The stranger clasped the hand exten

The stranger clasped the hand extended to her: "Then I am yours," murmured she, and sank upon his bosom.

The next morning the student left his bride sleeping, and sallied forth at an early hour to seek more spacious apartments suitable to the change in his situation. When he returned, he found the stranger lying with her head hanging over the bed, and one arm thrown over it. He spoke to her, but received no reply. He advanced to awaken her from her uneasy posture. On taking her hand, it was cold--there was no pulsation--her face was pallid and ghastly. In a word, she was a corpse.

Horrified and frantic, he alarmed the house. A scene of confusion ensued. The police was summoned. As the officer of police entered the room, he started back on beholding the corpse.

"Great heaven!" cried he, "how did this woman come here?"

"Do you know anything about her?" said Wolfgang eagerly.

"Do I?" exclaimed the officer: "she was guillotined yesterday."

He stepped forward; undid the black collar round the neck of the corpse, and the head rolled on the floor!

The student burst into a frenzy. "The fiend! the fiend has gained possession of me!" shrieked he; "I am lost forever."

They tried to soothe him, but in vain. He was possessed with the frightful belief that an evil spirit had reanimated the dead body to ensnare him. He went distracted, and died in a mad-house.

Here the old gentleman with the haunted head finished his narrative.

"And is this really a fact?" said the inquisitive gentleman.

"A fact not to be doubted," replied the other. "I had it it from the best authority. The student told it me himself. I saw him in a mad-house in Paris."

النتائج (العربية) 1:

الغريب شبك اليد تمديد لها: "ثم I am لك،" غمغم أنها، وغرقت عند حضن له.في صباح اليوم التالي الطالب ترك عروسه النوم، وسليد المنصوص عليها في ساعة مبكرة لالتماس شقق فسيحة أكثر مناسبة للتغيير في حالته. وعندما عاد، وجد الغريب الكذب مع رأسها تخيم على السرير، وذراع واحدة ألقيت أكثر من ذلك. وتحدث معها ولكنه لم يتلق أي رد. أنه متقدم توقظ لها من بلدها الموقف غير مستقر. على أخذ يدها، كان البرد-كان هناك لا نبض-كان وجهها شاحب والمروعة. في كلمة واحدة، وقالت أنها جثة.روعت والمحمومة، أنه الجزع في البيت. وتبع ذلك مشهد ارتباك. تم استدعاء الشرطة. الضابط الشرطة دخلت الغرفة، وبدأ مرة أخرى على اللافتة الجثة.بكى "السماء عظيمة!" قال، "كيف هذه المرأة تأتي هنا؟""تعرف أي شيء عن بلدها؟" وقال فولفغانغ بفارغ الصبر."هل يمكنني؟" قال الضابط: "أنها كانت مقصوصة أمس."قال صعدت إلى الأمام؛ الياقة جولة رقبة الجثة بالتراجع عنه، وتدحرجت الرأس على الأرض!الطالب انفجر في نوبة من جنون. "شرير! شرير وقد اكتسب حيازة لي! "صرخت أنه؛ "أنا فقدت إلى الأبد".حاولوا تهدئة له، ولكن دون جدوى. وقال أنه يمتلك مع الاعتقاد مخيفة بأن روح شر قد رينيماتيد الجثة الإيقاع به. ذهب مشتتاً، وتوفي في منزل جنون.هنا انتهى الشهم القديمة مع رئيس مسكون له السرد."وهذا حقاً حقيقة؟" وقال الشهم الفضوليين.وأجاب "هذه حقيقة لا يمكن الشك،" أخرى. "كان لي من السلطة أفضل. الطالب وأخبرني أنه نفسه. رأيت له في منزل جنون في باريس.

النتائج (العربية) 2:

الغريب شبك اليد الممدودة لها: "ثم أنا لك"، غمغم هي، وغرقت على حضنه.

وفي صباح اليوم التالي غادر الطالب عروسه النوم، وترسل منها عليها في ساعة مبكرة من يسعى الشقق أكثر اتساعا مناسبة ل تغيير في وضعه. عندما عاد، وجد الغريب الكذب ورأسها معلق على السرير، وذراع واحدة القيت أكثر من ذلك. وتحدث لها، لكنها لم تتلق أي رد. التي قدمها لتوقظ لها من بلدها الموقف غير مستقر. على أخذ بيدها، كان البرد - لم يكن هناك نبض - كان وجهها شاحب ومروع. في كلمة واحدة، وكانت جثة.

بالرعب والمحمومة، وقال انه قلق المنزل. مشهد من الارتباك وأعقب ذلك. تم استدعاء الشرطة. مثل ضابط الشرطة دخلت الغرفة، وبدأ مرة أخرى على ناظرا الجثة.

"عظيم السماء!" صرخ قائلا: "كيف هذه المرأة تأتي هنا؟"

"هل تعرف شيئا عنها؟" وقال فولفجانج بفارغ الصبر.

"هل أنا؟" هتف الضابط: "كانت بالمقصلة أمس."

وصعدت إلى الأمام. أفقرت طوق أسود حول عنق الجثة، وتوالت رأسه على الأرض!

انفجر الطالب في نوبة من الجنون. "الأشرار! اكتسبت الأشرار حيازة لي!" صرخ فيه؛ "أنا فقدت إلى الأبد."

حاولوا تهدئة عليه وسلم، ولكن من دون جدوى. كان في حوزة انه مع الاعتقاد المخيف أن روح الشر قد أعاد تحريك الجسد الميت لتوقع عليه. ذهب مشتتا، وتوفي في منزل جنون.

هنا الرجل العجوز مع رئيس مسكون أنهى روايته.

"وهذا هو في الواقع حقيقة؟" قال الرجل فضولي.

"وهناك حقيقة لايمكن الشك"، أجاب الآخر. "كان لي انها من افضل السلطة. وقال الطالب انه لي نفسه. رأيته في منزل من جنون في باريس."

النتائج (العربية) 3:

غريبه وشبك يد تمتد لها: "إذن أنا همست لك"، وقالت انها، وغرقت إلى حضنه.في صباح اليوم التالي طالب ترك زوجته نائمة، و هجم عليها في ساعة مبكرة للحصول على شقق فسيحة أكثر مناسبة إلى تغيير في حياته الحالة.وعندما عاد وجد الغريب الكذب مع رأسها يتدلى فوق السرير، ذراع واحدة القيت عليها.وتحدث إليها، لكنه لم يتلق أي رد.لقد تقدمت إلى إيقاظها منها الموقف المتوتر.أخذ يدها كان بارد -- لم يكن هناك نبض -- كان وجهها شاحب ومريعة.في كلمة واحدة، كانت جثة.وإذ يثير جزعها بالرعب و المحمومة، وهو المنزل.مشهد الارتباك نتج.وتم استدعاء الشرطة.أما ضابط الشرطة دخلوا الغرفة، وقال انه بدأ يعود على الرءيه الجثة.كبيرة في السماء!بكى وقال: "كيف فعلت هذه المرأة هنا؟""هل تعرف عنها شيء؟قال فولفغانغ بفارغ الصبر."ماذا؟"صرخ الضابط: "كانت guillotined أمس".وطئت قدما؛ أفقرت طوق أسود حول عنق الجثة، و رأسه وتدحرجت على الأرض!طالب انفجر في نوبة من الجنون ".شيطان!الشيطان قد اكتسبت حيازة لي!صارخ إنه؛ "انا فقدت إلى الأبد".حاولوا تهدئة له، ولكن دون جدوى.كان يمتلك مع الاعتقاد بأن روح الشر الرهيب كان مجدد الجثة إلى الإيقاع به.ذهب يصرف، و توفي في بيت المجانين.هنا الرجل العجوز مع الرأس المسكون انتهى من سرده.و هل هذا فعلا حقيقة؟قال الرجل فضولي."حقيقة لا يشك" ردت الأخرى ".لقد كان هذا من أفضل السلطة.الطالب قال لي بنفسه.لقد رأيته في بيت المجانين في باريس ".