It is with a deep sense of embarras

It is with a deep sense of embarrassment that I ask a question plaguing many an educated mind: Do you think the ICC would ever pursue an Israeli, Western European or North American leader as they do Africans? From what we have witnessed, and no conjectures of hypothetical extrapolations needed, the simple answer is no. I visited the “Current Cases” page on the ICC official website; there are 7 cases currently underway; 7 African leaders currently being tried; 7 men of colour being tried. It is never in the interest of progressiveness to propagate racist ideals when the motives do not exist, and some people may argue that if these are the men guilty of war crimes they are the ones who should be tried. I agree completely, any man who orchestrates gross human rights violations of another man deserves to be held accountable. However, knowledge of current world affairs makes it all too transparent that African leaders are not the only men who need to be hounded by the ICC

النتائج (العربية) 1:

بشعور عميق من الحرج أن اسأل سؤالاً التي تصيب الكثيرين بعقل المتعلمين: هل تعتقد أن المحكمة الجنائية الدولية ستتابع من أي وقت مضى زعيم الإسرائيلي، ودول أوروبا الغربية أو أمريكا الشمالية كما يفعلون الأفارقة؟ من ما شهدناه، ولا التخمينات من استقراء افتراضية اللازمة، الجواب البسيط هو رقم قمت بزيارة صفحة "القضايا الراهنة" على الموقع الرسمي المحكمة الجنائية الدولية؛ هناك 7 حالات تجري حاليا؛ 7 الزعماء الأفارقة الذين يحاكمون حاليا؛ 7 الرجال الملونين الذين يحاكمون. ومن مصلحة تقدمية لنشر المثل العنصرية عندما لا توجد الدوافع، وقد يجادل البعض أنه إذا كان هؤلاء الرجال المدانين بارتكاب جرائم حرب أنهم هم الذين يجب أن يحاكم ابدأ. وأنا اتفق تماما، أي الرجل الذي ينظم الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من رجل آخر يستحق أن يخضع للمساءلة. ومع ذلك، المعرفة بالشؤون العالمية الحالية يجعلها شفافة جداً أن الزعماء الأفارقة لا الرجال فقط الذين هم بحاجة إلى أن المطاردين من قبل المحكمة الجنائية الدولية

النتائج (العربية) 2:

فمن بشعور عميق من الحرج أن أسأل سؤالا التي تعاني منها العديد من عقل المتعلم: هل تعتقد أن المحكمة الجنائية الدولية ملاحقة أي وقت مضى، زعيم أوروبي أو أمريكا الشمالية الغربي الإسرائيلي كما يفعلون الأفارقة؟ من ما شهدناه، وليس التخمين من استقراء افتراضية حاجة، والجواب البسيط هو لا. قمت بزيارة "حالات الحالية" صفحة على الموقع الرسمي للمحكمة الجنائية الدولية. هناك 7 حالات الجارية حاليا؛ 7 القادة الأفارقة يحاكم حاليا؛ 7 رجال من اللون يحاكم. انها ليست ابدا في مصلحة التدرج إلى نشر المثل العنصرية عند عدم وجود الدوافع، وبعض الناس قد يقولون أنه لو كان هؤلاء هم الرجال المذنبين بارتكاب جرائم حرب انهم هم الذين يجب أن يحاكم. وأنا أتفق تماما، أي الرجل الذي ينسق الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان رجل آخر يستحق أن يحاسب. ومع ذلك، ومعرفة الشؤون العالمية الحالية تجعل من كل شفافة جدا أن القادة الأفارقة ليسوا رجال الوحيد الذي تحتاج إلى المطاردين من قبل المحكمة الجنائية الدولية

النتائج (العربية) 3:

وبشعور عميق حرج لي بسؤال تصيب العديد من عقل مستنير: هل تعتقد أن المحكمة الجنائية الدولية تسعى من أي وقت مضى اسرائيل, دول أوروبا الغربية أو أمريكا الشمالية الزعيم كما يفعل الأفارقة؟من ما شهدنا ولا تكهنات افتراضية استقراء حاجة بسيطة الجواب هو رقم قمت بزيارة صفحة "القضايا الراهنة" الموقع الرسمي للمحكمة الجنائية الدولية؛هناك 7 حالات حاليا؛ 7 الزعماء الأفارقة حاليا للمحاكمة؛ 7 رجال من اللون قيد المحاكمة.انها ليست ابدا في مصلحة التدرج في نشر المثل عندما لا توجد دوافع عنصرية، و بعض الناس قد يقولون إن هذه هي الرجال المذنبين في جرائم الحرب هم الذين ينبغي محاكمتهم.وأنا أتفق تماما،أي الرجل الذي تخطّط انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان من رجل آخر يستحق أن يكون موضع مساءلة.ومع ذلك، معرفة الشؤون العالمية الحالية تجعل كل شيء شفاف جدا أن الزعماء الأفارقة ليسوا وحدهم الرجال الذين يحتاجون إلى أن يكون مطاردا من قبل المحكمة الجنائية الدولية