If we consider the tragedies first

If we consider the tragedies first on the side of their substance, we find at once an obvious difference between the first two and the remainder. Both Brutus and Hamlet are highly intellectual by nature and reflective by habit. Both may even be called, in a popular sense, philosophic; Brutus may be called so in a stricter sense. Each, being also a 'good' man, shows accordingly, when placed in critical circumstances, a sensitive and almost painful anxiety to do right. And though they fail – of course in quite different ways – to deal successfully with these circumstances, the failure in each case is connected rather with their intellectual nature and reflective habit than with any yielding to passion. Hence the name 'tragedy of thought,' which Schlegel gave to Hamlet, may be given also, as in effect it has been by Professor Dowden, to Julius Caesar.

النتائج (العربية) 1:

اذا ما نظرنا الى المآسي الأول على الجانب من مضمونها، نجد في آن واحد والفرق واضح بين الأولين والباقي. كلا بروتوس وهاملت هي بطبيعتها الفكرية غاية ومعبرة عن طريق العادة. كلا بل قد تكون دعا في الشعور الشعبي، الفلسفية؛ بروتوس قد تكون ما يسمى بالمعنى أكثر صرامة. كل، ويجري أيضا رجل 'جيدة'، وتبين وفقا لذلك،عندما وضعت في الظروف الحرجة، والقلق حساسة ومؤلمة تقريبا لاحقاق الحق. وعلى الرغم من أنها تفشل - بالطبع بطرق مختلفة تماما - للتعامل بنجاح مع هذه الظروف، يتم توصيل الفشل في كل حالة بدلا من ذلك مع طبيعتها الفكرية وعادة تعكس أكثر من أي الرضوخ لالعاطفة. وبالتالي 'مأساة الفكر،' الاسم الذي أعطى شليغل لهاملت،قد تعطى أيضا، كما في الأثر الذي كان للأستاذ داودن، ليوليوس قيصر.

النتائج (العربية) 2:

إذا أخذنا في الاعتبار المآسي أولاً على جانب مضمونها، نجد في وقت واحد فرقا واضحا بين الأول والثاني والباقي. بروتوس وهاملت الغاية الفكرية بطبيعتها والعاكسة بهذه العادة. كلاهما يمكن حتى أن يسمى، في شعور الشعبي، الفلسفي؛ بروتوس يمكن أن يسمى ذلك بمعنى أكثر صرامة. يظهر كل منها، ويجري أيضا رجل 'جيدة'، تبعاً لذلك، عندما وضعت في ظروف حرجة، قلق حساسة ومؤلمة تقريبا للقيام بحق. وعلى الرغم من أنها تفشل – طبعا بطرق مختلفة تماما – التعامل بنجاح مع هذه الظروف، الفشل في كل حالة هو العادة بدلاً من اتصال مع طبيعتها الفكرية وعاكسة من أي الاستسلام للعاطفة. ومن ثم اسم 'مأساة الفكر،' الذي أعطى شليغل أن هاملت، قد تعطي أيضا، كما هو الحال في تأثير كان بالبروفيسور داودن، إلى يوليوس قيصر.

النتائج (العربية) 3:

وإذا نظرنا إلى المآسي على الجانب الأول من مضمونها، نجد في مرة من التباين الواضح بين أول اثنين والباقي. بروتس و كل قرية الفكرية هي من طبيعة تأملية بالعادة. كلا بل ربما دعا في شعبية بالمعنى الفلسفي; بروتوس قد يكون عليهم في أكثر صرامة. كل، يجري أيضا "جيد" الرجل، يظهر وعليه,عندما وضعت في الظروف الحساسة على نحو مؤلم لا قلق . وعلى الرغم من فشل في بطريقتين مختلفتين تماما - على التعامل بنجاح مع هذه الظروف، فشل في كل قضية لا علاقة لها مع الطبيعة الفكرية التأملية عادة من أي الرضوخ العاطفة . ومن هنا جاء اسم "مأساة"، التي Schlegel على هاملتقد يكون أيضا، فإنه كان أستاذ dowden إلى يوليوس قيصر .