discrimination and prejudice as phy

discrimination and prejudice as physiognomy depended on stereotypes to
generate its body of knowledge. This aspect Schiller actively seeks to
engage.
Lavater's system further contradicted itself in that he maintained
that man was born as a clean slate, and that it is ultimately the mind's
agency and the legibility of man's passions that mar the face and make it
an expression of the mind. His system posits that "Jeder
Gedankenzustand, jeder Empfindunszustand der Seele [...] seinen
Ausdruck auf dem Gesicht [hat]" (Lavater 1984). The mind, intangible
and unknown, was considered synonymous with the soul and thus it is
the soul that becomes visible through physiognomy. Yet the prevalent
issue with this line of thought is the manner of prejudice that it compels.
The physical markings of Christian's face are easily ascribed to physical
hardship. While Lavater asserts that all "moralisch-haSliche
Seelenzustande haben ha.Slich.en Ausdruck" (Lavater 1984), he does not
rule out the magnitude to which external factors can mar the phase. His
system, however, does promote reading the face as evidence of depravity
without consideration for the external contributing factors. Each
punishment physically manifests itself on Christian's body and in his
face, but does not reflect the mind imprinting itself on the face. Schiller
provides a very human mechanism for the changing condition of
Christian's face. His time in prison is detrimental to heath, both
physically and mentally. In addition, while this "Gewicht des Ungliicks"
96

النتائج (العربية) 1:

التمييز والتحيز كملامح يعتمد على القوالب النمطية إلىإنشاء هيئة المعرفة. هذا الجانب شيلر يسعى بنشاط إلىالدخول.النظام لافاتير كذلك يناقض نفسه حيث أنه أصر علىولد هذا الرجل كصفحة بيضاء، وأنه في نهاية المطاف هو العقلالوكالة ووضوح المشاعر الرجل الذي مارس في الوجه وجعلهتعبير عن العقل. له نظام يفترض أن "Jederجيدانكينزوستاند، jeder seinen امبفيندونسزوستاند der سيل [...]أوسدروك عوف ماركاً ألمانيا Gesicht [هات] "(لافاتير 1984). العقل، وغير الملموسةومعروف، اعتبرت مرادفة للروح، وبالتاليالروح التي تصبح مرئية من خلال ملامح. ومع ذلك انتشاراالمشكلة مع هذا النوع من التفكير هو الطريقة للمساس بأنه يجبر.العلامات المادية للمسيحية في الوجه بسهولة تعزى إلى الماديةالمشقة. بينما لافاتير ويؤكد أن جميع "موراليش-هاسليتشيهابين سيلينزوستاندي هكتار. Slich.en أوسدروك "(لافاتير 1984)، لم يفعليستبعد الحجم الذي يمكن مار العوامل الخارجية في المرحلة. وقالالنظام، وتعزيز ولكن قراءة الوجه، كدليل على الفساددون النظر للعوامل الخارجية. كلالعقوبة فعلياً يتجلى في المسيحية في الهيئة وفي بلدهتواجه، ولكنها لا تعكس العقل ولﻷخذ نفسها على الوجه. شيلريوفر إليه بشرية جداً لحالة متغيرةالمسيحية في الوجه. الفترة التي قضاها في السجن ضارة بالصحة، على حد سواءجسديا وعقلياً. وباﻹضافة إلى ذلك، بينما هذا "أونجلييكس des Gewicht"96

النتائج (العربية) 2:

التمييز والتحيز كما علم الفراسة يعتمد على القوالب النمطية
لتوليد جسمها المعرفة. هذا الجانب شيلر يسعى بنشاط إلى
إشراك.
نظام Lavater ويتناقض أيضا نفسه في أنه حافظ
ولد هذا الرجل كما سجلا نظيفا، وأنه في نهاية المطاف العقل
وكالة وضوح المشاعر الرجل التي تشوه الوجه وجعلها
تعبيرا عن العقل. يفترض أن نظامه "Jeder
Gedankenzustand، jeder Empfindunszustand دير Seele [...] seinen
Ausdruck عوف ماركا Gesicht [قبعة]" (Lavater 1984). العقل وغير المادي
وغير معروف، واعتبر مرادفا الروح وبالتالي فهو
الروح التي تصبح مرئية من خلال علم الفراسة. بعد السائدة
مشكلة مع هذا الخط من التفكير هي طريقة المساس أنه يجبر.
وأرجع علامات المادية للوجه المسيحي بسهولة إلى المادية
المشقة. في حين يؤكد Lavater أن جميع "moralisch-haSliche
Seelenzustande haben ha.Slich.en Ausdruck" (Lavater 1984)، وقال انه لا
يستبعد حجم الذي عوامل خارجية يمكن أن يفسد المرحلة. له
النظام، ومع ذلك، لا تشجع على القراءة وجهه كدليل على الفساد
دون اعتبار للعوامل المساهمة الخارجية. كل
العقاب البدني يظهر نفسه على الجسم المسيحي وله
الوجه، ولكن لا يعكس العقل يطبع نفسه على وجهه. شيلر
يوفر آلية البشرية للغاية بالنسبة للحالة تغير
وجه المسيحي. وقته في السجن يضر الصحة، على حد سواء
جسديا وعقليا. بالإضافة إلى ذلك، في حين أن هذا "Gewicht قصر Ungliicks"
96

النتائج (العربية) 3:

لماذا تغيب أمس