Futures studies is in fact not an a

Futures studies is in fact not an alien component in the design and development of curriculum for fields or
subjects such as engineering in developed countries. For example, via futures technique, Rowan University of
New Jersey decided to integrate biology in the future chemical engineering curriculum as their findings showed
that the integration seems to be the future for chemical engineering programs nation and worldwide (Saedah
Siraj, 2002a). The integration of biology in the chemical engineering curriculum claimed to help prepare
students for careers in food, biotechnology and pharmaceutical industries in the future. On the other hand,
Michael and Laurence (2000) in their review of the undergraduate civil engineering curriculum of Georgia
Institute of Technology for the future emphasized adoption of a system’s perspective for civil and
environmental engineering; the incorporation of sustainability, technical communications and professional
ethics into the curriculum; the importance of team problem-solving; and the strong emphasis on science in
undergraduate education is expected to provide the students with a strong foundation for future success. The
role of future engineers is also undertaken to have different roles as leaders of society as is indicated in Purdue
University curriculum (Michael & Laurence, 2000) for future engineer as indicated in Figure 1.
It is pertinent that, other countries especially developing countries like Malaysia, should adopt similar
initiatives to develop the nation’s own design of future curriculum based on research to plan better for future
generations, rather than “adopt and adapt” curriculum developed by other countries which may not suit to the
needs of this country. Our own future curriculum should be developed rooted from our own present
environment, society and culture but not based on other countries’ context.

النتائج (العربية) 1:

في الواقع أن الدراسات المستقبلية ليست عنصر أجنبي في تصميم وتطوير المناهج الدراسية بالنسبة للحقول أومواضيع مثل الهندسة في البلدان المتقدمة النمو. على سبيل المثال، عن طريق تقنية العقود الآجلة، وجامعة رواننيو جيرسي وقررت إدماج البيولوجيا في منهج الهندسة الكيميائية مستقبلا حسب ما أظهرت النتائجأن التكامل ويبدو أن مستقبل الأمة برامج الهندسة الكيميائية وفي جميع أنحاء العالم (سائدةسراج, 2002a). دمج البيولوجيا في منهج الهندسة الكيميائية وادعي للمساعدة في إعدادالطلاب لمهن في الأغذية، والتكنولوجيا الحيوية والصناعات الدوائية في المستقبل. من ناحية أخرىMichael ولورنس (2000) في استعراض المناهج الدراسية الجامعية في مجال الهندسة المدنية لجورجيامعهد التكنولوجيا لاعتماد منظور نظام للتأكيد على المستقبل المدني والهندسة البيئية؛ إدراج الاستدامة والاتصالات التقنية والمهنيةالأخلاقيات في المناهج الدراسية؛ أهمية فريق حل المشاكل؛ والتركيز الشديد على العلم فيومن المتوقع التعليم الجامعي تزويد الطلاب بأساس متين لتحقيق النجاح في المستقبل. علىدور مهندسي المستقبل هو أيضا الاضطلاع بأدوار مختلفة كقادة للمجتمع كما هو مبين في بوردوالمناهج الجامعية (Michael & لورانس، 2000) لمهندس المستقبل كما هو مبين في الشكل 1.ومن الجدير أن، تعتمد بلدان أخرى لا سيما البلدان النامية مثل ماليزيا، مماثلةالمبادرات الرامية إلى تطوير تصميم المناهج الدراسية المقبلة استناداً إلى البحوث في البلاد لخطة أفضل للمستقبلالأجيال، بدلاً من المنهج "اعتماد والتكيف مع" التي وضعتها البلدان الأخرى التي قد لا تتناسب معاحتياجات هذا البلد. وينبغي تطوير مناهجنا المستقبلية الجذور من حاضرنا الخاصةالبيئة والمجتمع والثقافة ولكن لا تستند إلى السياق البلدان الأخرى.

النتائج (العربية) 2:

علم المستقبل هي في الواقع ليست عنصرا غريبا في تصميم وتطوير المناهج الدراسية للحقول أو
موضوعات مثل الهندسة في البلدان المتقدمة. على سبيل المثال، عبر تقنية الآجلة، جامعة روان من
قرر نيو جيرسي لدمج البيولوجيا في المناهج الدراسية الهندسة الكيميائية في المستقبل حيث أظهرت نتائجها
أن التكامل ويبدو أن مستقبل لأمة الكيميائية البرامج الهندسية وجميع أنحاء العالم (Saedah
سراج، 2002A). ادعى التكامل البيولوجيا في المناهج الدراسية الهندسة الكيميائية للمساعدة في إعداد
الطلاب للمهن في الصناعات الغذائية، والتكنولوجيا الحيوية والأدوية في المستقبل. من ناحية أخرى،
مايكل ولورانس (2000) في استعراضها الجامعية المناهج الدراسية الهندسة المدنية جورجيا
أكد معهد التكنولوجيا في المستقبل اعتماد منظور نظام لالمدنية
والهندسة البيئية؛ إدماج الاستدامة والاتصالات التقنية والمهنية
الأخلاق في المناهج الدراسية. أهمية الفريق وحل المشكلات. والتركيز القوي على العلم في
ومن المتوقع التعليم الجامعي إلى تزويد الطلاب بأساس قوي للنجاح في المستقبل. ويجرى دور المهندسين في المستقبل أيضا أن يكون الأدوار المختلفة وقادة المجتمع كما هو مبين في بوردو مناهج الجامعة (مايكل لورانس و، 2000) للمهندس في المستقبل كما هو مبين في الشكل 1. ومن المناسب أن البلدان الأخرى ولا سيما البلدان النامية مثل ماليزيا، ينبغي أن تعتمد مماثلة مبادرات لتطوير تصميم الأمة نفسها من المناهج الدراسية في المستقبل بناء على أبحاث لتخطيط أفضل لمستقبل الأجيال، بدلا من "تبني والتكيف" المناهج التي وضعتها الدول الأخرى التي قد لا تتناسب مع احتياجات هذا البلد. وينبغي وضع منهجنا مستقبله الجذور من حاضرنا الخاصة البيئة والمجتمع والثقافة ولكن ليس على أساس السياق بلدان أخرى ".

النتائج (العربية) 3:

الدراسات المستقبلية ليست في الحقيقة عنصر أجنبي في تصميم وتطوير المناهج من الحقول أو
المواضيع مثل الهندسة في البلدان المتقدمة النمو.على سبيل المثال، عن طريق تقنية مستقبلية، جامعة روان
نيوجيرسي تقرر إدماج الأحياء في المستقبل منهج الهندسة الكيميائية حيث أظهرت النتائج
هذا الاندماج يبدو مستقبل برامج الهندسة الكيميائية الأمة والعالم أجمع (saedah
سراج، 2002).بتكامل الأحياء في مناهج الهندسة الكيميائية راح
للمساعدة على إعداد الطلاب للمهن في الأغذية، والتكنولوجيا الحيوية والصناعات الدوائية في المستقبل.من ناحية أخرى،
مايكل لورنس (2000) في استعراض المناهج الجامعية في الهندسة المدنية من معهد تكنولوجيا جورجيا
للمستقبل التأكيد على اعتماد وجهة نظر النظام المدني
هندسة البيئة، وإدماج الاستدامة، والاتصالات التقنية والمهنية
الأخلاق في المنهج؛ أهمية فريق حل المشاكل.التركيز الشديد على العلم في
التعليم الجامعي ومن المتوقع أن يوفر للطلاب مع أساس قوي للنجاح في المستقبل.
دور مهندسي المستقبل أيضا القيام بأدوار مختلفة كقائدة للمجتمع كما هو مبين في بوردو
المناهج الجامعية (مايكل & لورانس)، (2000) مهندس في المستقبل كما هو مبين في الشكل 1.
المهم أنهغيرها من البلدان وخاصة البلدان النامية مثل ماليزيا، أن تتخذ مبادرات مماثلة
لوضع الأمة الخاصة تصميم المناهج في المستقبل استنادا إلى خطة البحث أفضل
الأجيال في المستقبل، بدلا من "اعتماد وتكييف المناهج التي وضعتها البلدان الأخرى التي قد لا تناسب
يحتاج هذا البلد.وينبغي وضع مستقبلنا الدراسي نابعة من ثقافتنا في هذه
البيئة والمجتمع ولكن ليس على أساس السياق للبلدان الأخرى.