encounters, reflections, rehearsals

encounters, reflections, rehearsals, practice sessions, and instructions. To
accomplish this goal, teachers must also get into the habit of teaching the
vocabulary of the Habits of Mind, deliberately structuring questions and
inviting students to plan for and reflect on their use of the habits. Students
soon begin using that vocabulary—even in preschool and kindergarten.
They learn to recognize the performance (or absence) of the Habits of
Mind in themselves and others—in characters in books and films, in playground
experiences, and even in politicians and other public figures. They
discuss ways that performance could be improved. Teachers and students
grow beyond the conscious stage as they internalize the Habits of Mind.
The habits become intuitive, ultimately reaching automaticity. The individual
strands (behaviors) eventually are woven into a strong cable (habit).
In addition to integrating the Habits of Mind into the already existing

النتائج (العربية) 1:

لقاءات وتأملات وتدريبات، وجلسات التدريب العملي والإرشادات. إلىتحقيق هذا الهدف، يجب أيضا الحصول على المعلمين في عادة التدريسمفردات من "عادات للعقل"، وتعمدت هيكلة الأسئلة ودعوة الطلاب لتخطيط والتفكير في استخدامها العادات. الطلابستبدأ قريبا باستخدام هذه المفردات – حتى في مرحلة ما قبل المدرسة ورياض الأطفال.أنها تعلم أن التعرف على الأداء (أو غياب) من عاداتالعقل في أنفسهم وغيرهم – في الأحرف في الكتب والأفلام، في ملعبالخبرات، وحتى في السياسيين وغيرهم من الشخصيات العامة. أنهممناقشة سبل أنه يمكن تحسين الأداء. المعلمين والطلابينمو إلى ما بعد مرحلة واعية كما أنها تستوعب "عادات العقل".العادات أصبح بديهية، في نهاية المطاف التوصل إلى تلقائية. الفردهي تنسج خيوط (السلوكيات) في نهاية المطاف إلى كبل قوية (عادة).بالإضافة إلى إدماج "عادات العقل" في القائمة بالفعل

النتائج (العربية) 2:

لقاءات، تأملات، البروفات، وجلسات الممارسة، والتعليمات. لتحقيق هذا الهدف، يجب على المدرسين أيضا الحصول في العادة من تدريس المفردات من عادات العقل، عمدا هيكلة الأسئلة ودعوة الطلاب للتخطيط والتفكير في استخدامها من العادات. الطلاب قريبا يبدأ استخدام تلك المفردات، وحتى في مرحلة ما قبل المدرسة ورياض الأطفال. يتعلمون التعرف على الأداء (أو غياب) من عادات العقل في أنفسهم وغيرهم في الأحرف في الكتب والأفلام، في ملعب الخبرات، وحتى في السياسة وغيرها الشخصيات العامة. انهم مناقشة الطرق التي يمكن تحسين الأداء. المعلمين والطلاب تنمو إلى ما بعد مرحلة واعية لأنها استيعاب عادات العقل. تصبح عادات بديهية، ليصل في نهاية المطاف التلقائية. الفردية خيوط (السلوكيات) في نهاية المطاف هي تنسج كابل قوي (عادة). وبالإضافة إلى دمج عادات العقل في القائمة بالفعل

النتائج (العربية) 3:

لقاءات، تأملات، والبروفات، جلسات التدريب، وتعليمات.
في تحقيق هذا الهدف، والمعلمين يجب أن تحصل في العادة من تدريس
مفردات عادات العقل، بقصد تنظيم الأسئلة
يدعو الطلاب على التخطيط و التفكير في استخدامها من العادات.الطلاب
قريبا للبدء في استخدام تلك المفردات حتى في المدرسة و الروضة -
وهي تعلم بأن الأداء (أو انعدامها) من عادات
العقل في أنفسهم وغيرهم من الشخصيات في الكتب و الأفلام، ملعب
الخبرات، بل في السياسيين وغيرهم من الشخصيات العامة.انهم
لمناقشة السبل التي يمكن أن تحسن الأداء.المدرسين والطلاب
تتخطى المرحلة لأنها واعية تدخيل عادات العقل
العادات تصبح بديهية،وفي نهاية المطاف التوصل إلى التلقائية.فرد
الخصل (السلوكيات) في نهاية المطاف وتتغلغل في برقية قوية (عادة) -
بالإضافة إلى دمج عادات العقل في بالفعل