ary memories of the 1973 oilshock,

ary memories of the 1973 oil
shock, when prices quadrupled, and 1979-80, when they also almost tripled.
Both previous shocks resulted in double-digit inflation and global recession.
. . . Even if the impact will be more modest this time than in the past,
dear oil will still leave some mark. Inflation will be higher and output will be
lower than they would be otherwise.
Academic economists, even those who may not fully agree with the
prevailing view, have done little to qualify these accounts of stagflation.
On the one hand, the recent scholarly literature has focused on the
relationship between energy prices and economic activity without explicitly
addressing stagflation (see, e.g., Hamilton, 1983, 1985, 1988, 1999;
Rotemberg and Woodford, 1996). On the other hand, some authors
(e.g., Bohi, 1989; Bernanke, Gertler, and Watson, 1997) have stressed not
the direct effects of oil price increases on output and inflation, but possible
indirect effects arising from the Federal Reserve's response to the
inflation presumably caused by oil price incr

النتائج (العربية) 1:

أرى ذكريات من النفط عام 1973صدمة، عندما تضاعفت أسعار، وعام 1979-80, عندما كانوا أيضا تضاعف ثلاث مرات تقريبا.كل الصدمات السابقة أسفرت عن معدل التضخم والركود الاقتصادي العالمي.. . . حتى ولو أن الأثر سيكون أكثر تواضعا في الماضي، هذه المرةوسيغادر عزيزي النفط لا يزال بعض مارك. سوف يكون أعلى من معدل التضخم، وسوف يكون الإخراجأقل من أن تكون خلاف ذلك.الاقتصاديين الأكاديميين، حتى أولئك الذين قد لا تتفق تماما معالرأي السائد، وتفعل إلا القليل لتأهيل هذه الحسابات من الركود.من ناحية، والأدبيات العلمية الأخيرة ركزت علىالعلاقة بين أسعار الطاقة والنشاط الاقتصادي دون صراحةمعالجة الركود (انظر، مثلاً، هاملتون، 1983، 1985، 1988، 1999؛روتيمبيرج ووودفورد، 1996). من ناحية أخرى، بعض المؤلفين(مثلاً، بهي، 1989؛ برنانكي وغيرتلر واتسون، 1997) قد شدد على عدمالآثار المباشرة لارتفاع أسعار النفط على الإنتاج والتضخم، ولكن ممكنالآثار غير المباشرة الناشئة عن استجابة مجلس الاحتياطي الاتحادي إلىالتضخم المفترض الناجم عن إينكر أسعار النفط

النتائج (العربية) 2:

ذكريات آرى من عام 1973 النفط
عندما أيضا تضاعفت ثلاث مرات تقريبا. صدمة، عندما أربعة أضعاف الأسعار، و1979-1980،
وأسفرت كل الصدمات السابقة في ارتفاع معدل التضخم والركود الاقتصادي العالمي.
.. . حتى لو كان الأثر سوف يكون أكثر تواضعا مما كانت عليه في الماضي،
والنفط العزيز ما زالت تترك بعض علامة. التضخم سيكون أعلى، وسوف يكون الإخراج
أقل مما لو كانت على خلاف ذلك.
الاقتصاديين الأكاديمي، حتى أولئك الذين قد لا نتفق تماما مع
الرأي السائد، لم تفعل شيئا يذكر لتأهيل هذه الحسابات من الركود التضخمي.
من ناحية، والأدب العلمية الأخيرة ركزت على
العلاقة بين أسعار الطاقة والنشاط الاقتصادي دون صراحة
معالجة الركود التضخمي (انظر، على سبيل المثال، هاملتون، 1983، 1985، 1988، 1999؛
Rotemberg وودفورد، 1996). من ناحية أخرى، فإن بعض الكتاب
(على سبيل المثال، Bohi، 1989؛ برنانكي، غيرتلر، واتسون، 1997) وقد أكد يست
التأثيرات المباشرة لارتفاع أسعار النفط على الناتج والتضخم، ولكن ممكن
الآثار غير المباشرة الناجمة عن استجابة مجلس الاحتياطي الاتحادي ل
التضخم المفترض أنها ناتجة عن incr أسعار النفط

النتائج (العربية) 3:

ذكريات شباط من النفط في عام 1973صدمة عندما كانت أسعار أربع مرات، 1979-80 عندما أيضا ثلاث مرات تقريبا.كل الصدمات السابقة أسفر عن رقمين التضخم و الكساد العالمي....حتى لو كان التأثير سيكون هذه المرة أكثر تواضعا مما كانت عليه في الماضي،عزيزي النفط سيترك بعض مارك.التضخم سوف يكون أعلى من الناتج سيكونأقل من أنها ستكون غير ذلك.الاقتصاديين الأكاديميين، حتى أولئك الذين قد لا تتفق تماما معالرأي السائد، لم تفعل الكثير يتحفظ على هذه الحسابات من الكساد.من ناحية الأدب العلمي مؤخرا قد ركز علىالعلاقة بين أسعار الطاقة و النشاط الاقتصادي بدون صراحةمعالجة كساد (انظر، على سبيل المثال، هاميلتون، 1983 و 1985 و 1988 و 1999؛rotemberg وودفورد، 1996).ومن ناحية أخرى، بعض الكتاب(على سبيل المثال، bohi، 1989؛ برنانكي غيرتلر، واتسون، 1997) لم يؤكدمباشرة من آثار ارتفاع أسعار النفط على الناتج والتضخم، لكنه ممكنوالآثار غير المباشرة الناجمة عن استجابة مجلس الاحتياطي الاتحاديالتضخم المفترض بسبب سعر النفط incr