The ability to imagine negative or

The ability to imagine negative or positive future events is associated with psychological
well-being. The present thesis deals with depressed individual’s ability to imagine negative or
positive future events. It consists of three quantitative studies (I-III) and one qualitative study
(IV).
Participants in studies I-III were assessed in connection with a randomized controlled trial of
two ways to deliver Internet-based treatment for major depression disorder (MDD). Their
ages ranged between 19-65 years. In addition to receiving treatment participants completed
the Controlled Word Association Test; the Autobiographical Memory Test (AMT) and the
Future Thinking Task (FTT). Participants in study IV were recruited from a psychiatric clinic
in Sweden. The sample sizes varied between study I (N=40), II (N=88), III (N=47) and
IV (N=15).
The aim of study I was to compare positive and negative future thinking in a group of
depressed individuals (n=20) who were compared with a matched group of non-depressed
persons (n=20). The results showed that depressed persons reported lower scores regarding
anticipated future positive events, but that they did not differ in terms of anticipated future
negative events. The aim of the second study was to examine the association between FTT
and AMT in a depressed sample. The results showed that positive future thinking was
significantly correlated with retrieval of specific positive autobiographical memories
(r = 0.23). The results only gave weak support for an association between FTT and AMT. The
aim of the third study was to investigate if scores on the FTT would change following two
forms of Internet-delivered cognitive behaviour therapy for major depression (guided selfhelp
and e-mail therapy). A second aim was to study if changes in depression scores as
measured by the Beck Depression Inventory would correlate with changes in future thinking.
The results showed that FTT index scores for negative events were reduced after treatment.
There was no increase for the positive events. Change scores for the FTT negative events and
depression symptoms were significantly correlated. The aim of the forth study was to
investigate representations of the future in depressed individuals by using open-ended
methodology inspired by grounded theory. The results showed that depressed individuals
experienced a state of “ambivalence”. Ambivalence and its negative emotional and cognitive
effects were substantially reduced in strength when they were asked about their more distant
future.
The conclusions drawn from these studies are that depressed persons report lower scores
regarding anticipated future positive events but do not differ from controls as concerned
future negative events (Study I). There is some support for a positive association between
FTT and AMT, but the association is weak and only concern positive FTT and positive
AMT (Study II). Negative future thinking may be reduced after Internet-delivered treatment,
and changes in depression symptoms correlate to some extent with reductions in negative
future thinking (Study III). The concept of ambivalence in depression and/or anxiety in the
present may be an important feature of depression which deserves more attention from both a
theoretical and clinical perspective (Study VI).

النتائج (العربية) 1:

The ability to imagine negative or positive future events is associated with psychologicalwell-being. The present thesis deals with depressed individual’s ability to imagine negative orpositive future events. It consists of three quantitative studies (I-III) and one qualitative study(IV).Participants in studies I-III were assessed in connection with a randomized controlled trial oftwo ways to deliver Internet-based treatment for major depression disorder (MDD). Theirages ranged between 19-65 years. In addition to receiving treatment participants completedthe Controlled Word Association Test; the Autobiographical Memory Test (AMT) and theFuture Thinking Task (FTT). Participants in study IV were recruited from a psychiatric clinicin Sweden. The sample sizes varied between study I (N=40), II (N=88), III (N=47) andIV (N=15).The aim of study I was to compare positive and negative future thinking in a group ofdepressed individuals (n=20) who were compared with a matched group of non-depressedpersons (n=20). The results showed that depressed persons reported lower scores regardinganticipated future positive events, but that they did not differ in terms of anticipated futurenegative events. The aim of the second study was to examine the association between FTTand AMT in a depressed sample. The results showed that positive future thinking wassignificantly correlated with retrieval of specific positive autobiographical memories(r = 0.23). أعطت النتائج فقط ضعف الدعم لاقتران بين فت و AMT.كان الهدف من الدراسة الثالثة للتحقيق إذا تغيير الدرجات على فت بعد اثنينأشكال العلاج السلوكي المعرفي على الإنترنت--ألقي للاكتئاب الكبرى (سيلفهيلب الإرشاديةوالعلاج بالبريد الإلكتروني). وهدف ثاني لدراسة حالة التغييرات في الاكتئاب عشراتيقاس "المخزون الاكتئاب بيك" أن ترتبط بالتغيرات في التفكير في المستقبل.وأظهرت النتائج أن فت مؤشر العشرات للأحداث السلبية خفضت بعد العلاج.لم يكن هناك زيادة للأحداث الإيجابية. عشرات التغيير لإحداث سلبية فت وكانت إلى حد كبير يرتبط أعراض الاكتئاب. الهدف المنصوص عليه الدراسةالتحقيق تمثيلات للمستقبل في الاكتئاب الأفراد باستخدام مفتوحمستوحاة من نظرية على أسس منهجية. وأظهرت النتائج أن الاكتئاب الأفرادشهدت حالة من "التناقض". التناقض والسلبية العاطفي والمعرفيوخفضت إلى حد كبير آثار في قوة عندما سئلت عن بهم أكثر بعدامستقبلا.النتائج المستخلصة من هذه الدراسات أن الأشخاص الاكتئاب تقرير الدرجات السفليفيما يتعلق بالأحداث الإيجابية المتوقعة في المستقبل ولكن لا تختلف عن عناصر التحكم كالقلقالأحداث السلبية في المستقبل (دراسة أنا). وهناك بعض الدعم لارتباط إيجابي بينفت والتونسيين، ولكن الرابطة ضعيفة ولا تخص سوى فت إيجابي والإيجابيةAMT (Study II). Negative future thinking may be reduced after Internet-delivered treatment,and changes in depression symptoms correlate to some extent with reductions in negativefuture thinking (Study III). The concept of ambivalence in depression and/or anxiety in thepresent may be an important feature of depression which deserves more attention from both atheoretical and clinical perspective (Study VI).

النتائج (العربية) 2:

ويرتبط القدرة على تخيل الأحداث السلبية أو الإيجابية في المستقبل مع النفسية
رفاه. أطروحة الحالية تتعامل مع قدرة الفرد بالاكتئاب لتصور السلبية أو
الأحداث الإيجابية في المستقبل. وهو يتألف من ثلاثة الدراسات الكمية (I-III) ودراسة نوعية واحدة
(IV).
المشاركون في الدراسات تم تقييمها من الأول إلى الثالث في اتصال مع تجربة عشوائية من
طريقتين لتقديم العلاج القائم على الإنترنت لاضطراب الاكتئاب الشديد (MDD) . من
تراوحت أعمارهم بين 19-65 عاما. بالإضافة إلى تلقي العلاج المشاركين الانتهاء
من التحكم اختبار جمعية كلمة؛ في اختبار الذاكرة عن سيرتها الذاتية (AMT) و
المستقبل التفكير المهام (FTT). تم تعيين المشاركين في الدراسة الرابعة من مصحة نفسية
في السويد. أحجام عينة تراوحت بين الدراسة وأنا (N = 40)، والثاني (N = 88)، والثالث (N = 47) و
الرابع (N = 15).
والهدف من الدراسة كنت لمقارنة مستقبل إيجابي وسلبي التفكير في مجموعة من
الأفراد الاكتئاب (ن = 20) الذين تمت مقارنة مع مجموعة مطابقة من غير المكتئبين
الأشخاص (ن = 20). وأظهرت النتائج أن الأشخاص المكتئبين وأفاد انخفاض درجات بشأن
الأحداث الإيجابية المستقبلية المتوقعة، ولكنها لا تختلف من حيث المستقبلية المتوقعة
الأحداث السلبية. وكان الهدف من الدراسة الثانية لدراسة العلاقة بين FTT
وAMT في عينة من الاكتئاب. وأظهرت النتائج أن مستقبل إيجابي التفكير و
يرتبط بشكل كبير مع استرجاع الذكريات السيرة الذاتية إيجابية محددة
(ص = 0.23). نتائج أعطى فقط ضعف الدعم عن وجود ارتباط بين FTT وAMT. و
كان الهدف من هذه الدراسة الثالثة للتحقيق اذا احرز على FTT ستتغير التاليين
أشكال العلاج السلوكي المعرفي توفير الإنترنت للاكتئاب شديد (موجهة selfhelp
والبريد الإلكتروني العلاج). والهدف الثاني لدراسة ما إذا كانت التغييرات في معدلات الاكتئاب كما
يقاس المخزون بيك الكساد سوف ترتبط مع التغيرات في التفكير في المستقبل.
وأظهرت النتائج أن FTT نتائج المؤشرات للأحداث السلبية وانخفضت بعد العلاج.
لم يكن هناك زيادة في الأحداث الإيجابية. عشرات التغيير للأحداث السلبية FTT و
كانت مرتبطة إلى حد كبير أعراض الاكتئاب. وكان الهدف من هذه الدراسة وما إلى
تحقيق تمثيل المستقبل في الأفراد الاكتئاب باستخدام مفتوحة
منهجية مستوحاة من نظرية الارض. وأظهرت النتائج أن الأفراد الاكتئاب
شهدت حالة من "ازدواجية". التناقض والسلبية العاطفية والمعرفية
تم تخفيض الآثار إلى حد كبير في قوة عندما سئلوا عن هم أكثر بعدا
المستقبل.
والاستنتاجات المستخلصة من هذه الدراسات إلى أن الأشخاص المكتئبين تقريرا انخفاض درجات
بشأن الأحداث الإيجابية المستقبل المتوقع ولكن لا تختلف عن الضوابط قلق كما
المستقبل الأحداث السلبية (دراسة I). هناك بعض الدعم للوجود علاقة إيجابية بين
FTT وAMT، ولكن الجمعية ضعيف والوحيد قلق إيجابي FTT وإيجابي
AMT (دراسة II). ربما يتم تخفيض التفكير السلبي المستقبل بعد المعاملة تسليمها الإنترنت،
والتغييرات في الأعراض الاكتئاب ترتبط إلى حد ما مع تخفيضات في السلبي
المستقبل التفكير (دراسة الثالث). مفهوم التناقض في الاكتئاب و / أو القلق في
الوقت الحاضر قد يكون سمة هامة من سمات الاكتئاب التي تستحق المزيد من الاهتمام سواء من
الناحية النظرية والسريرية (دراسة السادس).

النتائج (العربية) 3:

ما الذي تأخذه إلى عالم ناجح في العالم المعاصر؟أجوبة واضحة هي معرفة عميقة من الانضباط وإتقان الأسلوب العلمي.ولكن هناك متطلبات رئيسية أخرى، مثل القدرة على التفكير الناقد وحل المشكلات بإبداع و تعاوني.مهارات الاتصال لا بد منه، و التمكن من التكنولوجيا الحديثة تساعد.لأجيال، دروس في العلوم والتكنولوجيا، والهندسة والرياضيات (الجذعية) قد ركزت حصرا على بناء المعرفة وحدها.حمية ثابتة من التعلم القائم على المحاضرة صممت لملء حتى مع الطلاب الحقائق واختبار قدرتها على حفظها.تعليم مهارات أخرى كانت في الأغلب الأعم على اعتراف قصير.الطبيعة الخاصة: بناء عالم القرن الحادي والعشرونالآن المعلمين والباحثين في مجال التعليم تدعو إلى التغيير.يقولون أن التفكير الإبداعي وحل المشكلات والتحفيز المستمر وغيرها من مهارات القرن الحادي والعشرين '' يمكن، بل ينبغي، أن يدرس و والتي تعززت من خلال دورات مصممة تصميما جيدا.تطوير هذه المهارات يعزز قدرات الطلاب لإتقان المعرفة والاحتفاظ بهم، وكثير من الأمل في أن تركز عليها سوف يساعد على الحد من الانزعاج الذي الطلبة الراغبين في وقف التخلي عن المواضيع.منظمة التعاون والتنمية في الميدان الاقتصادي يعتبر التعليم الجذعية بالطاقة الحيوية والابتكار والنمو الاقتصادي، كما شجعت بقوة الاستثمار في استراتيجيات التعليم أن التركيز على مهارات القرن الحادي والعشرين.الآن الطبيعة بالتعاون مع الأمريكي العلمي، هو أن نلقي نظرة على التحديات في التعليم الجذعية (قائمة كاملة المحتوى المتاحة في الطبيعة - كوم / ينبع).ميزة الأخبار في الصفحة 272 يناقش التحول نحو "التعلم النشط" وليس سلبيا المحاضرات في الفصول الدراسية الجامعية، ولكنه يرى أن تشجيع الابتكار طرق تحتاج إلى تغيير في الحوافز.تعليق على المادة من قبل ممثلي رابطة الجامعات الأمريكية ومؤسسة البحوث لتطوير العلم كوتريل العلماء في الصفحة 282 يوفر خارطة طريق التغييرات المؤسسية التي ستكون هناك حاجة إلى تغيير الوضع الراهن.تلك تدريس العلوم في المدارس الابتدائية والثانوية تواجه عقبات مختلفة، ولكن لا يوجد هناك نقص في الممارسات المبتكرة.إخبارية على صفحة 276 تبدو في بعض من الأكثر إبداعا تنبع من البرامج التعليمية في جميع أنحاء العالم إلى المدرسة حتى سن المراهقة.في الصفحة 286، الممارسين الرائدة في تصميم شرح كيف الطبيعة نفسها الإيدز وتنمية الطفولة المبكرة، و كيف و مساحات اللعب أفضل تصميم الهندسة المعمارية للتعلم.وعلى الطرف الآخر من الطيف، من كبار الباحثين أن يصقل مهاراتهم القيادية، ويقول قطعة التعليق في الصفحة 279.وأخيرا، طبيعة استطلعت بعض كبار المفكرين في العلم والتعليم لما يتطلبه بشكل مؤثر في العالم في القرن الحادي والعشرين.مع الإجابات في صفحة 371 التي تتراوح بين العملي الفلسفي، ومن الواضح أن قاعة دروس العلم هو في التغيير الجذري.