Someone thinks that the daily routi

Someone thinks that the daily routine and have a life, a real reality, and everything else - worthless illusions, wool-gathering, in one word - nonsense.
But you do not think so, my dear?
After all life - is, first of all moments, moments when you experience feelings of joy, elation, excitement, happiness.
For the sake of such moments and to live. Yes, it can be considered as something unearthly. But what then do all the experiences, feelings that one experiences? Moreover, it's not cheating, it is not a ghost, not a mirage that will melt without a trace.

After all, it is a reality - my words, phrases, addressed it to you, my dear. And the reality - the feelings that they cause in your heart. Of course, just a set of words, which is pronounced just aimlessly, just to take the time - this is the usual chatter ....
But I do not want to just say a few words. I want to bring in your own words you have good, warm feelings. To appease you if something disturbing. Instill optimism. After all, in fact, life is beautiful. And indeed it is. After all, as a child, we enjoyed it and nothing sad. Why, as adults, we are not happier? After all, the world has not changed. Perhaps the whole thing is only in ourselves, in what we like to take life.

Sometimes you want to live among the emotions, not expecting anything, without questioning, and not trusting mind and your feelings. And who said that to live wisely? It is necessary to live happily! But happiness is not without feelings. The mind rarely gives us a state of happiness. In a world of so many reasons to consider the whole life miserable, and so, apparently, is not enough to be happy.

Nice to know that now we're alone, you and me. Reading these lines, you can not help thinking about me. Let the moment, but for now there is no one for you but me. And not just my words, and my thoughts, which they are, gently and affectionately embrace you.
Calmly and if you feel good in these arms?
Please, forget about the past, do not worry about the future. What was and what will be - right now it does not matter.
Live the present, live these moments. And I want you to be happy, my dear!

النتائج (العربية) 1:

شخص يعتقد أن الروتين اليومي وحياة وواقعا حقيقيا، وكل شيء آخر-أوهام لا قيمة لها، وجمع الصوف، في كلمة واحدة--هراء.ولكن كنت لا أعتقد ذلك، يا عزيزي؟وبعد كل الحياة-هو، أولاً وقبل كل شيء لحظات، لحظات عندما واجهت مشاعر الفرح والغبطة والإثارة والسعادة.لأجل تلك اللحظات والعيش. نعم، فإنه يمكن اعتبار شيء غريب. ولكن ماذا نفعل بعد ذلك كل التجارب، الشعور بأن إحدى التجارب؟ وعلاوة على ذلك، أنها ليست الغش، فإنه ليس شبح، لا مجرد سراب التي سوف تذوب بدون أثر. بعد كل شيء، أنها حقيقة واقعة-بي الكلمات، والعبارات، وموجهة من لكم، يا عزيزي. والواقع-المشاعر التي كانت تتسبب في قلبك. وبطبيعة الحال، مجرد مجموعة من الكلمات، والذي هو واضح فقط بلا هدف، لمجرد أن تأخذ من الوقت--وهذا هو الأحاديث المعتادة...ولكن لا أريد أن أقول بضع كلمات. أريد أن تجلب في الكلمات الخاصة بك لديك جيدة، مشاعر دافئة. لاسترضاء لك إذا كان شيء مزعج. غرس التفاؤل. بعد كل شيء، في الواقع، الحياة الجميلة. والواقع أنها. بعد كل شيء، كطفل، استمتعنا ولا شيء محزن. لماذا، كالكبار، ولسنا أكثر سعادة؟ بعد كل شيء، لم يتغير العالم. ربما كان الأمر كله فقط في أنفسنا، في ما نحب أن تأخذ الحياة.في بعض الأحيان تريد أن تعيش بين العواطف، لا تتوقع أي شيء، دون التشكيك، وعدم الثقة في العقل ومشاعرك. والذي قال أن العيش بحكمة؟ من الضروري أن العيش بسعادة! ولكن السعادة لا يخلو من مشاعر. ونادراً ما يعطينا العقل حالة من السعادة. في عالم يتسم بالكثير من الأسباب للنظر في حياة أسرة بائسة، وذلك، على ما يبدو، لا يكفي أن يكون سعيداً.نيس أن نعرف أن نحن وحدها الآن لك ولي. قراءة هذه الخطوط، يمكنك عدم التفكير عني. السماح لهذه اللحظة، ولكن الآن لا يوجد أحد لك لكن لي. وليس مجرد كلماتي وافكاري، التي، بلطف ومودة احتضان لك.هدوء وإذا كنت تشعر جيدة في هذه الأسلحة؟من فضلك، نسيان الماضي، ولا تقلق بشأن المستقبل. ما كان وما سيكون--والآن لا يهم.يعيش الحاضر، يعيش هذه اللحظات. وأريد لك أن تكون سعيداً، يا عزيزي!

النتائج (العربية) 2:

يعتقد أحدهم أن الروتين اليومي وحياة، وهو واقع حقيقي، وكل شيء آخر - أوهام لا قيمة لها، وجمع الصوف، في كلمة واحدة - هراء
ولكن كنت لا أعتقد ذلك، يا عزيزي؟
بعد كل الحياة - هو، أولا وقبل كل لحظات، لحظات عندما واجهت مشاعر الفرح، الغبطة والإثارة والسعادة.
ومن أجل هذه اللحظات والعيش. نعم، فإنه يمكن اعتبار شيء غريب. ولكن ماذا بعد ذلك تفعل كل التجارب والمشاعر أن أحد التجارب؟ وعلاوة على ذلك، انها ليست الغش، فإنه ليس شبحا، وليس سرابا التي سوف تذوب دون أن يترك أثرا. بعد كل شيء، بل هو حقيقة واقعة - بلدي الكلمات والعبارات، موجهة لكم، يا عزيزتي. والواقع - مشاعر أنها تتسبب في قلبك. وبطبيعة الحال، مجرد مجموعة من الكلمات التي ينطق فقط بلا هدف، لمجرد أن تأخذ من الوقت - وهذا هو الثرثرة المعتادة .... لكنني لا أريد أن أقول بضع كلمات. أود أن ألفت في الكلمات الخاصة بك لديك جيدة، والمشاعر الدافئة. لاسترضاء لكم إذا كان هناك شيء مثير للقلق. غرس التفاؤل. بعد كل شيء، في الواقع، والحياة جميلة. والواقع هو عليه. بعد كل شيء، وهو طفل، ونحن يتمتع به، وشيء محزن. لماذا، مثل البالغين، نحن لسنا أكثر سعادة؟ بعد كل شيء، لم يتغير العالم. ولعل الامر كله هو فقط في أنفسنا، في ما نحب أن تأخذ الحياة. في بعض الأحيان كنت تريد أن تعيش بين العواطف، لا تتوقع أي شيء، دون التشكيك، وعدم الثقة في العقل ومشاعرك. والذي قال إن للعيش بحكمة؟ فمن الضروري للعيش بسعادة! ولكن السعادة لا تخلو من مشاعر. العقل نادرا ما يعطينا حالة من السعادة. في عالم من الكثير من الأسباب للنظر في الحياة كلها بائسة، وغير ذلك، على ما يبدو، لا يكفي أن تكون سعيدا. جميل أن تعرف أن الآن نحن وحدها، لي ولكم. قراءة هذه السطور، لا يمكن أن تساعد في التفكير لي. السماح لحظة، لكنه الآن لا يوجد أحد بالنسبة لك ولكن لي. وليس فقط كلامي وأفكاري، التي هي، بلطف وبمودة تبني لك. بهدوء وإذا كنت تشعر جيدة في هذه الأسلحة؟ الرجاء، ونسيان الماضي، لا تقلق بشأن المستقبل. ما كان وما سيكون - في الوقت الراهن لا يهم يعيش الحاضر، ويعيش هذه اللحظات. وأريدك أن تكون سعيدا، يا عزيزي!

النتائج (العربية) 3:

هناك من يظن أن الروتين اليومي والحياة لها واقع حقيقي، وكل شيء آخر -- قيمة الصوف اوهام تجمع في كلمة واحدة - هراء -ولكن لا أعتقد ذلك يا عزيزي؟بعد كل الحياة - هو أولا لحظات، لحظات عندما كنت تواجه مشاعر الفرح و الغبطة، الاثارة و الفرح.من أجل مثل هذه اللحظات وأن يعيش.نعم، يمكن اعتباره شيئا سماوية.لكن ماذا بعد ذلك هل كل الخبرات والمشاعر التي أحد التجارب؟وعلاوة على ذلك، انها ليست الغش، وليس شبح السراب الذي سوف تذوب بدون أثر.بعد كل شيء، بل هو واقع - كلماتي، عبارات موجهة لك يا عزيزي.وفي الواقع، فإن المشاعر التي كانت السبب في قلبك.بطبيعة الحال، مجرد مجموعة من الكلمات التي تنطق فقط عشوائيا، فقط أن تأخذ من الوقت -- هذا هو المعتاد من الاحاديث.ولكن لا أريد أن أقول بضع كلمات.أريد أن أحضر في الكلمات الخاصة بك لديك جيد ودافئ.ارضاء لك إذا كان هناك شيء يدعو إلى القلق.غرس التفاؤل.بعد كل شيء، في الواقع، الحياة جميلة.وهو بالفعل كذلك.بعد كل شيء، وهو طفل، ونحن استمتعت به و شيء محزن.لماذا، كما الكبار، ونحن ليسوا أكثر سعادة؟بعد كل شيء، فإن العالم لم يتغير.ربما كل شيء في أنفسنا فقط، في ما نحب أن تأخذ الحياة.أحيانا تريد أن تعيش بين المشاعر، لا توقع أي شيء، دون التشكيك وعدم الثقة العقل و مشاعرك.ومن قال أن العيش بحكمة؟من الضروري أن تعيش سعيدا!لكن السعادة ليست بلا مشاعر.العقل نادرا ما يعطينا حالة من السعادة.في العالم الكثير من الأسباب للنظر في مجمل حياة بائسة، وما إلى ذلك، على ما يبدو، لا يكفي أن تكون سعيدة.جميل أن تعرف أن الآن نحن وحدنا أنا وأنت.قراءة هذه السطور، لا يمكنك مساعدة التفكير بيندع تلك اللحظة، ولكن الآن لا يوجد احد لك سوايوليس فقط كلماتي و أفكاري التي هي برقة وبمودة اعانقكبهدوء وإذا كنت أشعر أنني بحالة جيدة في هذه الأسلحة؟من فضلك، ونسيان الماضي، لا تقلق بشأن المستقبل.ما كان وما سوف يكون - الآن لا يهم.يعيش الحاضر، تعيش هذه اللحظات.و أريدك أن تكون سعيدا يا عزيزي!