During the last decade, the fragili

During the last decade, the fragility of the Yemeni state has catapulted to the top tier of the national security concerns of the United States. Following the suicide attacks against the Navy destroyer USS Cole in October 2000, while it was harbored for refueling in the Yemeni port of Aden, and against the French oil tanker, MV Limburg, in October 2002, off the Ash Shihr oil terminal near the Yemeni port of al-Mukalla, the US government placed Yemen in the arc of suspected breeding sites of terrorism that stretches from the Sahel and the Horn of Africa into the Middle East and Southeast Asia.

النتائج (العربية) 1:

وخلال العقد الماضي، قد أوصل هشاشة الدولة اليمنية للمستوى العلوي من شواغل الأمن القومي للولايات المتحدة. في أعقاب الهجمات الانتحارية ضد القوات البحرية المدمرة يو إس إس كول في تشرين الأول/أكتوبر 2000، في حين أنه تم إيواء للتزود بالوقود في ميناء عدن اليمنى، وضد ناقلة النفط الفرنسية ليمبورغ MV، في تشرين الأول/أكتوبر 2002، قبالة محطة النفط "الشحر الرماد" قرب ميناء المكلا، اليمن وضعت حكومة الولايات المتحدة اليمن في قوس المواقع المشتبه فيها تربية الإرهاب التي تمتد من منطقة الساحل والقرن الأفريقي إلى الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا.

النتائج (العربية) 2:

خلال العقد الماضي، قد أوصل هشاشة الدولة اليمنية إلى الدرجة الأولى من اهتمامات الأمن القومي للولايات المتحدة. في أعقاب هجمات انتحارية ضد المدمرة يو اس اس كول في أكتوبر 2000، في حين كان يؤوي ذلك للتزود بالوقود في ميناء عدن اليمني، وعلى ناقلة النفط الفرنسية، MV ليمبورغ، في أكتوبر 2002، قبالة محطة النفط الشحر قرب اليمني ميناء المكلا أن الحكومة وضعت الولايات المتحدة اليمن في قوس من مواقع تكاثر المشتبه في صلتهم بالإرهاب والتي تمتد من منطقة الساحل والقرن الأفريقي في الشرق الأوسط وجنوب شرق آسيا.

النتائج (العربية) 3:

خلال العقد الماضي، فإن هشاشة الدولة اليمنية قد أوصل إلى الطبقة العليا من الشواغل الأمنية الوطنية للولايات المتحدة.في أعقاب الهجمات الانتحارية ضد القوات البحرية المدمرة يو اس اس كول في تشرين الأول / أكتوبر 2000، بينما كان يأوى إلى التزود بالوقود في ميناء عدن اليمني، ضد ناقلة النفط الفرنسية، إم في ليمبورغ، في تشرين الأول / أكتوبر 2002، قبالة محطة النفط في الشحر بالقرب من ميناء المكلا اليمني، الحكومة الامريكية وضعت اليمن في قوس يشتبه في مواقع تكاثر الإرهاب والتي تمتد من الساحل والقرن الأفريقي إلى منطقة الشرق الأوسط و في جنوب شرق آسيا.