Here's my racist judgement. Or perh

Here's my racist judgement. Or perhaps cultural. The judgement i make is that neither of these activists who are trying to capture your mind and make a half baked point would be able to make their points if they doing it in Salt Lake City or Maine or Vermont. or some German city or any Northern European city filled with white males. It would take days of shooting and long, long hours in the editing room to even get a few naughty behavior. Only in countries and ethnic groups with lax cultures such as 'Mediterraneans', Arabs, Africans,certain Indians ( not all)- well, basically almost anywhere that is not East Asian or White.
Now i await Arab news articles to 'slap me down". I am sure there will be some horror story or another involving white men to counter it and give a skewed impression of the general truth that i have spoken.and what i have said is more true than any point these film makers are trying to get across. and if we can't speak the truth - nothing will ever change. and so, nothing changes. cover up ladies if your dont want to be harassed and have your rear end pinched.- unless you live in a civilized place with civilized men.

The difference between Germany and Italy- for example is marked.

النتائج (العربية) 1:

هنا هو بلدي الحكم العنصري. أو ربما الثقافية. اجعل الحكم هو أن أيا من هؤلاء الناشطين الذين يحاولون التقاط عقلك وجعل نقطة نصف المخبوزات ستكون قادرة على تقديم وجهات نظرهم إذا كانوا يفعلون ذلك في سولت لايك سيتي أو مين أو ولاية فيرمونت. أو بعض المدن الألمانية أو أي مدينة أوروبية شمال مليئة بالذكور البيض. سوف يستغرق أيام لإطلاق النار، ومنذ فترة طويلة، وساعات طويلة في غرفة التحرير حتى الحصول على عدد قليل من السلوك المشاغب. فقط في البلدان والمجموعات الإثنية مع ثقافات متراخية مثل 'ميديتيرانينس'، العرب والأفارقة والهنود بعض (ليس كل)--حسنا، أساسا تقريبا في أي مكان ليس من شرق آسيا أو الأبيض.والآن أنا في انتظار المقالات الإخبارية العربية إلى 'صفعة لي". أنا متأكد من أنه سيكون هناك بعض قصة رعب أو آخر إشراك الرجل الأبيض التصدي لها، وإعطاء انطباع منحرف من الحقيقة العامة أن يكون spoken.and ما قالته صحيحاً أكثر من أي نقطة هذه صناع السينما تحاول الحصول على. وإذا كان لا يمكن أن نتكلم الحقيقة-شيئا لن يتغير في أي وقت مضى. وهكذا، لم يتغير شيء. التستر على السيدات إذا الخاص بك لا تريد أن تكون المضايقة والنهاية الخلفية الخاصة بك مقروص.--إلا إذا كنت تعيش في مكان متحضر مع الرجل المتحضر.الفرق بين ألمانيا وإيطاليا--على سبيل المثال يتم وضع علامة.

النتائج (العربية) 2:

هنا بلدي الحكم العنصري. أو ربما الثقافية. الحكم ط جعل هو أن أيا من هؤلاء النشطاء الذين يحاولون التقاط عقلك وجعل من شأنه أن نصف نقطة المخبوزة تكون قادرة على تقديم وجهات نظرهم إذا كانوا يفعلون ذلك في سولت لايك سيتي أو مين أو ولاية فيرمونت. أو بعض المدن الألمانية أو أي مدينة أوروبية الشمالية مليئة الذكور البيض. ان الامر سيستغرق أيام من إطلاق النار، وساعات طويلة طويلة في غرفة التحرير حتى للحصول على قليل من السلوك غير مطيع. فقط في البلدان والجماعات العرقية مع الثقافات التراخي مثل "المتوسطيين" والعرب والأفارقة والهنود بعض (وليس كل) - حسنا، في الأساس في أي مكان تقريبا ليست شرق آسيا أو الأبيض
الآن أنا في انتظار المقالات الإخبارية العربية إلى 'صفعة لي اسفل "أنا واثق من أنه سيكون هناك بعض قصة رعب أو أخرى تتعلق الرجال البيض لمواجهته وإعطاء انطباع مشوه للحقيقة العامة أن أكون قد spoken.and ما قلته هو أكثر حقيقية من أي جهة تحاول هذه صناع الفيلم ل يحصل عبر واذا لم نتمكن من قول الحقيقة - شيئا لن يتغير أبدا وهكذا، لم يتغير شيء التستر السيدات وإذا لا يرغبون في أن مضايقات ويكون لديك نهاية pinched.- العمق إلا إذا كنت تعيش في مكان المتحضر مع. الرجال المتحضر. يتم وضع علامة الفرق بين ألمانيا وItaly- على سبيل المثال.