“I no longer have patience for cert

“I no longer have patience for certain things, not because I’ve become arrogant, but simply because I reached a point in my life where I do not want to waste more time with what displeases me or hurts me. I have no patience for cynicism, excessive criticism and demands of any nature. I lost the will to please those who do not like me, to love those who do not love me and to smile at those who do not want to smile at me.

I no longer spend a single minute on those who lie or want to manipulate. I decided not to coexist anymore with pretense, hypocrisy, dishonesty and cheap praise. I do not tolerate selective erudition nor academic arrogance. I do not adjust either to popular gossiping. I hate conflict and comparisons. I believe in a world of opposites and that’s why I avoid people with rigid and inflexible personalities. In friendship I dislike the lack of loyalty and betrayal. I do not get along with those who do not know how to give a compliment or a word of encouragement. Exaggerations bore me and I have difficulty accepting those who do not like animals. And on top of everything I have no patience for anyone who does not deserve my patience.”

النتائج (العربية) 1:

"لم يعد لدينا صبر لأشياء معينة، ليس بسبب لقد أصبحت المتغطرسة، لكن ببساطة لأن وصلت إلى نقطة في حياتي حيث لا تريد إضاعة المزيد من الوقت مع ما لا تروقه لي أو يسيء لي. ليس لدى أي الصبر للسخرية والنقد المفرط ومطالب من أي نوع. لقد فقدت الرغبة في إرضاء أولئك الذين لا يحبون لي، أحب أولئك الذين لا يحبونني والابتسامة على أولئك الذين لا يريدون أن تبتسم لي.لم يعد أقضي دقيقة واحدة على أولئك الذين تكمن أو ترغب في التعامل. قررت عدم التعايش بعد الآن مع التظاهر والنفاق، وخيانة الأمانة والثناء رخيصة. وأنا لا تتسامح بشأن المعية انتقائية ولا الغطرسة الأكاديمية. لا ضبط أما إلى النميمة الشعبية. أنا أكره الصراع والمقارنات. وأعتقد في عالم الأضداد وهذا هو السبب أنا تجنب الناس مع شخصيات جامدة وغير مرنة. في الصداقة أكره عدم الولاء والخيانة. أنا لا تحصل جنبا إلى جنب مع أولئك الذين لا يعرفون كيفية إعطاء مجاملة أو كلمة تشجيع. المبالغات ولدتني ولدى صعوبة في قبول أولئك الذين لا يحبون الحيوانات. وفوق كل شيء قد لا الصبر لشخص لا يستحق بلدي الصبر ".

النتائج (العربية) 2:

"أنا لم يعد لديك الصبر لأشياء معينة، وليس لأنني قد أصبحت المتغطرس، ولكن ببساطة لأنني وصلت إلى نقطة في حياتي حيث كنت لا تريد أن تضيع المزيد من الوقت مع ما لا يرضي لي أو يؤلمني. ليس لدي صبر لالسخرية والنقد ومطالب من أي نوع المفرط. لقد فقدت الرغبة في إرضاء أولئك الذين لا يحبون لي، أن نحب أولئك الذين لا يحبونني وأن تبتسم في أولئك الذين لا يريدون أن تبتسم في وجهي. أنا لم يعد قضاء دقيقة واحدة على الكاذبين أو تريد التلاعب . قررت عدم التعايش بعد الآن مع التظاهر والنفاق والخداع والثناء رخيصة. أنا لا تتسامح مع سعة الاطلاع انتقائية ولا غطرسة الأكاديمية. أنا لا ضبط إما للنميمة الشعبية. أنا أكره النزاع والمقارنات. أعتقد في عالم الأضداد وهذا هو السبب في أن أتجنب الناس مع شخصيات جامدة وغير مرنة. في الصداقة لم يعجبني عدم الولاء والخيانة. أنا لا أحصل على جنبا إلى جنب مع أولئك الذين لا يعرفون كيفية إعطاء مجاملة أو كلمة تشجيع. مبالغات ولدتني وأجد صعوبة في قبول أولئك الذين لا يحبون الحيوانات. وعلى رأس كل شيء وليس لدي صبر لمن لا يستحق صبري ".

النتائج (العربية) 3:

"أنا لم يعد لدينا صبر على بعض الأشياء، ليس لأنني أصبحت مغرور، ولكن ببساطة لأنني وصلت إلى نقطة في حياتي حيث أنا لا أريد أن أضيع المزيد من الوقت مع ما يستاء مني أو يؤذينيليس لدي صبر السخرية النقد المفرط و مطالب من أي نوع.لقد فقدت الرغبة يرجى ممن لا تحب لي،أن تحب من لا تحبني و على الإبتسامة لمن لا تريد ان تبتسم لي

أنا لم يعد يصرف دقيقة واحدة على الذين يريدون الكذب او التلاعب.قررت ان لا تتعايش أكثر مع التظاهر والنفاق وخيانة الأمانة ورخيصة الحمد.أنا لا نقبل انتقائية سعة الإطلاع ولا الغطرسة الأكاديمية.لا ضبط إما أن شعبية النميمة.أنا أكره الصراع والمقارنة.وأعتقد أن في عالم الأضداد و لهذا السبب أتجنب الناس مع الشخصيات المتشدد والمتزمت.في الصداقة فأنا اكره عدم ولاء وخيانة.أنا لا تحصل على طول مع أولئك الذين لا يعرفون كيفية إعطاء مجاملة او كلمة تشجيع.المبالغات حمل لي وعندي صعوبة في تقبل أولئك الذين لا يحبون الحيوانات.على أعلى من كل شيء ليس لدي صبر لمن لا يستحق الصبر ".