، مثل آل سيدي ḥā ن (كانوا يعيشون بالقرب من الحدود العراقية في شمال الأردن)، بان ū Ḥ آسان، بان ū خ ā غطاء، hawazim، ʿ ط iyyah ثم شرف ā ت ruw ā لاه (الرولة) القبيلة التي ليست أصلية،يمر الأردن سنويا تجول من سوريا إلى السعودية [97]

الحكومة الأردنية على البدو مع الخدمات المختلفة مثل عيادات الصحة والتعليم والإسكان.ومع ذلك، بعض البدو إستسلم و يفضلون نمط الحياة البدوية التقليدية

في السنوات الأخيرة تزايد الاستياء من البدو مع الملك الحاكم،لكن الملك استطاع ان يتعامل معها.وفي آب / أغسطس 2007، اشتبكت الشرطة مع نحو 200 من البدو الذين كانوا يسدون الطريق الرئيسي بين عمان وميناء العقبة.رعاة الماشية، كانوا يحتجون على عدم دعم الحكومة في مواجهة ارتفاع حاد في تكاليف العلف الحيواني، وأعرب عن استياء عن الحكومة مساعدة اللاجئين. [91]

أحداث الربيع العربي في عام 2011 أدت إلى مظاهرات في الاردن و البدو شاركوا فيها.لكن من غير المرجح أن الهاشميين هم توقع ثورة على غرار الاضطرابات في دول عربية أخرى.الأسباب الرئيسية لذلك هي ارتفاع الصدد إلى الملك، و مصالح متضاربة من مختلف فئات المجتمع الأردني.الملك عبدالله الثاني يؤكد مسافته من الشكاوى عن طريق السماح اللوم يقع على وزراء الحكومة، الذي كان محل في (98).