A brutal survivor with few moral li

A brutal survivor with few moral lines left to cross Joel, now in his late 40s, has been hardened by the ravages of the fungal plague that has devastated known civilization. He's lost family and pieces of his humanity due to the damages of the plague and the heavy-handed military presence that surrounds the events. Living in one of few remaining military-controlled quarantine zones he operates as a black market smuggler, dealing in contraband, taking numerous de-humanizing jobs over the years to survive and while shutting down his emotions to cope as his conscience slowly dwindles away.

النتائج (العربية) 1:

أحد الناجين وحشية مع بضعة أسطر الأخلاقية اليسار لعبور Joel، الآن في أواخر الأربعينات، وقد تم تصلب بالآثار المدمرة لوباء الطاعون الفطرية التي دمرت الحضارة المعروفة. وقد خسر الأسرة وقطع من إنسانيته بسبب الأضرار الطاعون والوجود العسكري الخرقاء التي تحيط الأحداث. ويعيش في إحدى مناطق الحجر الصحي الخاضعة للسيطرة العسكرية المتبقية القليلة أنه يعمل كمهرب سوق السوداء، التي تتعامل في السلع المهربة، اتخاذ وظائف إزالة إنساني عديدة على مر السنين البقاء على قيد الحياة، وأثناء إيقاف تشغيل أسفل عواطفه للتعامل كما ضميره تتضاءل ببطء بعيداً.

النتائج (العربية) 2:

أحد الناجين الوحشي مع بضعة أسطر الأخلاقية يقم لعبور جويل، والآن في أواخر 40S، وقد تصلب ويلات الطاعون الفطرية التي دمرت حضارة معروفة. انه خسر الأسرة وقطعة من إنسانيته بسبب أضرار من الطاعون والوجود العسكري الثقيل الوطأة الذي يحيط الأحداث. الذين يعيشون في واحدة من عدد قليل من المناطق المتبقية الحجر يسيطر الجيش انه يعمل بمثابة مهرب السوق السوداء، والتعامل في السلع المهربة، مع العديد من-أنسنة دي فرصة عمل خلال السنوات البقاء على قيد الحياة وحين اغلاق عواطفه للتعامل كما ضميره تضاؤل ​​ببطء بعيدا.

النتائج (العربية) 3:

أحد الناجين من الوحشية مع عدد قليل من الخطوط الأخلاقية تترك الصليب جويل، الآن في أواخر الأربعينات، وقد تصلب الفطرية الطاعون الفتاك الذي دمر الحضارة المعروفة.لقد فقدت الأسرة و قطع من انسانيته بسبب الأضرار و الطاعون الوجود العسكري العنيف الذي يلف الأحداث.الذين يعيشون في واحدة من عدد قليل المتبقية التي يسيطر عليها الجيش مناطق الحجر الصحي كان يعمل المهربة في السوق السوداء، والتعامل في السلع المهربة، مع العديد من وظائف الإنساني دي فوق سنوات البقاء على قيد الحياة، في حين اغلاق عواطفه التأقلم حسب ضميره تتضاءل ببطء بعيدا.