Doctors' dilemmasDoctors working wi

Doctors' dilemmas
Doctors working within the prison system may struggle against these concepts, but are unlikely to persuade those managing the system to make significant investment in care provision for those awaiting execution. But the nature of capital punishment in most countries, i.e., its use for cases of great brutality, means that many prisoners are likely to suffer from serious mental health disorders. In jurisdictions such as the USA, a large proportion are likely to have committed crimes while under the influence of narcotics and other powerful and addictive substances, others may have psychotic or personality disorders. While most countries in theory exclude from trial – or at least from capital trial – those with serious mental health problems, the reality is that few individuals are successful in getting themselves declared unfit to stand trial.

Doctors within the prison system will inevitably see and treat convicted prisoners who are mentally ill. Some of these might be suffering from depression and anxiety related to their imprisonment and sentencing, others might have psychotic illness including schizophrenia or bipolar disorder. Other prisoners may well have behavioural disturbances, or suffer from sociopathic or psychopathic disorders.

Many of these individuals will become more ill, or more obviously mentally ill, while in prison. This is inevitable, not only because of the natural history of their illness but is also compounded by the conditions in which they find themselves and the effects of the sentence they have received. This leads to a real dilemma for the doctor. The law invariably requires that a person being executed understands the issues involved and is therefore 'fit for execution'.

النتائج (العربية) 1:

المعضلات الأطباءالأطباء الذين يعملون داخل نظام السجون قد النضال ضد هذه المفاهيم، ولكن من غير المرجح لإقناع أولئك إدارة نظام جعل استثمارات كبيرة في مجال توفير الرعاية للأشخاص الذين ينتظرون تنفيذ. ولكن طبيعة عقوبة الإعدام في معظم البلدان، أي الاستخدام لحالات عنف كبيرة، يعني أن العديد من السجناء من المرجح أن تعاني من اضطرابات الصحة العقلية الخطيرة. في الولايات القضائية مثل الولايات المتحدة الأمريكية، نسبة كبيرة من المرجح أنهم ارتكبوا جرائم في حين تحت تأثير المخدرات وغيرها من المواد القوية والإدمان، والبعض الآخر قد يكون اضطرابات ذهانية أو شخصية. في حين تستبعد معظم البلدان في نظرية من المحاكمة – أو على الأقل من رؤوس الأموال الابتدائية--الذين يعانون من مشاكل صحية عقلية خطيرة، أن الواقع أن عدد قليل من الأفراد النجاح في الحصول على نفسها أعلنت غير مؤهل للوقوف للمحاكمة.حتما سترى الأطباء داخل نظام السجون ومعاملة السجناء المدانين الذين هم المرضى عقلياً. وبعض هذه قد يعاني من الاكتئاب والقلق المتصلة بالسجن والإدانة، وبعضها الآخر قد يكون أمراض نفسية بما في ذلك مرض الفصام أو اضطراب ثنائي القطب. سجناء آخرين قد كذلك الاضطرابات السلوكية، أو يعانون من اضطرابات العدائية المناهضة للمجتمع أو سيكوباتي.العديد من هؤلاء الأفراد سوف تصبح أكثر سوء، أو أكثر من الواضح عقلياً، بينما في السجن. هذا أمر لا مفر منه، ليس فقط بسبب التاريخ الطبيعي للمرض ولكن تتفاقم الأوضاع التي يجدون فيها أنفسهم وآثار الحكم أنهم تلقوا أيضا. وهذا يؤدي إلى معضلة حقيقية للطبيب. ويقضي القانون دائماً أن شخص إعدامهم تفهم القضايا التي ينطوي عليها، وهو ذلك 'صالح للتنفيذ'.

النتائج (العربية) 3:

معضلات الأطباءالأطباء العاملين داخل نظام السجون قد النضال ضد هذه المفاهيم، ولكن من غير المرجح أن يقنع أولئك الذين يديرون نظام الاستثمار بشكل كبير في توفير الرعاية بالنسبة لمن ينتظرون تنفيذ حكم الإعدام.ولكن طبيعة عقوبة الإعدام في معظم البلدان، بمعنى استخدام حالات وحشية كبيرة، يعني أن العديد من السجناء من المرجح أن تعاني من خطورة الاضطرابات النفسية.وفي ولايات قضائية مثل الولايات المتحدة الأمريكية، فإن نسبة كبيرة من المرجح أن ارتكبوا جرائم وهم تحت تأثير المخدرات وغيرها من المواد التي تسبب الإدمان قوية والبعض الاخر قد يكون ذهاني أو اضطراب الشخصية.في حين أن معظم البلدان في النظرية تستبعد من المحاكمة - أو على الأقل من عقوبة محاكمة – تلك التي لديها مشاكل خطيرة تتعلق بالصحة العقلية، فإن الواقع هو أن بعض الأفراد ناجحة في الحصول على أنفسهم أعلنوا لائق للمثول للمحاكمة.الأطباء داخل نظام السجون حتما انظر معاملة السجناء المدانين الذين هم المرضى النفسيين.بعض هذه قد تكون تعاني من الاكتئاب و القلق المتعلقة سجنهم والحكم، والبعض الآخر قد يكون مرض ذهاني بما في ذلك الفصام أو الاضطراب الثنائي القطب.سجناء آخرين وقد يكون اضطرابات سلوكية، أو يعانون من اضطرابات الحقود أو مضطرب.العديد من هؤلاء الأفراد سوف تزداد سوء، أو أكثر من الواضح عقليا، أثناء وجوده في السجن.هذا أمر حتمي، ليس فقط بسبب التاريخ الطبيعي من المرض ولكن أيضا بسبب الظروف التي يجدون أنفسهم فيها، أثار الحكم الذي تلقوه.وهذا يؤدي إلى معضلة حقيقية على الطبيب.القانون يشترط دائماً أن يكون لإعدام شخص يفهم في المسائل المعنية، فإنه "صالح للتنفيذ".