بحبك و بموت فيكي يا احلي مي في الدن

بحبك و بموت فيكي يا احلي مي في
الدنيا كلها

النتائج (العربية) 1:

بحبك و بموت فيكي يا أحلى مي الدنيا كلها

النتائج (العربية) 2:

و بموت فيكي بحبك يا احلي مي في
الدنيا كلها

النتائج (العربية) 3:

العليق بوش من الفصل mergendahlفران ووكر، إحدى الممرضات من المطاحن مستشفى ميموريال، كان يجلس بين جولات خلف مكتب العمل لها، وقالت انها كثيرا ما متذكر طفولتها، والتي من شأنها أن تعود إليها كما كانت موجودة في الواقع - 96 محيرة، وحيد، و محبطة.والدها السيد ووكر، قد تملك عمل الخشب في ساجامور صغيرة، واحدة من العديد من المدن الصغيرة، إنديانا حيث فران كان يسكن في كبير إطار البيت على ستة فدان المستخدمة من المراعي.الأولى السيدة ووكر قد مات، فران عندما كان لا يزال طفلاً، حتى أنها لم تتذكر والدتها الحقيقية.تذكرت زوجة والدها، على الرغم -- صغيرة، صامت، نحيف الوجه، غيور جدا من زوجها الجديد والبيت الجديد الذي فجأة أصبح بلدها.فران قد تعشق والدها حاول بيأس إلى مرضاته.و لأنه هو المطلوب أكثر من أي شيء حسن العلاقة بين ابنته و زوجته الثانية، جعلت تنتهي محاولات الفوز على الالبوم الجديد الأم.لكن المودة ولم ترد بعد.زوجة أبيها ظلت باستمرار غيور، استياء، دون أدنى فهم دوافع الفتاة الصغيرة و العواطف.فران يرى نفسه خسران، الانزلاق بعيدا في مرتبة دنيا.وقالت انها بدأت تبالغ – تكمن غالبا عن الأصدقاء، والمشاعر، الصفوف في المدرسة، أي شيء يمكن أن تبقي نفسها في والدها عالية بالنفس، و في نفس الوقت كسب بعض بت صغيرة من الإعجاب من والدتها.المبالغات، رغم ذلك، قد رجع إليها باستمرار، حتى في نهاية المطاف بالاشمئزاز السيدة ووكر أكدت أنها أرسلت بعيدا الصيف قريب معسكر ".وهي جائزة وسام شرف هناك "، وقد قالت" و اذا فزت عليه -- وليس واحدة كذب كل صيف – ثم سوف تعرف أنك قد توقفت عن الكذب و نحن سوف نفعل لك شيئاً مميزاً "واضاف "اننا سوف اعطيكم المهر" والدها وعدت.فران يريد المهر.أكثر من المهر، أرادت أن تثبت نفسها.بعد شهرين من قرب الصدق المؤلم، لقد ربحت في النهاية شارة الشرف والى منازلهم ممسوك بإحكام في قبضتها، مخبأة في جيب لها في حين انها انتظرت و انتظرت طوال الطريق من المحطة طوال الشاي في غرفة المعيشة على اللحظة المناسبة بالضبط لجعل لها اعلان انتصار مجيد."ماذا؟"أمها قد قال أخيرا ".حسناً، فران؟ ""حسنا -" فران وبدأت الإثارة بناء أعلى كما وجهت لها في النفس والفكر من بالضبط كيف تقول عليه."لا يمكنك إخفاء أي أنها أطول، فران." أمها قد تنهد الامل في الاستقالة ".نحن نعرف انك لم تفوز به، لذلك ليس هناك أي سبب في الكذب حول ذلك الآن ".فران قد أغلقت فمها.سوف يحدق على والدتها، ثم وقفت و خرجت الى الحديقة يتطلع عبر المرج الأخضر حيث كان المهر سوف ترعى.وقد اتخذت شارة خضراء من جيبها، تحسست ذلك برقة، ثم دفن تحت صخرة في حديقة.لقد ذهبت الى المنزل و قال: "لا، أنا لم يفوزوا بها" و أمها قد قال: "على الأقل أنت لم تكذب هذه المرة" ووالدها قد عقد لها في حين انها بكت و عرفت أخيرا أنه لا يوجد لاستخدامها مرة أخرى في محاولة.وقد اشترى لها والدها آیریش سِتِر جائزة ترضية.