I woke up that morning before the a

I woke up that morning before the alarm clock could rudely interrupt my sleep, as it always does. Sandeep’s school had closed for the long winter vacation and I had a long drive ahead of me to reach him.
It was past noon when I left the fields behind after a quick bite, and started the uphill climb. Sandeep would be having lunch now. How eager he would be to see me again, and come home with me for 4 long months!
Home? Was it a home? A wave of depression passed over me, as I thought of my tiny 2-room flat and the only soul, that is me, inhabiting it. Who would call it a home?
My old and trusted servant, Ramu Kaka, who had brought me up since childhood had died last year making me feel like an orphan all over again.

النتائج (العربية) 2:

استيقظت صباح ذلك اليوم قبل المنبه يمكن أن بوقاحة يقطع نومي، كما هو الحال دائما. قد المدرسة سانديب أغلق لعطلة الشتاء الطويلة، وكان لي رحلة طويلة قبل لي للوصول إليه.
وكان ظهر الماضي عندما تركت الحقول وراء بعد لدغة سريعة، وبدأ تسلق شاقة. أن سانديب يكون تناول الغداء الآن. كيف حريصة انه سيكون لرؤيتي مرة أخرى، وتأتي معي إلى البيت لمدة 4 أشهر طويلة!
الرئيسية؟ كان منزل؟ موجة من الاكتئاب مرت فوقي، وفكرت في بلدي صغيرة 2 غرفة شقة والروح الوحيد، وهذا هو لي، تقطن فيه. الذي من شأنه أن يطلق عليه البيت؟
بلادي القديمة وموثوق خادمة، رومو كاكا، الذي كان قد جلبت لي منذ الطفولة قد توفي العام الماضي مما جعلني أشعر مثل اليتيم في جميع أنحاء مرة أخرى.

النتائج (العربية) 3:

استيقظت هذا الصباح قبل المنبه قد بوقاحة يقطع نومي، كما هو الحال دائما.سانديب مدرسة قد أغلقت لفترة طويلة عطلة الشتاء و كان لي رحلة طويلة قبل لي الوصول إليه -
كان الماضية الظهر عندما تركت الميادين وراء بعد وجبة سريعة، وبدأت تسلق شاقة.سانديب سيكون بعد الغداء الآن.كيف انه ستكون حريصة على انظر لي مرة أخرى،وتعال معي إلى البيت لمدة 4 اشهر طويلة!
في المنزل؟كان ذلك المنزل؟موجة كساد مر بي، وكما قلت في بلدي شقة صغيرة 2-room والنفس فقط، إنه أنا، التي تعيش فيها.الذي من شأنه أن يطلق عليه بيت؟
بلادي القديمة و خادم ثقة رومو كاكا الذي قدم لي منذ الطفولة قد توفي العام الماضي تشعرني بأنني يتيم جميع مرة أخرى.