she feels Jalal beside her, he give

she feels Jalal beside her, he gives her a reassuring gaze, reaches over and rubs her back "umm ammi, I already told you we are not sure if we are ready for children just yet, it is our personal choice" The disappointed look on their mother's faces had Jo feeling bad for them. Maasa gives Jo a tight hug and whispers in her ears "we are not expecting a baby from you immediately ...just keep it in your mind ...sometime soon in the near future" Teary goodbyes again and they leave, Jalal laces his fingers with Jo's and pulls her closer side hugging her and whispers "seems like they are stuck in their grandchild fantasy, since you like to keep them happy, maybe we should oblige, what do you say" he chuckles as they walk out towards their car. Jo becomes silent as they get into their car ...Jalal begins to drive ...he looks at her sideways and says "were you being pressured?" she nods "it was quite annoying to hear it every time I spoke with them, but I just tuned them out" and laughs. Jalal does not answer, stays silent for a while Jo gets nervous...she looks at him, lays her hand on his "Jalal, do you really want children, I remember reading an article about you, where you had stressed that you didn't want kids in one of your interviews?" she asks softly ...she didn't think he heard, but he did, he looks at her, flashes a big smile and says "yeah, I do...I didn't at first...all these years I never wanted to be married, never wanted to be a father ...but all that changed after I met you...I have done a lot of thinking Jo and have come to the conclusion that am enjoying being married and someday I want you to make me a father" His answer was honest, he gives her hand a light squeeze. Watching Jalal from the passenger seat as he sped calmly in New York's . .

النتائج (العربية) 1:

ترى أنها Jalal بجانبها وقال أنه يعطي لها نظرات مطمئنة، يصل إلى والتدليك ظهرها "أم خلة، أنا بالفعل قلت لكم أننا لسنا متأكدين إذا نحن على استعداد للأطفال فقط حتى الآن، هو خيارنا الشخصي" قد تبدو خيبة الأمل على وجوه أمهم جو شعور سيء لهم. ماسا يعطي جو عناق ضيق ويهمس في أذنيها "أننا لا نتوقع طفل منك فورا...just يبقيه في عقلك...sometime قريبا في المستقبل القريب" الباكين الوداع مرة أخرى وأنها تترك، Jalal laces أصابعه مع جو وتسحب جنبها أوثق تعانق لها ويهمس "يبدو أنهم عالقون في الخيال الحفيد بهم ، حيث كنت ترغب في الاحتفاظ بها سعيدة، ربما أننا ينبغي أن تلزم، ماذا تقول "أنه ضحك خافت كما أنهم السير بها نحو سيارتهم. يصبح الصمت جو أنها تحصل في سيارتهم... تبدأ Jalal في محرك الأقراص...he تبدو في وجهها جانبية، ويقول "كانت كنت تتعرض لضغوط؟" الإيماءات "أنه مزعج للغاية للاستماع إليه في كل مرة تحدثت معهم، ولكن أنا مجرد ضبطها لهم"، ويضحك. لا تجيب Jalal، يبقى الصمت لفترة من الوقت جو يحصل على الجهاز العصبي.. أنها تبدو عليه، تضع يدها على بلده "Jalal، هل تريد حقاً الأطفال، أتذكر قراءة مقال عنك، حيث أكد أن كنت لا تريد الأطفال في إحدى المقابلات الخاصة بك؟" تسأل بهدوء.. لم أكن أعتقد.she يسمع، لكنه فعل، أنه يبدو في وجهها ، وميض ابتسامة كبيرة ويقول "نعم، أنا لا... لم أكن في البداية.. كل هذه السنوات أردت ابدأ أن تكون متزوجة، لم يكن يريد أن يكون أبا.. ولكن كل ذلك تغير بعد أن التقيت لكم... لقد فعلت الكثير من التفكير في جو، ووصلنا إلى استنتاج مفاده أن استمتع بزواجه ويوماً ما أريد أن تجعل لي آب "كان جوابه صادقا، وقال أنه يعطي يدها ضغط خفيفة. مشاهدة Jalal من الراكب مقعد كما أنه أسرعت في هدوء في نيو يورك. .

النتائج (العربية) 2:

وقالت انها تشعر جلال بجانبها، وقال انه يعطي لها نظرة مطمئنة، تصل إلى أكثر من والتدليك ظهرها "أم عمي، وأنا سبق وقلت لك أننا لسنا متأكدين إذا نحن مستعدون للأطفال فقط حتى الآن، ولدينا خيار شخصي" وخيبة الأمل تبدو على كانت وجوه أمهاتهم جو شعور سيء بالنسبة لهم. Maasa يعطي جو عناق ويهمس ضيق في أذنيها "نحن لا نتوقع من طفل لك على الفور ... مجرد أنها تبقي في ذهنك ... في وقت ما قريبا في المستقبل القريب" الوداع الدموع تنهمر مرة أخرى ويتركون جلال الأربطة له أصابع مع جو وتسحب جانب توثيق لها وهي تعانق لها ويهمس "يبدو أنهم عالقون في الخيال حفيدهما، منذ كنت ترغب في الاحتفاظ بها وسعيدة، وربما يجب علينا إلزام، ماذا تقول" انه يضحك وهم يسيرون بها نحو سيارتهم . جو يصبح الصمت لأنها تحصل في سيارتهم ... جلال تبدأ حملة ... يبدو انه في جانبية لها، ويقول "كنتم تعرضه لضغوط من؟" انها يومئ "كان مزعج جدا للاستماع اليه في كل مرة تحدثت معهم، ولكن أنا فقط ضبطها بها"، ويضحك. جلال لا يجيب، يبقى صامتا لفترة من الوقت جو يحصل العصبي ... انها تبدو في وجهه، يضع يدها في برنامجه التلفزيوني "جلال، هل تريد حقا الأطفال، أذكر أني قرأت مقالا عنك، حيث كنت قد أكدت أن كنت ديدن 'ر تريد اطفال في واحدة من المقابلات الخاصة بك؟ " وسألت بهدوء ... انها لا تعتقد سمع، لكنه لم يفعل، وقال انه يتطلع في وجهها، ومضات ابتسامة كبيرة ويقول "نعم، أنا لا ... لم أكن في البداية ... كل هذه السنوات I لم يكن يريد أن تكون متزوجة، لم يكن يريد أن يكون أبا ... ولكن كل ذلك تغير بعد أن اجتمع لك ... لقد فعلت الكثير من التفكير وجو قد وصلنا إلى استنتاج مفاده أن أتمتع زواجه ويوما ما أريدك لجعل لي أب "وكان جوابه صادقة، وقال انه يعطي يدها على ضوء أزمة. مشاهدة جلال من مقعد الراكب لأنه انطلق بهدوء في نيويورك. .

النتائج (العربية) 3:

إنها تشعر جلال بجانبها، انه يعطي لها نظرة مطمئنة، تصل إلى مساج على ظهرها "أم عمي، لقد سبق وقلت لك نحن ليسوا متأكدين إذا كنا على استعداد للأطفال فقط ومع ذلك نحن الاختيار الشخصي" بخيبة أمل تبدو على وجوه أمهاتهم قد جو شعور سيء بالنسبة لهم.maasa يعطي جو ضيق عناق و يهمس في أذنيها "نحن لا تنتظر مولودا منك فورا...فقط أن يبقيه في عقلك... في وقت ما قريبا في المستقبل القريب "باكي الوداع مرة أخرى ويترك جلال دانتيل أصابعه مع جو و تشد جنبها أوثق عناق و يهمس لها" يبدو أنها عالقة في الخيال الحفيد، منذ كنت ترغب في الاحتفاظ بها وسعيدة، ربما يجب أن تلزم، ماذا تقول "وهو يضحك وهم يسيرون نحو سيارتهم.جو يصبح صامتا بينما كانوا في الحصول على السيارة جلال يبدأ حملة كان ينظر لها بطرف عينه و يقول "كنت ضغوط؟"لقد أومأ "كان مزعج جدا أن أسمعها كل مرة اتحدث معهم لكن لا تنزعج منها" و يضحك.جلال لا يجيب يبقى صامتا لبعض الوقت جو أصبح عصبي... نظرت إليه و تضع يدها على يده "جلال، هل تريد حقا للأطفال،أذكر أني قرأت مقالة عنك، حيث أكدت أنك لا تريد أطفال في أحد المقابلات الخاصة بك؟ "طلبت بهدوء... لم أعتقد أنه يسمع، لكنه فعل، وقال انه يتطلع اليها ومضات ابتسامة كبيرة و يقول "نعم، أنا... لم أكن في البداية... كل هذه السنوات وأنا لم يكن يريد أن تكون متزوجة، لم يكن يريد أن يكون أباً... ولكن كل هذا تغير بعد أن قابلتك...لقد فعلت الكثير من التفكير جو وخلصنا إلى أن أنا أستمتع ان تزوج يوما ما أريد منك أن تصنع لي الأب "فكان جوابه صادقين، وقال انه يعطي يدها خفيفة نشد.مشاهدة جلال من مقعد الراكب كما فأسرع بهدوء في نيويورك..