Nevertheless, in spite of the obvio

Nevertheless, in spite of the obvious
diminution in the calls for unity, Arabism continued to express itself in a variety
of ways, for example by the joint action to expel Egypt from the Arab League
after its peace treaty with Israel in 1979, or the support given to Iraq by Egypt and Jordan during its long war with Iran from 1980 to 1988. In each case, the
unity of the Arab ranks was broken, the first time by Egypt, the second by Syria,
who sided with Iraq’s adversary, Iran. But in each case, too, the ties of Arabism
were strong enough to encourage a high degree of cooperation between the
great majority of the other Arab states.
The same tendencies were reinforced in the 1970s by the oil boom, which
encouraged a whole new breed of schemes of intra-Arab cooperation based on the
planned redistribution of wealth from the richer countries to the poorer in the
interests of the more rapid economic development of the Arab region as a whole.
Even more important were the decisions to use oil revenues in support of the socalled
‘front line’ states in the wars against Israel and to bolster the resolve of those
opposed to the Camp David agreement of 1978. As a result, Syria was promised
$1.8 billion a year for ten years, Jordan $1.2 billion and the PLO and the
Palestinians of the occupied West Bank and Gaza $150 million each.27 However, it
should also be noted that, as a result of falling oil revenues, the financial demands
of the Iraq/lran war and the changes in political relationships between donors and
recipients, it is very unlikely that all this money was actually delivered

النتائج (العربية) 1:

ومع ذلك، على الرغم من واضحتناقص في الدعوة إلى الوحدة، واصل العروبة للتعبير عن نفسها في مجموعة متنوعةمن الطرق، على سبيل المثال بالعمل المشترك طرد مصر من "جامعة الدول العربية"وبعد معاهدة السلام مع إسرائيل في عام 1979، أو الدعم المقدم إلى العراق من مصر والأردن خلال حربها الطويلة مع إيران من 1980 إلى 1988. وفي كل حالة،كسر وحدة الصف العربي بالمرة الأولى بمصر، والثاني بسوريا،الذين وقفت إلى جانب العدو في العراق، إيران. ولكن في كل حالة، أيضا، العلاقات بين العروبةكانت قوية بما فيه الكفاية للتشجيع على درجة عالية من التعاون بينالغالبية العظمى من الدول العربية الأخرى.وتعززت نفس النزعات في السبعينات بالطفرة النفطية، التيوشجع من سلالة جديدة كاملة من مخططات للتعاون بين البلدان العربية على أساسمن المقرر إعادة توزيع الثروة من البلدان الغنية إلى الأكثر فقراً فيالمصالح لزيادة سرعة التنمية الاقتصادية للمنطقة العربية ككل.بل والأهم كانت القرارات المتعلقة باستخدام عائدات النفط دعما يعد'خط' الدول في الحروب ضد إسرائيل ودعم تصميم تلكويعارض اتفاق كامب ديفيد لعام 1978. كنتيجة لذلك، وقد وعدت سوريادولار 1.8 بیلیون سنوياً لمدة عشر سنوات والأردن مبلغ 1.2 بیلیون ومنظمة التحرير الفلسطينيةالفلسطينيين من each.27 المحتلة مبلغ 150 مليون في الضفة الغربية وقطاع غزة بيد أنهوينبغي أيضا ملاحظة أنه، نتيجة لانخفاض عائدات النفط، مطالب ماليةحرب العراق/لران والتغيرات التي حدثت في العلاقات السياسية بين الجهات المانحة والمتلقين، أنه من غير المحتمل أن جميع هذه الأموال تم تسليمها فعلا

النتائج (العربية) 2:

ومع ذلك، على الرغم من الواضح
انتقاص في دعوات للوحدة، واصل العروبة للتعبير عن نفسها في مجموعة متنوعة
من الطرق، على سبيل المثال من خلال العمل المشترك لطرد مصر من جامعة الدول العربية
بعد معاهدة السلام مع إسرائيل في عام 1979، أو الدعم نظرا إلى العراق من قبل مصر والأردن خلال حربها الطويلة مع إيران من عام 1980 إلى عام 1988. وفي كل حالة،
وكسر حدة الصف العربي، لأول مرة من جانب مصر، والثانية عن طريق سوريا،
الذين وقفوا مع عدو العراق وإيران. ولكن في كل حالة، جدا، روابط العروبة
كانت قوية بما يكفي لتشجيع وجود درجة عالية من التعاون بين
الغالبية العظمى من الدول العربية الأخرى.
وتعززت نفس الميول في 1970s من قبل الطفرة النفطية، التي
شجعت سلالة جديدة كاملة خطط للتعاون فيما بين العرب على أساس
إعادة توزيع المخطط له من الثروة من الدول الغنية إلى الدول الاكثر فقرا في
مصلحة التنمية الاقتصادية أسرع من المنطقة العربية ككل.
والأهم من ذلك كانت القرارات في استخدام عائدات النفط لدعم من ق نابل
"خط المواجهة" ينص في الحروب ضد اسرائيل ودعم عزيمة أولئك
المعارضين لاتفاقية كامب ديفيد لعام 1978. ونتيجة لذلك، وعدت سوريا
1.8 مليار $ سنويا لمدة عشر سنوات، والأردن 1.2 مليار $ ومنظمة التحرير الفلسطينية و
الفلسطينيون من 150 مليون $ each.27 الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة ومع ذلك،
تجدر الإشارة أيضا إلى أنه، نتيجة لانخفاض عائدات النفط، والمطالب المالية
للحرب على العراق / lran والتغيرات التي طرأت على العلاقات السياسية بين الجهات المانحة و
المتلقين، فإنه من غير المحتمل جدا أن كل هذه الأموال تم تسليمها فعلا