Western writers, designers, and art

Western writers, designers, and artists turned their attention to study and analyze the cultural, social, intellectual
heritage, as well as languages, peoples, history, and politics of the Near-Eastern societies. However, despite
academic and referential value of these studies, they largely contributed to the creation of a unique stereotyped
personality for the Orient in general and the Arabs in particular. The accuracy and authenticity of that unique
personality have never been verified by other sources. Hence, the deep-rooted collective image of the orient in the
western mind has been largely relying on the representation which the orientalists provided about Arabs and
their culture and history.In fact, despite the basic change in political and economic landscape in the last decades,
particularly after the end of the cold war and the lapse of the Soviet polarity, and although we live in an era
marked by the explosion of information and globalization, orientalists views on the East continue to be the first
consulted source for western intellectuals, policy makers, and media. Indeed, orientalism literature is a key
source of reference that is regularly consulted by the Arabs themselves and intelligentsia circles in particular, in
subjects ranging from the Arab and Islamic history to the problems of Arab identity.

النتائج (العربية) 1:

الكتاب الغربي والمصممين والفنانين تحول اهتمامها على دراسة وتحليل الاجتماعية والثقافية والفكريةالتراث، فضلا عن اللغات والشعوب، والتاريخ والسياسة لمجتمعات الشرق الأدنى. ومع ذلك، على الرغم منقيمة هذه الدراسات الأكاديمية والمرجعي، أنها إلى حد كبير أسهم في خلق نمطية فريدة من نوعهاشخصية للشرق بصورة عامة والعرب خاصة. دقة وصحة هذا فريدة من نوعهالم يتم التحقق من شخصية من مصادر أخرى. ومن ثم، الصورة الجماعية المتجذرة المشرق فيالعقل الغربي قد تم الاعتماد إلى حد كبير على التمثيل الذي ينص المستشرقين عن العرب وثقافتهم وتاريخهم. وفي الواقع، على الرغم من تغيير أساسي في المشهد السياسي والاقتصادي في العقود الأخيرة،وبخاصة بعد نهاية الحرب الباردة وانقضاء فترة من الأقطاب الاتحاد السوفياتي، وعلى الرغم من أننا نعيش في عصرتميزت بانفجار المعلومات والعولمة، مواصلة آراء المستشرقين في الشرق لتكون أولاستشارة مصدر غربي المثقفين وصانعي السياسات، ووسائط الإعلام. وفي الواقع، أدب الاستشراق مفتاحمصدر المرجع الذي هو التشاور مع العرب أنفسهم وأوساط المثقفين خاصة، بانتظام فيموضوعات تتدرج من التاريخ الإسلامي والعربي لمشاكل الهوية العربية.

النتائج (العربية) 2:

الكتاب الغربيين، والمصممين والفنانين تحولت انتباههم إلى دراسة وتحليل، والثقافية والاجتماعية الفكري
التراث، فضلا عن لغات والشعوب والتاريخ، والسياسة في المجتمعات القريبة من الشرقية. ومع ذلك، على الرغم من
القيمة الأكاديمية والمرجعية لهذه الدراسات، التي ساهمت إلى حد كبير في خلق نمطي فريد
شخصية عن الشرق بشكل عام والعرب بشكل خاص. دقة وأصالة أن فريد
لم يتم التحقق من شخصية من مصادر أخرى. وبالتالي، فإن صورة جماعية عميقة الجذور من المشرق في
العقل الغربي قد تعتمد إلى حد كبير على التمثيل الذي قدم المستشرقين عن العرب
وثقافتهم وhistory.In الواقع، على الرغم من تغيير أساسي في المشهد السياسي والاقتصادي في العقود الأخيرة ،
خاصة بعد انتهاء الحرب الباردة وانقضاء القطبية السوفياتي، وعلى الرغم من أننا نعيش في عصر
يتسم انفجار المعلومات والعولمة، المستشرقون تزال وجهات النظر حول الشرق ليكون أول
مصدر استشارة المثقفين الغربيين، والسياسة صناع وسائل الاعلام. في الواقع، الأدب الاستشراق هو مفتاح
مصدر المرجعية التي يتم التشاور بشكل منتظم من قبل العرب أنفسهم ودوائر المثقفين على وجه الخصوص، في
مواضيع تتراوح بين التاريخ العربي والإسلامي لمشاكل الهوية العربية.

النتائج (العربية) 3:

الغربية، والكتاب والمصممين و الفنانين اهتمامهم إلى دراسة وتحليل الموروث الثقافي والاجتماعي والفكري
، فضلا عن اللغات الشعوب والتاريخ والسياسة بالقرب من المجتمعات الشرقية.ومع ذلك، ورغم
الأكاديمية القيمة المرجعية هذه الدراسات أنها تساهم إلى حد كبير في خلق فريدة من نوعها نمطية