The 1989 "St. Vincent Declaration"[

The 1989 "St. Vincent Declaration"[87][88] was the result of international efforts to improve the care accorded to those with diabetes. Doing so is important not only in terms of quality of life and life expectancy, but also economically—expenses due to diabetes have been shown to be a major drain on health—and productivity-related resources for healthcare systems and governments.

Several countries established more and less successful national diabetes programmes to improve treatment of the disease.[89]

People with diabetes who have neuropathic symptoms such as numbness or tingling in feet or hands are twice as likely to be unemployed as those without the symptoms.[90]

In 2010, diabetes-related emergency room (ER) visit rates in the United States were higher among people from the lowest income communities (526 per 10,000 population) than from the highest income communities (236 per 10,000 population). Approximately 9.4% of diabetes-related ER visits were for the uninsured.[91]

Naming
The term "type 1 diabetes" has replaced several former terms, including childhood-onset diabetes, juvenile diabetes, and insulin-dependent diabetes mellitus (IDDM). Likewise, the term "type 2 diabetes" has replaced several former terms, including adult-onset diabetes, obesity-related diabetes, and noninsulin-dependent diabetes mellitus (NIDDM). Beyond these two types, there is no agreed-upon standard nomenclature.

Diabetes mellitus is also occasionally known as "sugar diabetes" to differentiate it from diabetes insipidus.[92]

النتائج (العربية) 1:

1989 "St. Vincent الإعلان" [87] [88] كان نتيجة للجهود الدولية الرامية إلى تحسين الرعاية الممنوحة لأولئك المصابين بداء السكري. القيام بذلك هام ليس فقط فيما يتعلق بنوعية الحياة، ومتوسط العمر المتوقع، بل أيضا اقتصاديا – المصروفات بسبب مرض السكري وقد أظهرت أن تكون عبئا رئيسيا على الصحة – والموارد الإنتاجية ذات الصلة بنظم الرعاية الصحية والحكومات.أنشأ العديد من البلدان برامج وطنية السكري أكثر وأقل نجاحا لتحسين العلاج من هذا المرض. [89]المصابين بالسكري الذين لديهم أعراض الأعصاب مثل خدر أو وخز في اليدين أو القدمين تبلغ ضعف ما يحتمل أن يكون عاطلا عن العمل كتلك دون الأعراض. [90]في عام 2010، كانت معدلات زيارة غرفة الطوارئ المتعلقة بمرض السكري (ER) في الولايات المتحدة أعلى بين الناس من أدنى دخل المجتمعات المحلية (526 كل 10,000 من السكان) من الجماعات إيرادات أعلى (236 كل 10,000 من السكان). وكانت حوالي 9.4% زيارات ER المتصلة بمرض السكري لغير المؤمن عليهم. [91]التسميةالمصطلح "السكري من النوع 1" قد حلت محل عدد من المصطلحات السابقة، بما في ذلك مرحلة الطفولة-ظهور مرض السكري ومرض السكري الأحداث السكري المعتمدين على الأنسولين – البول السكري (IDDM). وبالمثل، قد حل محل مصطلح "داء السكري من النوع 2" عدة مصطلحات السابقة، بما في ذلك الكبار – ظهور مرض السكري ومرض السكري المتصلة بالسمنة والسكري noninsulin تعتمد على (حلت). خارج هذين النوعين، يوجد لا المتفق عليها معيار التسمية.أيضا أحياناً يعرف مرض البول السكري "السكر السكري" لتمييزه عن مرض السكري الكاذب. [92]

النتائج (العربية) 2:

وكان "إعلان فنسنت سانت" 1989 [87] [88] ونتيجة للجهود الدولية لتحسين الرعاية الممنوحة لمرضى السكري. القيام بذلك أمر مهم ليس فقط من حيث نوعية الحياة والعمر المتوقع، ولكن أيضا من الناحية الاقتصادية النفقات الناجمة عن مرض السكري وقد ثبت أن يكون استنزافا كبيرا على الموارد الصحية والمتعلقة الإنتاجية للأنظمة الرعاية الصحية والحكومات. أنشأت عدة بلدان أكثر وبرامج طنية لمرض السكري أقل نجاحا لتحسين العلاج من هذا المرض. [89] مرضى السكري الذين لديهم أعراض عصبية مثل الخدر أو التنميل في القدمين أو اليدين هي ضعف ما يحتمل أن يكون عاطل عن العمل مثل تلك دون أعراض. ​​[90] وفي عام 2010 ، وكانت له صلة بالسكري غرفة الطوارئ (ER) معدلات زيارة في الولايات المتحدة أعلى بين الناس من المجتمعات ذات الدخل المنخفض (526 لكل 10،000 نسمة) من من المجتمعات ذات الدخل الأعلى (236 لكل 10000 من السكان). كان حوالي 9.4٪ من زيارات ER-السكري لغير المؤمن عليهم. [91] تسمية مصطلح "مرض السكري من النوع 1" حلت محل العديد من الشروط السابقة، بما في ذلك السكري الطفولة الظهور، مرض السكري للأحداث، والمعتمد على الأنسولين داء السكري (IDDM). وبالمثل، فإن مصطلح "مرض السكري من النوع 2" حلت محل العديد من الشروط السابقة، بما في ذلك مرض السكري الذي يصيب البالغين، ومرض السكري المرتبطة بالسمنة، والغير معتمد على الأنسولين داء السكري (NIDDM). ما وراء هذين النوعين، وليس هناك المتفق عليها تسمية القياسية. وداء السكري أيضا يعرف أحيانا باسم "مرض السكري السكر" لتمييزه عن مرض السكري الكاذب. [92]

النتائج (العربية) 3:

عام 1989 "سانت فنسنت إعلان ” ([87] [88] هو ثمرة الجهود الدولية الرامية إلى تحسين الرعاية التي تحظى بها تلك مع مرض السكري.ذلك أمر مهم ليس فقط من حيث نوعية الحياة والعمر المتوقع، ولكن أيضا من الناحية الاقتصادية النفقات بسبب مرض السكري ثبت استنزاف كبير على الصحة والإنتاجية الموارد ذات الصلة في نظم الرعاية الصحية والحكومات.ووضعت بلدان عديدة أكثر أو أقل نجاحا السكري برامج وطنية ترمي إلى تحسين العلاج من المرض (89).مرضى السكري الذين لديهم أعراض عصبية مثل خدر أو تنميل في القدمين أو اليدين هي ضعف ما يحتمل أن يكون للعاطلين عن العمل دون تلك الاعراض (90).في عام 2010، المتعلقة السكري غرفة الطوارئ (إيه) زيارة في معدلات الفائدة في الولايات المتحدة أعلى بين الناس من المجتمعات ذات الدخل المنخفض (526 في 000 10 نسمة) من المجتمعات ذات الدخل الأعلى (236 لكل 000 10 من السكان).حوالي 9.4 في المائة المتعلقة السكري إيه وكانت الزيارات لغير المؤمّنة. [91]تسميةمصطلح "داء السكري من النوع 1" قد حلت محل العديد من المصطلحات السابقة، بما في ذلك الإصابة بمرض السكري في مرحلة الطفولة، السكري، مرض السكري المعتمد على الأنسولين (iddm).وبالمثل، فإن مصطلح "داء السكري من النوع 2" قد حلت محل العديد من المصطلحات السابقة، بما في ذلك الكبار بداية مرض السكري مرض السكري والسمنة ذات الصلة، وتعتمد على noninsulin مرض السكري (niddm).بعد هذين النوعين، لم يتم بعد الاتفاق على التسمية الموحدة.مرض السكري هو أيضا أحيانا باسم "مرض سكر" لتمييزه عن مرض السكري insipidus (92).