There once was an old man. Every da

There once was an old man. Every day he used to go to the spring outside of his
village to get fresh clean water. For that he used two jars, which he put across his
donkey’s back, one on each side. One jar was old and cracked, and on the way
back to the village water would always leak out of it. The other jar was new
without cracks, so the old man did not lose any water from it.
The old jar felt useless. The new jar would not miss a chance to tease it and point
out the deformities of the old jar, “Unlike you, I do not lose any single drop of
water.”
One morning, the old jar spoke to the old man, “I know about my disadvantages.
Because of me you are losing your time and effort. When you reach the village, I
am half-empty. Forgive me my defects and flaws.”
Next day during their travel, the old man spoke to the old jar, “Look at the side of
the road. Do you see this beauty and bounty of flowers? They are blooming
because of you. I bought seeds and planted them along this road, but it is you,
who unknowingly watered them every day.”

النتائج (العربية) 1:

ذات مرة كان هناك رجل عجوز. اعتاد كل يوم للذهاب إلى الربيع خارج بلده القرية للحصول على المياه العذبة النظيفة. لأنه اعتاد على الجرار اثنين، الذي طرحه عبر له الظهر، واحدة في حمار على كل جانب. جرة واحدة كانت قديمة وتصدع، وعلى الطريقة التي العودة إلى القرية ستكون دائماً تسرب المياه الخروج منه. وكان جرة أخرى جديدة دون الشقوق، ذلك الرجل العجوز لم يفقد أي المياه منه.ورأى الجرة القديمة عديمة الفائدة. الجرة الجديدة أن لا تفوت فرصة نفش عليه وأشر من تشوهات الجرة القديمة، "خلافا لكم، أنا لم تفقد أي قطره واحدة من المياه. "واحد صباح اليوم، تكلم جرة قديمة لرجل يبلغ من العمر، "أنا أعرف عن بلدي عيوب. بسبب لي أنك تخسر الوقت والجهد. عندما تصل إلى القرية، وأنا وأنا نصف الفارغة. يغفر لي بلدي العيوب والعيوب ".في اليوم التالي أثناء سفرهم، تكلم الرجل القديم للجرة القديمة، "ننظر إلى جانب الطريق. هل ترى هذا الجمال وفضله من الزهور؟ هي تزهر بفضلك. اشترى البذور، وزرعها على طول هذا الطريق، ولكن لك، الذين تدري تسقي لهم كل يوم. "

النتائج (العربية) 2:

كان هناك مرة واحدة رجل عجوز. كل يوم كان يذهب إلى الربيع خارج له
القرية للحصول على المياه النقية العذبة. لانه استخدم علبتين، والتي على حد تعبيره عبر له
ظهره الحمار، واحدة على كل جانب. وكان أحد جرة قديمة وتصدع، وعلى الطريق
الى القرية ان تسرب المياه دائما للخروج منه. كانت جرة أخرى جديدة
دون الشقوق، وبالتالي فإن الرجل العجوز لم تفقد أي المياه منه.
شعرت الجرة القديمة عديمة الفائدة. ان جرة جديدة لا تفوت فرصة لندف ذلك ونشير
بها تشوهات الجرة القديمة، "وخلافا لكم، وأنا لا تفقد أي قطرة واحدة من
الماء. "
في صباح أحد الأيام، تحدثت الجرة القديمة إلى الرجل العجوز: "أنا معرفة عيوب بلدي.
لأن لي انك تخسر وقتك وجهدك. عند الوصول إلى القرية، وأنا
لست نصف فارغة. اغفر لي عيوبي وعيوب. "
وفي اليوم التالي أثناء سفرهم، وتحدث الرجل العجوز إلى الجرة القديمة، "نظرة على جانب
الطريق. هل ترى هذا الجمال وفضله من الزهور؟ فهي تزهر
بسببك. اشتريت البذور وزرعها على طول هذا الطريق، ولكن هو أنت،
الذي سقى تدري لهم كل يوم. "