freedom from mentally restrictive i

freedom from mentally restrictive institutions. Religion is suspect as it
requires man to be led to God, specifically, in Kant's opinion, that
impedes his quest for enlightenment (Kant 2002). More importantly, man
moves to the center of his own universe, usurping the position that God
previously occupied. As center of his universe, man's actions are no
longer directed by God but by his own choices, his own will and desires.
In his Asthetische Erziehung der Menschen in einer Reihe von
Briefen, Schiller argues that beauty and art are connected with man's
moral instincts, and that morality (Sittlichkeit) and beauty have the
ability to transform and ennoble even the basest person (Schiller 1982).
Schiller perceives of the Enlightenment as a failure, primarily by its
failure to produce any significant changes to the condition of mankind.
What most frustrated him about the "bloSe theoretische Kultur" (Schiller
1992) of the enlightenment was its Epicureanism, which he condemned
in Kantian terms. Specifically, Schiller maintains that "ein raffinierter
und consquenter Epikureism ... angefangen[hat], alle Energie des
Karakters zu ersticken" (Schiller 1992). He felt mankind had became
more dependent on others for guidance and had adopted a maxim of
"Passivitat und des leidenden Gehorsams" (Schiller 1992). He argues that
this has led to a narrowness of thought, which he feels contradicts the
character of the enlightenment.
Ultimately, the concept of man's uncultured nature forms the
backbone of Schiller's concept of an aesthetic education: "Und so sehen
108

النتائج (العربية) 1:

التحرر من المؤسسات تقييداً عقلياً. الدين المشتبه فيه أنهايحتاج الرجل أن أدت إلى الله، على وجه التحديد، في رأي كانط لأنويعرقل سعيه للتنوير (كانط عام 2002). أكثر أهمية، رجلنقل إلى مركز بلده الكون، اغتصبت الموقف أن اللهالمحتلة سابقا. كمركز للكون له، الأعمال رجل لالم يعد موجها بالله بل بخياراته الخاصة وبلدة من إرادة ورغبات.في بلده مينشين der ارزيهونج أسثيتيشي في إينر Reihe فونبرفين، ويقول شيلر أن الجمال والفن ترتبط بالرجلالغرائز المعنوية، وأن الجمال والأخلاق (سيتليتشكيت)وحتى القدرة على تحويل وعظم الشخص أحط (شيلر عام 1982).شيلر تتصور التنوير كفشل، بالدرجة الأولى،عدم إصدار أي تغييرات هامة إلى الحالة البشرية.ما أشد الإحباط له حول "بلوسي ثيوريتيشي مركز الثقافة" (شيلر1992) التنوير كان في إبيقوريون، الذي أدانحيث كنتي. على وجه التحديد، يقيم شيلر أن عين رافينيرتير "كونسكوينتير und ابيكوريسم... أنجيفانجين [هات], des اينرجي alleكاراكتيرس زو ارستيكين "(شيلر عام 1992). أنه يشعر بأنه أصبح الجنس البشريأكثر اعتماداً على الآخرين للتوجيه، وقد اعتمدت مكسيم من"باسيفيتات und des ليديندين جيهورسامس" (شيلر عام 1992). ويحتج بأنوادي ذلك إلى ضيق الفكر، الذي يشعر بتناقضحرف التنوير.في نهاية المطاف، مفهوم الرجل جاهل طبيعة الأشكالالعمود الفقري لمفهوم في شيلر التربية الجمالية: "أوند sehen حتى108

النتائج (العربية) 2:

التحرر من المؤسسات المقيدة عقليا. الدين هو المشتبه به كما
يتطلب الرجل أن يقود إلى الله، وتحديدا، في رأي كانط، الذي
يعيق سعيه من أجل التنوير (كانط 2002). الأهم من ذلك، رجل
ينتقل إلى وسط كونه الخاص، اغتصاب الموقف أن الله
المحتلة سابقا. كمركز لكونه، لا توجد إجراءات الرجل
يعد من إخراج إله إلا عن طريق خياراته الخاصة، إرادته الذاتية والرغبات.
وفي كتابه Asthetische Erziehung دير Menschen في einer Reihe
فون، يقول شيلر Briefen أن الجمال والفن وترتبط مع الرجل
الغرائز المعنوية ، وأن الأخلاق (Sittlichkeit) وجمال لديهم
القدرة على تحويل وتسمو حتى أحط شخص (شيلر 1982).
شيلر ترى التنوير بأنها فاشلة، في المقام الأول
لعدم إنتاج أي تغييرات كبيرة في حالة البشرية.
ما الأكثر بالاحباط له عن "bloSe theoretische راديو كولتور" (شيلر
1992) من التنوير كان ابيقوريون، والذي أدان
من حيث كانط. على وجه التحديد، ويحافظ على شيلر أن "عين raffinierter
اوند consquenter Epikureism ... angefangen [قبعة]، كل السلاسل اينرجي قصر
Karakters زو ersticken" (شيلر 1992). وقال إنه يرى أن البشرية قد أصبحت
أكثر اعتمادا على الآخرين للتوجيه واعتمدت مكسيم
"Passivitat اوند قصر leidenden Gehorsams" (شيلر 1992). ويقول إن
هذا أدى إلى ضيق الفكر، الذي يشعر يتناقض مع
طبيعة التنوير.
وفي نهاية المطاف، فإن مفهوم طبيعة الإنسان جاهل يشكل
العمود الفقري لمفهوم شيللر من التربية الجمالية: "اوند حتى sehen
108

النتائج (العربية) 3:

التحرر من عقلية المؤسسات التقييدية.الدين هو المشتبه به كمايحتاج الرجل أن تكون أدت إلى الله، على وجه التحديد، في رأي كانط، انيعيق سعيه من أجل التنوير (كانط 2002).والأهم من ذلك، يا رجلينتقل إلى مركز الكون بلده يغتصب الموقف ان شاء اللهالتي كانت تحتلها سابقا.كما صاحب مركز الكون، رجل أعمال لايعد اخراج الله لكن خياراته بنفسه بمحض إرادته ورغباته.في asthetische erziehung دير Menschen in einer Reihe فونbriefen شيلر يؤكد أن الجمال و الفن هي علاقة مع رجلالغريزة الأخلاقية، وأن الأخلاق (sittlichkeit) و الجمالالقدرة على تحويل وعظم حتى احط شخص (شيلر عام 1982).شيلر تتصور التنوير بأنها فاشلة، في المقام الأول من قبلعدم إحداث أي تغييرات كبيرة في الحالة البشرية.ما أكثر المحبطين له عن "blose theoretische كولتور (شيلر1992) من التنوير كان الأبيقورية، الذي أدانهفي مصطلحات كانط.على وجه التحديد، يؤكد شيلر أن "عين raffinierterاند consquenter epikureism...angefangen [هاتريك], الكل طاقة دسkarakters زو ersticken "(شيلر عام 1992).وقال إنه يرى أن الجنس البشري قد أصبحأكثر اعتمادا على الآخرين للحصول على التوجيه و اتخذت مبدأ"passivitat und des leidenden gehorsams" (شيلر عام 1992).ويقول إنوقد أدى هذا إلى ضيق الفكر، والتي يشعر يناقضحرف من التنوير.وفي نهاية المطاف، فإن مفهوم الرجل جاهل الطبيعة أشكالالعمود الفقري شيلر مفهوم التربية الجمالية: "اوند لذا سهن108