I did not find this futuristic fict

I did not find this futuristic fictional place of Castalia, where the intellectual elite trained, to my liking. I didn't want to be there, which isn't how usually people feel about utopian places. I found the lack of women in this “pedagogic province” belittling. I found the arrogance that comes out of this elitism very unappealing. The way Castalia was very disconnected from the outer world (who pay for the comfort and peace of these elite and whom the elites are supposed to be serving) was very objectionable. And when Joseph Knecht, the protagonist, called out these flaws in Castalia, I heartily agreed.

النتائج (العربية) 1:

ولم يجد هذا المكان خيالية مستقبلية من كاستاليا، حيث دربت النخبة الفكرية، تروق لي. لم أكن أريد أن تكون هناك، وهي ليست عادة كيف يشعر الناس حول أماكن طوباوية. لقد وجدت عدم وجود المرأة في هذا التقليل "المقاطعة التربوية". لقد وجدت الغطرسة التي يخرج من هذه النخبة غير جذاب جداً. بالطريقة التي كان كاستاليا قطع جداً من العالم الخارجي (الذين يدفعون للراحة والسلام لهذه النخبة، ومنهم النخبة من المفترض أن تكون تخدم) كانت مرفوضة جداً. وعندما دعا جوزيف نكهت، بطل الرواية، ومن هذه العيوب في كاستاليا، وافقت ترحيبا حارا.

النتائج (العربية) 2:

لم أجد هذا المكان خيالية مستقبلية من كاستاليا، حيث النخبة المثقفة تدريب، تروق لي. لم أكن أريد أن أكون هناك، وهي ليست عادة كيف يشعر الناس حول الأماكن المثالية. لقد وجدت عدم وجود المرأة في هذا التحقير "المقاطعة التربوية". لقد وجدت الغطرسة أن يخرج من هذه النخبة غير جذاب جدا. كانت الطريقة كاستاليا قطع جدا من العالم الخارجي (الذين يدفعون من أجل الراحة والسلام من هذه النخبة، والذين من المفترض النخب أن يكون حصة) كانت المكروهة جدا. وعندما دعا جوزيف KNECHT، بطل الرواية، من هذه العيوب في كاستاليا، وافقت بحرارة.

النتائج (العربية) 3:

لم أجد هذا المكان خيالية مستقبلية من كاستاليا، يدرب فيها النخبة المثقفة، تروق لي.لم أكن أريد أن أكون هناك، وهي ليست عادة كيف يشعر الناس حول أماكن خيالية.لقد وجدت أن عدم وجود المرأة في هذه المقاطعة التربوية "تسفيه.لقد وجدت الصلف الذي يخرج من هذه النخبة جذاب جدا.طريقة جدا كاستاليا منقطعة عن العالم الخارجي (الذي يدفع إلى الطمأنينة والسلام هذه النخبة النخبة والذين من المفترض أن تكون وجبة) كان مكروه جدا.و عندما جوزيف كنتشت، بطل الرواية، ودعا إلى هذه العيوب في كاستاليا، أنا أجزي به متفق عليه.