Thus, if a Christian made no tacit

Thus, if a Christian made no tacit claims of knowledge with regard to the literal truth of scripture, he would be just as much a Muslim, or a Jew—or an atheist—as a follower of Christ. If he were to discover (by some means that he acknowledged to be incontrovertible) that Christ had actually been born of sin and died like an animal, these revelations would surely deliver a deathblow to his faith. The faithful have never been indifferent to the truth; and yet, the principle of faith leaves them unequipped to distinguish truth from falsity in matters that most concern them.

النتائج (العربية) 1:

وهكذا، إذا كان مسيحياً لا ادعاءات الضمني للمعرفة فيما يتعلق بالحقيقة حرفية من الكتاب المقدس، أنه فقط بقدر مسلما أو يهودياً — أو ملحد – كأحد اتباع المسيح. لو كان لاكتشاف (بواسطة بعض الوسائل التي اعترف بأن لا جدال فيه) أن المسيح فعلا قد ولد من الخطيئة وتوفي مثل حيوان، بتسليم هذه الرؤيا بالتأكيد ضربة قاضية إلى إيمانه. المؤمنين لم تكن ابدأ غير مبال بالحقيقة؛ وحتى الآن، مبدأ النية يجعلها مجهزة لتمييز الحقيقة من زيف في الأمور أن معظم تهمهم.

النتائج (العربية) 2:

وبالتالي، إذا قدم المسيحي ليس لديه مطالبات ضمنية من المعرفة فيما يتعلق الحقيقة الحرفية للنصوص المقدسة، وقال انه سيكون مجرد بقدر ما هو مسلم، أو يهوديا أو ملحدا كما هو من أتباع المسيح. لو كان لاكتشاف (عن طريق بعض الوسائل التي اعترف أن يقبل الجدال) ان المسيح قد تم بالفعل ولدت من الخطيئة ومات كالحيوان، فإن هذه الفضائح بالتأكيد تسليم ضربة قاضية لإيمانه. وقد المؤمنين أبدا غير مبال إلى الحقيقة؛ وبعد، فإن مبدأ الإيمان يجعلهم معدة للتمييز الحقيقة من الزيف في المسائل التي تهمهم أكثر من غيرها.

النتائج (العربية) 3:

وهكذا، إذا كان مسيحيا لا يدعي المعرفة الضمنية فيما يتعلق الحقيقة الحرفي من الكتاب المقدس، وقال انه سيكون بنفس القدر من مسلم أو يهودي أو ملحد من أتباع المسيح.إذا ما تم اكتشاف (بعض يعني انه اعترف ان يكون محسوم) أن المسيح قد ولد من خطيئة ومات مثل الحيوان هذه الفضائح سوف بالتأكيد تقديم ضَربة قَاضِية إيمانه.امير المؤمنين لم يتجاهل الحقيقة؛ ومع ذلك، فإن مبدأ الإيمان يترك لهم مجهزه لتمييز الحقيقة من الزيف في الأمور التي معظم القلق لهم.