To better understand the neurobiolo

To better understand the neurobiological mechanisms by which mindfulness-based practices function in a psychotherapeutic context, this article details the definition, techniques, and purposes ascribed to mindfulness training as described by its Buddhist tradition of origin and by contemporary neurocognitive models. Included is theory of how maladaptive mental processes become habitual and automatic, both from the Buddhist and Western psychological perspective. Specific noting and labeling techniques in open monitoring meditation, described in the Theravada and Western contemporary traditions, are highlighted as providing unique access to multiple modalities of awareness. Potential explicit and implicit mechanisms are discussed by which such techniques can contribute to transforming maladaptive habits of mind and perceptual and cognitive biases, improving efficiency, facilitating integration, and providing the flexibility to switch between systems of self-processing. Finally, a model is provided to describe the timing by which noting and labeling practices have the potential to influence different stages of low- and high-level neural processing. Hypotheses are proposed concerning both levels of processing in relation to the extent of practice. Implications for the nature of subjective experience and self-processing as it relates to one's habits of mind, behavior, and relation to the external world, are also described.

النتائج (العربية) 1:

لفهم أفضل للآليات العصبية الحيوية بوظيفة الممارسات المستندة إلى الذهن في سياق العلاج النفسي، وصف تفاصيل المادة هذا التعريف، والتقنيات، وأغراض المسند إلى تدريب الذهن كالتقاليد البوذية المنشأ، ونماذج عصبي المعاصرة. وشملت نظرية العمليات العقلية مهايئ كيف تصبح اعتيادية وتلقائية، من البوذية والمنظور النفسي الغربي على السواء. يتم تمييز مشيراً إلى محددة ووضع العلامات تقنيات في التأمل الرصد مفتوحة، الموصوف في ثيرافادا والتقاليد الغربية المعاصرة، كتوفير وصول فريد إلى طرائق متعددة من الوعي. وتناقش آليات الصريحة والضمنية المحتملة التي يمكن أن تسهم هذه التقنيات تحويل عادات مهايئ للعقل والتحيزات الإدراكية والمعرفية، تحسين الكفاءة، وتيسير التكامل، وتوفير المرونة للتبديل بين أنظمة المعالجة الذاتية. أخيرا، تقدم نموذجا لوصف التوقيت الذي تلاحظ ووصف الممارسات لديها القدرة على التأثير في مراحل مختلفة من التجهيز العصبية المستوى المنخفض والمرتفع. ويقترح فرضيات تتعلق بكلا المستويين للمعالجة فيما يتعلق بمدى ممارسة. وصف الآثار المترتبة على الطبيعة التجربة الذاتية والمعالجة الذاتية فيما يتعلق بعادات العقل والسلوك، وفيما يتعلق بالعالم الخارجي، وهي أيضا.

النتائج (العربية) 2:

لفهم أفضل للآليات العصبية الحيوية التي ظيفة الممارسات المستندة إلى الذهن في سياق العلاج النفسي، تفاصيل هذه المادة التعريف، والتقنيات، وأغراض وارجع الى تدريب الذهن كما وصفها التقاليد البوذية منشئه ونماذج العصبي المعاصرة. وشملت هو نظرية كيف العمليات العقلية سيئة التكيف مع المجتمع اصبح مألوفا وتلقائي، سواء من وجهة نظر البوذية والغربية النفسي. مشيرا إلى وصفها تقنيات محددة في التأمل مراقبة مفتوحة، وصفت في ثيرافادا والتقاليد الغربية المعاصرة، ويسلط الضوء على توفير الوصول فريدة من نوعها لطرائق متعددة من الوعي. وتناقش آليات الصريحة والضمنية المحتملة التي مثل هذه التقنيات يمكن أن تسهم في تحويل العادات غير القادرة على التأقلم العقل والتحيزات الإدراكية والمعرفية، وتحسين الكفاءة، وتسهيل التكامل، وتوفير المرونة للتبديل بين نظام معالجة الذاتي. وأخيرا، يقدم نموذجا لوصف توقيت التي مشيرا إلى وصفها الممارسات لديها القدرة على التأثير في مراحل مختلفة من المعالجة العصبية المنخفضة وعلى مستوى عال. ويقترح فرضيات تتعلق بكل مستويات المعالجة فيما يتعلق بمدى الممارسة. الآثار المترتبة على طبيعة تجربة ذاتية وتجهيز الذاتي من حيث صلته المرء عادات العقل، والسلوك، وبالنسبة للعالم الخارجي، وكما وصفت.

النتائج (العربية) 3:

من أجل تحسين فهم الآليات العصبية الحيوية التي الممارسات المعتمدة على التنبيه الذهني وظيفة في إطار العلاج النفسي، هذه المادة تفاصيل تعريف والتقنيات، وأغراض وارجع تدريب الذهن على النحو المبين في التقاليد البوذية الأصلية و المعاصر نماذج عصبية معرفية.وشملت هو نظرية كيف التأقلم العمليات العقلية تصبح اعتيادية وتلقائية، سواء من منظور نفسي البوذية والغربية.معينة ملاحظة ووصفها في تقنيات الرصد المفتوحة التأمل، الموصوفة في ثيرافادا والتقاليد الغربية المعاصرة، هي فريدة من نوعها الضوء يوفر الوصول إلى العديد من الطرائق الوعي.احتمال مناقشة آليات الصريحة والضمنية التي مثل هذه التقنيات يمكن أن تسهم في تحويل مالادابتيف عادات العقل و الإدراك الحسي و التحيزات المعرفية، وتحسين الكفاءة، تيسير التكامل، وتوفير المرونة للتبديل بين نظم المعالجة الذاتية.وأخيرا،النموذج هو تقديم وصف التوقيت التي تلاحظ الممارسات ووضع العلامات من التأثير في مختلف مراحل المعالجة العصبية الرفيعة المستوى المنخفض والمتوسط.الفرضيات المقترحة فيما يتعلق بكل مستويات التجهيز فيما يتعلق بنطاق التطبيق.الآثار المترتبة على طبيعة تجربة ذاتية و تجهيز النفس فيما يتصل احد عادات العقل و السلوكو بالنسبة إلى العالم الخارجي، كما وصفت.