In many prehistoric cultures, women

In many prehistoric cultures, women assumed a particular cultural role. In gatherer-hunter societies, women were generally the gatherers of plant foods, small animal foods and fish, while men hunted meat from large animals.

In more recent history, the gender roles of women have changed greatly. Traditionally, middle class women were involved in domestic tasks emphasizing child care. For poorer women, especially working class women, although this often remained an ideal,[specify] economic necessity compelled them to seek employment outside the home. The occupations that were available to them were, however, lower in pay than those available to men.

As changes in the labor market for women came about, availability of employment changed from only "dirty", long hour factory jobs to "cleaner", more respectable office jobs where more education was demanded, women's participation in the U.S. labor force rose from 6% in 1900 to 23% in 1923. These shifts in the labor force led to changes in the attitudes of women at work, allowing for the revolution which resulted in women becoming career and education oriented.

Movements advocate equality of opportunity for both sexes and equal rights irrespective of gender. Through a combination of economic changes and the efforts of the feminist movement,[specify] in recent decades women in most societies now have access to careers beyond the traditional homemaker.

Although a greater number of women are seeking higher education, salaries are often claimed to be less than those of men. CBS News claims that in the United States women who are ages 30 to 44 and hold a university degree make only 62 percent of what similarly qualified men do, a lower rate than in all but three of the 19 countries for which numbers are available. The nations with greater inequity in pay are Germany, New Zealand and Switzerland.[18] However, "A study of the gender wage gap conducted by economist June O' Neill, former director of the Congressional Budget Office, found that women earn 98 percent of what men do when controlled for experience, education, and number of years on the job."[19] A later CBS News article quoted a U.S. Department of Labor study which stated "This study leads to the unambiguous conclusion that the differences in the compensation of men and women are the result of a multitude of factors and that the raw wage gap should not be used as the basis to justify corrective action. Indeed, there may be nothing to correct. The differences in raw wages may be almost entirely the result of the individual choices being made by both male and female workers."[20] In 2011, A Wall Street Journal article by Carrie Lukas stated that: "A study of single, childless urban workers between the ages of 22 and 30 found that women earned 8% more than men."[21]

النتائج (العربية) 1:

في كثير من الثقافات عصور ما قبل التاريخ، تولي المرأة دوراً ثقافية خاصة. في مجتمعات المجمع-هنتر، كانت المرأة عموما جمع الثمار من الأطعمة النباتية والأطعمة الحيوانية الصغيرة والأسماك، بينما الرجال تصاد اللحوم من الحيوانات الكبيرة.في التاريخ الحديث أكثر، تغيرت الأدوار الجنسانية للنساء إلى حد كبير. تقليديا، كانت نساء الطبقة المتوسطة المشاركة في المهام المنزلية، وإذ تؤكد على رعاية الطفل. للنساء الأكثر فقراً، لا سيما العامل فئة النساء، رغم أن هذا غالباً ما ظلت مثالية، [تحديد] أجبرتهم الحاجة الاقتصادية البحث عن العمل خارج المنزل. كانت المهن التي كانت متاحة لهم، ومع ذلك، وانخفاض في الأجور من تلك المتاحة للرجال.كما جاءت التغييرات في سوق العمل للنساء حول توافر العمالة تغيرت من ساعة طويلة "القذرة"، ومصنع الوظائف فقط لوظائف المكتب "أنظف" ومحترمة أكثر حيث كان طالب بمزيد من التعليم، مشاركة المرأة في القوة العاملة في الولايات المتحدة ارتفعت من 6% في عام 1900 إلى 23% في عام 1923. هذه التحولات في قوة العمل أدت إلى تغيرات في مواقف المرأة في مكان العمل، مما يسمح للثورة مما أدى إلى أن تصبح الوظيفي والتعليم الموجه نحو المرأة.حركات مناصرة المساواة في الفرص لكلا الجنسين، والمساواة في الحقوق بغض النظر عن نوع الجنس. من خلال مجموعة من التغييرات الاقتصادية والجهود التي تبذلها الحركة النسوية، [تحديد] في العقود الأخيرة المرأة في معظم المجتمعات الآن يستطيعون الوصول إلى وظائف خارج ربه البيت التقليدية.على الرغم من أن عددا أكبر من النساء يبحثون عن التعليم العالي، هي غالباً ما ادعى الرواتب تكون أقل من تلك الخاصة بالرجل. سي بي إس نيوز يدعى أن النساء الذين تتراوح أعمارهم من 30 إلى 44 ويحمل درجة جامعة في الولايات المتحدة جعل 62 في المائة فقط من الرجال المؤهلين وبالمثل ما تفعل، بمعدل أقل مما في جميع ولكن ثلاثة من البلدان ال 19 للأرقام التي تتوفر. الأمم مع زيادة التفاوت في الأجور هي ألمانيا وسويسرا ونيوزيلندا.[18] ومع ذلك، "دراسة للجنسين الأجور الفجوة التي أجراها الخبير الاقتصادي في يونيو أونيل، المدير السابق لمكتب الميزانية في الكونغرس، وجدت أن المرأة تكسب 98 في المائة من الرجال تفعل عندما الخاضعة للتجربة والتعليم وعدد من السنوات في العمل."[19] مادة "سي بي إس نيوز" لاحقاً نقلا عن دراسة "وزارة العمل في الولايات المتحدة" الذي قال "هذه الدراسة تؤدي إلى الاستنتاج لا لبس فيها بأن الاختلافات في التعويض من الرجال والنساء، هي نتيجة للعديد من العوامل، وأن الفجوة في الأجور الخام ينبغي أن لا تستخدم كالأساس لتبرير اتخاذ إجراءات تصحيحية. وفي الواقع، قد يكون هناك شيء لتصحيح. الاختلافات في الأجور الخام قد يكون كلياً تقريبا نتيجة للاختيارات الفردية من العمال الذكور والإناث على حد سواء. "[20] في عام 2011، ذكر المادة A وول ستريت جورنال قبل Lukas كاري أن: "دراسة لعمال الحضر واحد، وليس لديهم أطفال تتراوح أعمارهم بين 22 و 30 وجدت أن النساء يكسبن 8% أكثر من الرجال".[21]

النتائج (العربية) 2:

في العديد من الثقافات ما قبل التاريخ، تولت المرأة دورا الثقافي معين. في المجتمعات المجمع الصياد، كانت النساء عموما جامعي من الأغذية النباتية، والأطعمة الحيوانية الصغيرة والأسماك، في حين احق رجال اللحوم من الحيوانات الكبيرة. وفي المزيد من التاريخ الحديث، تغيرت أدوار الجنسين من النساء بشكل كبير. تقليديا، كانت تشارك المرأة الطبقة الوسطى في المهام المنزلية التأكيد على رعاية الطفل. وبالنسبة للنساء الأكثر فقرا، وخاصة نساء الطبقة العاملة، رغم أن هذا في كثير من الأحيان بقي مثالية، [تحديد] ضرورة اقتصادية أجبرتهم على البحث عن عمل خارج المنزل. وكانت المهن التي كانت متاحة لهم، ومع ذلك، وانخفاض في الأجور من تلك المتاحة للرجال. وجاءت التغيرات في سوق العمل للنساء حول تغير توافر فرص العمل من فقط "قذرة"، وظائف مصنع ساعة طويل ل"أنظف"، المزيد من الوظائف المكتبية محترمة حيث طالب المزيد من التعليم، ارتفعت مشاركة المرأة في قوة العمل في الولايات المتحدة في الفترة من 6٪ في عام 1900 إلى 23٪ في عام 1923. وأدت هذه التحولات في القوى العاملة إلى تغييرات في مواقف النساء في العمل، مما يسمح للثورة مما أدى إلى النساء أصبحت مهنة والتعليم الموجه. حركات تدعو تكافؤ الفرص لكلا الجنسين والمساواة في الحقوق بغض النظر عن الجنس. من خلال مجموعة من التغيرات الاقتصادية وجهود الحركة النسوية، [تحديد] في العقود الأخيرة النساء في معظم المجتمعات الآن الحصول على وظائف خارج ربة منزل التقليدية. ورغم أن عددا أكبر من النساء يبحثون عن التعليم العالي، وغالبا ما ادعى رواتب تكون أقل من تلك التي للرجال. سي بي اس نيوز يدعي أن جعل في الولايات المتحدة الأمريكية النساء الذين تتراوح أعمارهم 30-44 وحاصلا على شهادة جامعية في المئة فقط من 62 ما يفعله الرجال تأهل بالمثل، وهو معدل أقل مما كان عليه في جميع ولكن ثلاثة من 19 دولة والتي هي الأرقام المتاحة. الدول مع زيادة عدم المساواة في الأجور هي ألمانيا ونيوزيلندا وسويسرا. [18] ومع ذلك، "دراسة الفجوة في الأجور بين الجنسين التي أجراها الخبير الاقتصادي يونيو O 'نيل، المدير السابق لمكتب الميزانية في الكونغرس، وجدت أن النساء يتقاضين 98 في المئة ما يفعل الرجال عند الخاضعة للرقابة لتجربة، والتعليم، وعدد من السنوات على وظيفة. "ونقلت [19] وهناك في وقت لاحق سي بي اس نيوز المقالة زارة العمل الأمريكية دراسة التي تنص على" تؤدي هذه الدراسة إلى استنتاج لا لبس فيه أن الاختلافات في تعويض من الرجال والنساء هي نتيجة العديد من العوامل والتي لا ينبغي أن تستخدم الفجوة في الأجور الخام كأساس لتبرير اتخاذ إجراءات تصحيحية. وفي الواقع، قد يكون هناك شيء لتصحيح. قد تكون الاختلافات في الأجور الخام بالكامل تقريبا على . نتيجة للالخيارات الفردية التي تبذلها كل من العمال الذكور والإناث "[20] وفي عام 2011، ذكرت في مقال وول ستريت جورنال التي كتبها كاري لوكاس أن:" دراسة واحدة، عمال المدن الذين لم ينجبوا اطفالا تتراوح أعمارهم بين 22 و 30 وجدت أن كسبت النساء 8٪ أكثر من الرجال ". [21]