But faith is an impostor. This can

But faith is an impostor. This can be readily seen in the way that all the extraordinary phenomena of the religious life—a statue of the Virgin weeps, a child casts his crutches to the ground—are seized upon by the faithful as confirmation of their faith. At these moments, religious believers appear like men and women in the desert of uncertainty given a cool drink of data. There is no way around the fact that we crave justification for our core beliefs and believe them only because we think such justification is, at the very least, in the offing. Is there a practicing Christian in the West who would be indifferent to the appearance of incontestable physical evidence that attested to the literal truth of the Gospels? Imagine if carbon dating of the shroud of Turin 28 had shown it to be as old as Easter Sunday, AD 29: Is there any doubt that this revelation would have occasioned a spectacle of awe, exultation, and zealous remission of sins throughout the Christian world?

النتائج (العربية) 1:

ولكن الإيمان محتال. هذا يمكن رؤية سهولة في الطريقة أن جميع الظواهر غير العادية للحياة الدينية – تمثال العذراء يبكي، ويلقي طفل له عكازين على الأرض – هي التي استولى عليها عند المؤمنين وتأكيدا لإيمانهم. في هذه اللحظات، تظهر المؤمنين بالأديان مثل الرجال والنساء في الصحراء لعدم اليقين نظراً لمشروب بارد من البيانات. لا توجد وسيلة حول حقيقة أننا نتلهف تبريرا لمعتقداتنا الأساسية ونؤمن لهم فقط لأننا نعتقد أن هذا التبرير، على الأقل، في المستقبل القريب. هل هناك ممارسة مسيحية في الغرب الذين سيكونون غير مبالين بمظهر لا جدال فيها الأدلة المادية التي تشهد بالحقيقة حرفية من الإنجيل؟ تخيل إذا يؤرخ الكربون لكفن تورينو 28 قد أظهرت أن تكون قديمة كعيد الفصح الأحد، 29 م: يكون هناك أي شك بأن هذا الوحي سوف تنتج عن مشهد الرعب والابتهاج والغفران المتحمسين في جميع أنحاء العالم المسيحي؟

النتائج (العربية) 2:

لكن الإيمان هو محتال. ويمكن ملاحظة ذلك بسهولة في الطريق أن كل الظواهر غير العادية للالديني الحياة تمثال العذراء يبكي، طفل يلقي العكازات له إلى والأرض استغل من قبل المؤمنين في تأكيد إيمانهم. في هذه اللحظات، تظهر المؤمنين المتدينين مثل الرجال والنساء في صحراء عدم اليقين إعطاء مشروب بارد من البيانات. لا توجد وسيلة حول حقيقة أننا نتوق مبرر لالمعتقدات الأساسية لدينا ويؤمنون بها فقط لأننا نعتقد أن هذا التبرير، على أقل تقدير، في المستقبل القريب. هناك مسيحي يمارس في الغرب الذي من شأنه أن يكون غير مبال إلى ظهور الأدلة المادية جدال فيه ان يشهد على الحقيقة الحرفية للأناجيل؟ تخيل لو الكربون التي يرجع تاريخها للكفن تورينو 28 قد أظهرت أن تكون قديمة قدم الفصح، م 29: هل هناك أي شك في أن هذا الوحي قد نتجت مشهد من الرعب، الابتهاج، ومغفرة المتحمسين الخطايا في جميع أنحاء العالم المسيحي ؟

النتائج (العربية) 3:

ولكن الايمان هو دجال.ويمكن بسهولة النظر في الطريقة التي كل الظواهر الاستثنائية Life الدينية تمثال العذراء يبكي طفل يلقي صاحب العكاز على أرض استولت عليها أمير المؤمنين بمثابة تأكيد إيمانهم.في هذه اللحظات من المؤمنين الدينيين يبدو مثل الرجال والنساء في صحراء بلبلة مشروب بارد من البيانات.ليس هناك طريقة حول حقيقة أننا نتلهف مبرر المعتقدات الأساسية لدينا و نؤمن لهم فقط لأننا نعتقد أن هذا المبرر في الأقل في بداياته.هل هناك ممارسة المسيحية في الغرب الذين سيتم تجاهل ظهور محقق الأدلة المادية التي تثبت الحقيقة الحرفي الانجيل؟تخيل لو تاريخ الكربون كفن تورينو 28 قد تظهر فقد يكون قديم مثل عيد الفصح الأحد 29 ميلادي: هل هناك أي شك أن هذا الوحي كان سببها مشهد الرعب، ابتهاج، والمتحمسين مغفرة الذنوب في جميع أنحاء العالم المسيحي؟