the researcher found that the focus

the researcher found that the focus of research in second language acquisition (SLA) has traditionally been on issues such as language pedagogy (Grammar Translation method, Audio-lingual, etc.), contents of pedagogical instruction, and ways to improve them. Consequently, the implications of researches in this field remained restricted to the learning and teaching of the language itself; that is to say, to the cognitive domain with little attention being paid to the affective variables learners bring with them into language classroom. It was only in late twentieth century, in the 1970s, that the SLA researchers began to study the significant role played by personally and motivational variables in second language acquisition (Shams, 2006).

النتائج (العربية) 1:

وجد الباحث أن تركيز البحوث في اكتساب اللغة الثانية (جيش تحرير السودان) تقليديا على قضايا مثل لغة التدريس (الترجمة النحوي الأسلوب، أوديولينجوال، إلخ)، محتويات التعليمات التربوية، وسبل تحسينها. ونتيجة لذلك، ظلت المترتبة على الأبحاث في هذا المجال يقتصر على تعلم وتعليم اللغة نفسها؛ هذا يعني، أن المجال المعرفي مع القليل من الاهتمام للمتعلمين المتغيرات العاطفية يجلبون معهم في الفصول الدراسية اللغة. إلا أنه في أواخر القرن العشرين، في السبعينات، والتي بدأ الباحثون جيش تحرير السودان لدراسة الدور الهام الذي تضطلع به شخصيا ومتغيرات تحفيزية في اكتساب اللغة الثانية (شمس، 2006).

النتائج (العربية) 2:

وجد الباحث أن التركيز على البحوث في اكتساب اللغة الثانية (SLA) تقليديا على قضايا مثل طرق التدريس اللغة (قواعد طريقة الترجمة، السمعية واللغوية، وما إلى ذلك)، ومحتويات التعليم التربوي، وسبل الارتقاء بها. ونتيجة لذلك، لا تزال الآثار المترتبة على الأبحاث في هذا المجال محدودة للتعلم وتدريس اللغة نفسها. وهذا هو القول، إلى المجال المعرفي مع القليل من الاهتمام الذي يولى لالمتغيرات الوجدانية المتعلمين تحقيق معهم في تعليم اللغة. كان منه إلا في أواخر القرن العشرين، في 1970s، أن الباحثين جيش تحرير السودان بدأ لدراسة دور الكبير الذي تلعبه المتغيرات شخصيا وتحفيزية في اكتساب اللغة الثانية (شمس، 2006).

النتائج (العربية) 3:

وقد وجد الباحث أن تركز البحوث في اكتساب اللغة الثانية (جيش تحرير السودان) تقليديا على قضايا مثل تدريس اللغة (طريقة القواعد والترجمة الصوت اللغوي، الخ.)، محتويات بيداغوجية التعليم وسبل تحسينها.وبناء على ذلك، تترتب على البحوث في هذا المجال ﻻ يزال مقيدا إلى تعلم وتعليم اللغة نفسها، وهذا هو القول، المجال المعرفي مع إيلاء القليل من الاهتمام إلى هذه المتغيرات الوجدانية للمتعلمين تحقيق معهم في قاعة دروس اللغة.إلا أنه في أواخر القرن العشرين، في السبعينات، أن جيش تحرير السودان بدأ الباحثون دراسة الدور الكبير الذي تقوم به شخصيا و تحفيزي المتغيرات في اكتساب اللغة الثانية (شمس، 2006).