According to the first of these typ

According to the first of these typical views, Hamlet was restrained by conscience or a moral scruple; he could not satisfy himself that it was right to avenge his father.

This idea, like the first, can easily be made to look very plausible if we vaguely imagine the circumstances without attending to the text. But attention to the text is fatal to it. For, on the one hand, scarcely anything can be produced in support of it, and, on the other hand, a great deal can be produced in its disproof. To take the latter point first, Hamlet, it is impossible to deny, habitually assumes, without any questioning, that he ought to avenge his father. Even when he doubts, or thinks that he doubts, the honesty of the Ghost, he expresses no doubt as to what his duty will be if the Ghost turns out honest: 'If he but blench I know my course.' In the two soliloquies where he reviews his position (II. ii., 'O what a rogue and peasant slave am I,' and IV. iv., 'How all occasions do inform against me') he reproaches himself bitterly for the neglect of his duty. When he reflects on the possible causes of this neglect he never mentions among them a moral scruple. When the Ghost appears in the Queen's chamber he confesses, conscience-stricken, that, lapsed in time and passion, he has let go by the acting of its command; but he does not plead that his conscience stood in his way. The Ghost itself says that it comes to whet his 'almost blunted purpose'; and conscience may unsettle a purpose but does not blunt it. What natural explanation of all this can be given on the conscience theory?

النتائج (العربية) 1:

وفقا لأول من هذه الآراء نموذجي، فامتنع هاملت التي كتبها ضمير أو التورع الأخلاقي، وأنه لا يمكن أن يرضي نفسه أنه كان على حق للانتقام من والده

هذه الفكرة، مثل أول، ويمكن بسهولة أن يتم النظر. معقول جدا اذا كنا غامضة تخيل الظروف دون حضوره إلى النص. ولكن الانتباه إلى نص غير قاتلة لذلك. ل، من ناحية،بالكاد أي شيء يمكن أن تنتج في دعمه، و، من ناحية أخرى، قدرا كبيرا يمكن أن تنتج في النقض لها. لاتخاذ هذه النقطة الأخيرة الأولى، هاملت، فإنه من المستحيل أن ينكر، يفترض عادة، دون أي استجواب، أنه ينبغي للانتقام من والده. حتى عندما يشك، أو يظن أنه يشك، والصدق من الاشباح،يعرب فيه عن أي مجال للشك في واجبه ما سيكون إذا شبح تبين صادقة: 'إذا كان blench لكن أنا أعرف بالطبع بلدي. " في اثنين من المناجاة حيث يستعرض موقفه (ثانيا الثاني. يا ما المارقة والعبد الفلاحين أنا، 'والرابع. رابعا.،' كيف جميع المناسبات لا إعلام ضدي ') انه اللوم نفسه بمرارة لإهمال من واجبه.عندما ينعكس على الأسباب المحتملة لهذا الإهمال أنه لم يذكر من بينها التورع الأخلاقية. عند ظهور شبح في قاعة الملكه انه يعترف والضمير المنكوبة، التي، ساقطا في الوقت والعاطفة، وقال انه قد ترك من قبل القائم بأعمال قيادتها، لكنه لا يقر بأن ضميره وقفت في طريقه. شبح نفسه يقول أنه يأتي لشحذ له 'غرض اضعافها تقريبا'؛والضمير قد زعزعة الغرض ولكن لا تخفف من حدة ذلك. يمكن إعطاء ما تفسير الطبيعية من كل هذا على نظرية الضمير؟

النتائج (العربية) 2:

وفقا للفئة الأولى من هذه الآراء النمطية، تم تقييد هاملت بالضمير أو تردد أخلاقية؛ غير أنه يمكنها أن تلبي نفسه أنه من الحق في الانتقام من الأب له.

هذه الفكرة، مثل الأولى، يمكن بسهولة تبدو معقولة جداً إذا كانت غامضة نتصور الظروف دون حضوره للنص. ولكن الانتباه إلى النص قاتلة إليها. أجل، من ناحية، نادراً ما أي شيء يمكن أن تنتج دعما لذلك، و، من ناحية أخرى، قدرا كبيرا يمكن أن تنتج في النقض به. لأن هذه النقطة الأخيرة أولاً، هاملت، أنها تفترض من المستحيل إنكار، عادة، دون أي استجواب، وأنه ينبغي للانتقام من والده. حتى عندما قال أنه يشك، أو يعتقد أن أنه يشك، صدق الأشباح، يعرب فيه عن أي شك بشأن ما سوف تكون واجبة إذا كان الشبح تبين صادقين: 'إذا كان بلينتش لكن أعرف بلدي بالطبع'. في سوليلوكويس اثنين حيث أنه يستعرض موقفه (ثانيا-ثانيا-، 'س ما مارقة والفلاحين الرقيق أنا،' ورابعاً-رابعا., 'كيف جميع مناسبات أبلغ ضدي') أنه يلوم نفسه مرارة لإهمال واجبة. عندما قال أنه يعبر عن الأسباب الممكنة لهذا الإهمال هو يذكر ابدأ فيما بينها تردد أخلاقية. عند ظهور الشبح في قاعة الملكة أنه يعترف، المنكوبة الضمير، بأن، الوقت المنقضي في والعاطفة، أنه قد ترك بالنيابة عن الأمر؛ ولكنه قال أنه لا يقرون أن ضميره وقفت في الطريقة. شبح نفسه يقول أنه يأتي لشحذ 'هدفه تقريبا يتثلم؛' والضمير قد زعزعة غرضاً، لكن ليس بصراحة أنه. ما هو تفسير الطبيعية من كل هذا يمكن أن يعطي في نظرية الوجدان؟

النتائج (العربية) 3:

الاولى من هذه الآراء التقليدية أو الكفر وقد ضمير أو وازع أخلاقي; وقال إنه لا يستطيع أن يرضي نفسه أنه كان بحق الانتقام لمقتل والده "

هذه الفكرة، مثل أول، يمكن الوصول بسهولة إلى نظرة معقولة جدا إذا نحن بغموض تصور الظروف دون الالتفات الى النص. ولكن الانتباه الى نص المميت. من جهة,أي شيء يمكن أن يكون في دعم المنتج، من ناحية أخرى، يمكن أن تنتج في النقض. على أن النقطة الأولى ، هاملت ، ومن المستحيل أن ننكر، عادة، دون أي استجواب، أنه ينبغي على الانتقام لوالده. حتى عندما كان يشك أو يظن أنه يشك في صدق الشبحوقال إنه يعرب عن أي شك في أن ما عمله إذا شبح تبين الصدق: "إذا كان ولكن blench اعلم." فى soliloquies حيث يستعرض موقفه (ثانيا - ثانيا - ، " يا ما دخيل العبيد والفلاحين أنا " و الرابع الرابع", "كيف جميع المناسبات لا تبلغ ضدي') يوبخ نفسه بمرارة عن إهمال.عندما يعبر عن الأسباب المحتملة من هذا الإهمال لم يذكر منهم وازع أخلاقي. عندما تظهر الأشباح في حجرة الملكة انه يعترف والضمير, انه قد انقضى في الوقت والحب ، انه قد كان من قيادتها; لكنه لا يعترف أن ضميره وقفت في طريقه. شبح نفسه يقول إنه يأتي إلى فتح شهية أوقفت تقريبا "الغرض";والضمير قد تربك الغرض ولكن لا غير حادة. ما تفسير الطبيعية من كل هذا يمكن أن يكون في ضمير نظرية
؟