PHOTOGRAPH BY PARI DUKOVIC FOR THE

PHOTOGRAPH BY PARI DUKOVIC FOR THE NEW YORKER
The morning after Donald Trump was elected President of the United States, Barack Obama summoned staff members to the Oval Office. Some were fairly junior and had never been in the room before. They were sombre, hollowed out, some fighting tears, humiliated by the defeat, fearful of autocracy’s moving vans pulling up to the door. Although Obama and his people admit that the election results caught them completely by surprise—“We had no plan for this,” one told me—the President sought to be reassuring.

“This is not the apocalypse,” Obama said. History does not move in straight lines; sometimes it goes sideways, sometimes it goes backward. A couple of days later, when I asked the President about that consolation, he offered this: “I don’t believe in apocalyptic—until the apocalypse comes. I think nothing is the end of the world until the end of the world.”

النتائج (العربية) 1:

الصورة التي دوكوفيك باري يوركر الجديدةفي صباح اليوم بعد أن دونالد ترامب قد انتخب رئيسا للولايات المتحدة، استدعى باراك أوباما الموظفين إلى المكتب البيضاوي. بعض المبتدئين إلى حد ما ولم يكن في الغرفة قبل. كانت كئيبة، تجويف بها، بعض الدموع القتال، والإذلال على أيدي الهزيمة، خوفاً من عربات نقل الاستبداد لسحب ما يصل إلى الباب. على الرغم من أن أوباما وناسه اعترف بأن نتائج الانتخابات القبض عليهم تماما بمفاجأة — واحد "كان لدينا أي خطة لهذا،" قال لي – الرئيس سعى إلى أن تكون مطمئنة.وقال أوباما "أن هذا ليس نهاية العالم". التاريخ لا تتحرك في خطوط مستقيمة؛ في بعض الأحيان يذهب جانبية، وفي بعض الأحيان فإنه يذهب إلى الوراء. بضعة أيام في وقت لاحق، عندما سألت الرئيس عن هذا العزاء، قدم هذا: "أنا لا أؤمن بالمروع — حتى يأتي نهاية العالم. أعتقد أن ليس هناك النهاية للعالم حتى نهاية العالم. "

النتائج (العربية) 2:

تصوير: PARI DUKOVIC لمجلة نيويوركر
في صباح اليوم التالي انتخب دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة، استدعى باراك أوباما الموظفين إلى المكتب البيضاوي. وكانت بعض المبتدئين إلى حد ما، وكانت أبدا في الغرفة قبل. وكانت كئيبة، تجويفه، بعض الدموع القتال والإهانة من قبل الهزيمة، خوفا من عربات تتحرك الاستبداد وسحب ما يصل إلى الباب. على الرغم من أن أوباما وشعبه نعترف بأن نتائج الانتخابات اشتعلت لهم تماما surprise- "لم يكن لدينا خطة لهذا،" واحد قال لي، سعى الرئيس إلى أن يكون مطمئنا.

"، وهذه ليست نهاية العالم"، وقال أوباما. التاريخ لا تتحرك في خطوط مستقيمة. أحيانا يذهب جانبية، وأحيانا يذهب إلى الوراء. وقبل بضعة أيام في وقت لاحق، عندما سألت الرئيس عن ذلك عزاء، وعرض هذا: "أنا لا أؤمن المروع، حتى يأتي نهاية العالم. وأعتقد أن ليس هناك ما هو نهاية العالم حتى نهاية العالم ".