Lack of intrinsicmotivation (Plane,

Lack of intrinsic
motivation (Plane, 2009) results in students making rather random career choices, and this, in turn, results in high dropout rates.
In recent years, schools for vocational education in the European Union are increasingly investing in career guidance (Company,
2009). At the same time, it is clear that the school managers have little or no vision regarding career guidance and counselling;
they simply invest in doing more of the same (i.e., repeating the same established but ineffective guidance activities) (Meijers,
2008). In part, the lack of a clear vision among managers is the result of the lack of consensus about what constitutes effective
career guidance in an educational context (Law, 2005; OECD, 2004).

النتائج (العربية) 1:

نقص جوهريالدافع (الطائرة، 2009) نتائج الطلاب مما يجعل الخيارات الوظيفية بدلاً من العشوائية، وهذا، بدوره، في نتائج في ارتفاع معدلات التسرب.في السنوات الأخيرة، مدارس للتعليم المهني في الاتحاد الأوروبي هي الاستثمار متزايد في الإرشاد الوظيفي (الشركة،2009). في نفس الوقت، فمن الواضح أن مديري المدارس قد الرؤية قليلاً أو لا فيما يتعلق بالتوجيه المهني وتقديم المشورة؛أنها ببساطة الاستثمار في القيام بالمزيد لنفسه (أي تكرار نفس المنشأة لكن أنشطة التوجيه غير فعالة) (مايرز،2008). في جزء منه، هو عدم وجود رؤية واضحة بين المديرين نتيجة لعدم وجود توافق في الآراء حول ما يشكل فعالالإرشاد الوظيفي في سياق التعليم (القانون، 2005؛ في الميدان، 2004).

النتائج (العربية) 2:

نقص جوهري
الدافع (طائرة، 2009) نتائج الطلاب في صنع الخيارات الوظيفية عشوائية إلى حد ما، وهذا بدوره يؤدي إلى ارتفاع معدلات التسرب.
وفي السنوات الأخيرة، ومدارس للتعليم المهني في الاتحاد الأوروبي تستثمر بصورة متزايدة في التوجيه المهني (الشركة ،
2009). في الوقت نفسه، فمن الواضح أن مديري المدارس لديها رؤية ضئيلة أو معدومة بشأن التوجيه المهني وتقديم المشورة؛
أنهم ببساطة الاستثمار في بذل المزيد من الشيء نفسه (أي تكرار نفس راسخة ولكن غير فعالة أنشطة الإرشاد) (Meijers،
2008). في جزء منه، وعدم وجود رؤية واضحة لدى المديرين هو نتيجة لعدم وجود إجماع حول ماهية فعالية
التوجيه المهني في السياق التربوي (قانون 2005، OECD، 2004).