Every day, we witness both electron

Every day, we witness both electronic and print media launching fierce attacks on the Islamic Republic of Iran on the issue of uranium enrichment at the Bushehr nuclear plant.

In fact, Iran is left to fend off relentless attacks pretty much from all quarters. The fact is that the attackers have nothing to arm themselves with but just a slew of baseless accusations and assumptions.

Iran is asked to stop uranium enrichment unconditionally, with immediate effect, and start cooperating with the International Atomic Energy Agency (IAEA), or else, it is told, sanctions would follow. That’s not all; threats of air raid or even war are in the air.

Iran has always said that its uranium enrichment project is for scientific and other peaceful purposes like the production of energy.

Top Iranian officials have come out with unequivocal statements to the effect that there is absolutely no attempt to produce nuclear weapons. And this was confirmed by our reporter who recently visited the Bushehr reactor. But it is entirely another matter that the West is bent on creating bad blood between Iran and the international community. No wonder it casts doubts on the factual statements issued by the Iranian authorities regarding the nuclear project. In reality, however, the Western charges are groundless to the hilt.

Now let us assume that Iran does attempt to produce nuke weapons. As an independent country, it’s after all, within its right to take a conscientious decision in accordance with its needs and ambitions just like any other nuclear state. There exists no international law banning the possession of nuclear weapons, and if there is one, it is only fair that it be applied to all countries without any discrimination. Such laws, if applied to all nations, should result in the dismantling of not only the Iranian reactor but also all other nuclear reactors in the world.

النتائج (العربية) 1:

كل يوم، ونحن نشهد وسائل الإعلام الإلكترونية والمطبوعة على حد سواء بدء هجمات عنيفة على "جمهورية إيران الإسلامية" فيما يتعلق بمسألة تخصيب اليورانيوم في محطة بوشهر النووية.في الواقع، هو ترك إيران صد هجمات بلا هوادة إلى حد كبير من جميع الجهات. والحقيقة أن المهاجمين لا تمت بصلة إلى تسليح أنفسهم مع لكن فقط عدد كبير من الاتهامات التي لا أساس لها والافتراضات.يطلب من إيران وقف تخصيب اليورانيوم دون قيد أو شرط، على الفور، وبدء التعاون مع وكالة الطاقة الذرية الدولية (الوكالة)، وأﻻ، فقال، أن متابعة الجزاءات. هذا ليس كل شيء؛ تهديدات من غارة جوية أو حتى من الحرب في الهواء.وأعلنت إيران دائماً أن مشروعها لتخصيب اليورانيوم العلمية وغيرها من الأغراض السلمية مثل إنتاج الطاقة.وقد يخرج كبار المسؤولين الإيرانيين بعبارات لا لبس فيها مفادها أن هناك على الإطلاق أي محاولة لإنتاج أسلحة نووية. وهذا ما أكده مراسلنا الذي قام مؤخرا بزيارة مفاعل بوشهر. ولكن ذلك أمر آخر تماما أن الغرب عازمة على خلق السيئ في الدم بين إيران والمجتمع الدولي. ولا عجب أن يلقي بالشكوك على بيانات واقعية صادرة عن السلطات الإيرانية بشأن المشروع النووي. ومع ذلك، في الواقع، الاتهامات الغربية لا أساس لها إلى أقصى طاقتها.الآن فلنفترض أن إيران تسعى إلى إنتاج أسلحة نووية. كبلد مستقل، بعد كل شيء، ضمن حقها في اتخاذ قرار الضميري وفقا للاحتياجات والطموحات تماما مثل أي دولة نووية أخرى. لا يوجد أي القانون الدولي التي تحظر حيازة الأسلحة النووية، وإذا لم يكن هناك أحد، فمن الإنصاف أن يكون تطبيقه على جميع البلدان دون أي تمييز. ينبغي أن يؤدي مثل هذه القوانين، إذا ما طبق على جميع الأمم، وفي تفكيك المفاعل الإيراني ليس فقط، بل أيضا جميع غيرها من المفاعلات النووية في العالم.

النتائج (العربية) 2:

كل يوم، ونحن نشهد وسائل الإعلام الإلكترونية والمطبوعة على حد سواء بشن هجمات شرسة على جمهورية إيران الإسلامية بشأن مسألة تخصيب اليورانيوم في محطة بوشهر النووية.

وفي الواقع، تبقى إيران لدرء الهجمات المتواصلة الى حد كبير من جميع الجهات. والحقيقة هي أن المهاجمين ليس لديهم ما يتسلحوا ولكن مجرد سلسلة من الاتهامات التي لا أساس لها والافتراضات.

وطلب من ايران وقف تخصيب اليورانيوم دون قيد أو شرط، وذلك بأثر فوري، والبدء في التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA)، وإلا ، وقال انه، ان العقوبات متابعة. هذا ليس كل شئ؛ تهديدات من غارة جوية أو حتى حرب في الهواء.

وقالت ايران دائما أن مشروع تخصيب اليورانيوم للاغراض السلمية العلمية وغيرها مثل إنتاج الطاقة.

ويأتي مسؤولون ايرانيون بتصريحات لا لبس فيها مفادها أن هناك على الاطلاق أي محاولة لإنتاج أسلحة نووية. وهذا ما أكده مراسلنا الذي زار مؤخرا مفاعل بوشهر. ولكن هذا هو تماما مسألة أخرى أن الغرب عازمة على خلق سوء تفاهم بين إيران والمجتمع الدولي. لا عجب أنه يلقي بظلال من الشك على البيانات الواقعية التي تصدرها السلطات الإيرانية بشأن المشروع النووي. في الواقع، ومع ذلك، فإن الاتهامات الغربية لا اساس لها إلى أقصى درجة.

والآن دعونا نفترض أن إيران لا محاولة لإنتاج أسلحة النووية ل. كدولة مستقلة، انها بعد كل شيء، في حقها في اتخاذ قرار الضميري وفقا لاحتياجاتها وطموحاتها تماما مثل أي دولة نووية أخرى. لا يوجد هناك قانون دولي يحظر حيازة أسلحة نووية، وإذا كان هناك واحد، فمن الإنصاف أن تطبق على جميع الدول دون أي تمييز. هذه القوانين، إذا ما طبق على جميع الدول، ينبغي أن يؤدي إلى تفكيك ليس فقط المفاعل الإيراني، بل أيضا جميع المفاعلات النووية الأخرى في العالم.

النتائج (العربية) 3:

كل يوم، ونحن نشهد كل من وسائط الإعلام الإلكترونية والمطبوعة شن هجمات شرسة على جمهورية إيران الإسلامية بشأن مسألة تخصيب اليورانيوم في محطة بوشهر محطة نووية.في الواقع، هو ترك ايران لدرء الهجمات الشرسة جميله من جميع الجهات.والحقيقة هي أن المهاجمين قد لا شيء على تسليح أنفسهم مع ولكن فقط إنعطاف اﻻتهامات الزائفة والافتراضات.يطلب من إيران وقف تخصيب اليورانيوم دون قيد أو شرط، بمفعول فوري، و يبدأ في التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وإلا وقد قيل، العقوبات التالية.هذا ليس كل شيء؛ التهديدات من غارة جوية أو حرب حتى في الهواء.ايران وقد قلنا دائما إن مشروع تخصيب اليورانيوم لغرض علمي وغير ذلك من الأغراض السلمية مثل إنتاج الطاقة.كبار المسؤولين الايرانيين قد يخرج مع قاطع بيانات مفادها أن هناك على الإطلاق أي محاولة لإنتاج أسلحة نووية.وهذا ما أكده مراسلنا الذي قام مؤخراً بزيارة مفاعل بوشهر.لكن هذا أمر آخر تماما أن الغرب مصمم على خلق عداوة بين إيران والمجتمع الدولي.لا عجب من أن يلقي ظلالا من الشك على الواقعية البيانات الصادرة عن السلطات الإيرانية بشأن المشروع النووي.في الواقع، ومع ذلك، فإن الاتهامات الغربية لا أساس لها إلى المقبضِ.الآن دعونا نفترض أن إيران لا تسعى إلى إنتاج أسلحة نووية.كبلد مستقل، انه بعد كل شيء، في إطار الحق في اتخاذ قرار واع وفقا لاحتياجاته و طموحاتي مثل أي دول أخرى حائزة للأسلحة النووية.لا يوجد في القانون الدولي تحظر امتلاك الأسلحة النووية، إذا كان هناك واحد، فمن العدل أن يطبق على جميع البلدان دون تمييز.هذه القوانين، إذا ما طبق على جميع اﻷمم، ينبغي أن يؤدي إلى تفكيك المفاعل الإيراني ليس فقط ولكن أيضا جميع المفاعلات النووية في العالم.