. Doing Things for the Sake of GodT

. Doing Things for the Sake of God
The Prophet (pbuh) would always do deeds through which he would seek the pleasure of God. He was harmed and abused when he invited and called people to Islam; yet he was patient and endured all of this, and hoped for the reward of God. Abdullah b. Masood said:

"The Prophet (pbuh) resembled a prophet who was harmed by his people. He wiped the blood from his face and said: ‘O God! Forgive my people, for they know not!" (Bukhari #3290)
Jundub b. Sufyaan said that the Messenger’s finger bled during one of the battles, and he said:

"You are but a finger which has bled; which suffers in the path of God." (Bukhari #2648)

النتائج (العربية) 1:

. القيام بأشياء من أجل اللهالنبي (ص) أن تفعل دائماً سندات من خلالها أنه سيسعى سعدت بالله. وكان للأذى والإساءة عندما دعا ودعا الناس إلى الإسلام؛ حتى الآن كان المريض وتحملنا كل هذا، ويأمل في ثواب الله. وقال مسعود أن عبد الله ب:"يشبه النبي (ص) نبي الذين كان الأذى بشعبة. مسحت الدم من وجهة وقال: '"يا الله"! يغفر شعب بلادي، لأنهم لا يعلمون "! (رواه البخاري #3290)وقال جندب سفيان إصبع رسول نزف أثناء إحدى المعارك، وقال:"أنت لكن إصبع الذي قد نزف؛ الذي يعاني في سبيل الله ". (رواه البخاري رقم 2648)

النتائج (العربية) 2:

. فعل شيء لاجل الله
أن النبي (عليه الصلاة والسلام) تفعل دائما الأفعال التي من خلالها انه يسعى لمرضاة الله. ولم يصب هو وسوء المعاملة عندما دعا، ودعا الناس إلى الإسلام. ولكنه كان صبورا وتحملت كل هذا، وأعرب عن أمله ثواب الله. عبد الله ب. وقال مسعود: "إن النبي (ص) يشبه النبي الذي أصابه الضرر من قبل شعبه وهو يمسح الدم عن وجهه وقال:! يا الله اغفر لي شعبا، لانهم لا يعلمون" (رواه البخاري # 3290) جندب ب. قال سفيان أن إصبع الرسول نزف أثناء إحدى المعارك، وقال: "ما أنت إلا إصبع الذي ينزف، الذي يعاني في سبيل الله". (رواه البخاري # 2648)