Case – female prisonerIn the beginn

Case – female prisoner
In the beginning of 1990s in Norway a pregnant woman convicted for smuggling narcotics was taken to maternity control with handcuffs. She was accompanied by two male police officers. The handcuffs were taken off during the medical examination, but the officers insisted they be present in the surgery because of the risk of escaping. The prisoner was pregnant in her 8th month and the risk of escaping was minimal.

Later, after her son was born, he became ill and was hospitalised. She was allowed to visit him once and during the visit she wore handcuffs and foot shackles. She had problems holding her son in her arms because of the handcuffs.

Later she herself was sent to hospital for x-ray. During the examination she was shackled to a policeman.

This case was brought before to the Norwegian Medical Association's Committee for Human Rights. The Committee wrote to the actual hospitals to find out what had happened. The hospitals found no documentation in the medical records or in the nurses' reports on any of these restraints being used on the patient. Some nurses could however report that they had observed that the prisoner had been handcuffed when she visited her son during his hospitalisation. None of the other situations were registered and neither doctors nor nurses protested against the alleged degrading treatment.

Go to previous page
Go to next page

Submit

النتائج (العربية) 1:

القضية – سجينةفي بداية التسعينات في النرويج قد اتخذ امرأة حامل أدين بتهريب المخدرات إلى الأمومة الرقابة بالأصفاد. وقالت رافق الذكور اثنين من ضباط الشرطة. كانت أقلعت الأصفاد خلال الفحص الطبي، ولكن الضباط أصرت على أنها تكون موجودة في عملية جراحية بسبب خطر الهروب. السجين كانت حاملا في شهرها الثامن، وكان خطر الهروب من الحد الأدنى.في وقت لاحق، بعد أن ولدت ابنها، أصبح المرضى والمستشفى. سمح لها بزيارته مرة واحدة، وخلال هذه الزيارة ترتدي الأصفاد والأغلال سيرا على الأقدام. وقالت أنها تحتجز ابنها في ذراعيها بسبب الأصفاد المشاكل.في وقت لاحق أنها هي نفسها أرسلت إلى المستشفى للأشعة السينية. أثناء النظر في أنها كانت مقيدة إلى شرطي.قد عرضت هذه القضية للجنة "الرابطة الطبية النرويجية" لحقوق الإنسان. كتبت اللجنة إلى المستشفيات الفعلي معرفة ما حدث. المستشفيات الاطلاع على أي وثائق في السجلات الطبية أو في التقارير الممرضات على أي من هذه القيود التي يجري استخدامها على المريض. ويمكن تقرير بعض الممرضات أنهم لاحظوا أن السجين قد تم مكبل اليدين عندما زارت ابنها أثناء له الاستشفاء. لم تسجل أي حالات أخرى ولا من الأطباء أو الممرضات احتجاجا على المعاملة المهينة المزعومة.الانتقال إلى الصفحة السابقةالانتقال إلى الصفحة التاليةإرسال

النتائج (العربية) 3:

القضية – المسجونةفي بداية التسعينات في النرويج السيدة الحامل بتهمة تهريب المخدرات تم اتخاذها لتحديد الأمومة مع الأصفاد.كانت برفقة اثنين من ضباط الشرطة الذكور.الأصفاد نقلوا من خلال الفحص الطبي، لكن الضباط اصر انها تكون موجودة في العمليات الجراحية بسبب خطر الهروب.وكان السجين حامل في الشهر الثامن وخطر الهروب كان ضئيلا.في وقت لاحق، بعد أن ولدت ابنها، أصبح مريضا وكان المستشفى.وقد سمح لها بزيارته مرة واحدة خلال الزيارة كانت ترتدي القدم القيد و الأغلال.كان لديها مشاكل في عقد ابنها بين يديها بسبب القيود.في وقت لاحق انها نفسها كانت قد أرسلت إلى المستشفى لإجراء الأشعة السينية.خلال الفحص كانت بالأغلال إلى الشرطي.وقد عرضت هذه الحالة على الجمعية الطبية النروجية للجنة حقوق الإنسان.وقد كتبت اللجنة إلى المستشفيات الفعلية لمعرفة ما حدث.المستشفيات لم يجد التوثيق في السجلات الطبية أو في الممرضات تقارير عن أي من هذه القيود التي يجري استخدامها على المريض.بعض الممرضات يمكن أن تفيد بأنها قد لاحظت أن السجين كان مكبل اليدين عندما زارت ابنها خلال زيارته في المستشفى.أي من الحالات الأخرى كانت مسجلة و لا أطباء ولا ممرضين احتجوا ضد مزاعم اللاإنسانية.إذهب إلى الصفحة السابقةانتقل إلى الصفحة التاليةتقدم