When people today undertake to lear

When people today undertake to learn a foreign language, they are not interested in speaking it. Mastery of a language makes available to the learner a great deal of worthwhile literature and many current publications. This is the biggest stumbling-block of all for the artificially - constructed tongue. Having no literature of its own, all it can offer is a limited number of translations which are valueless in themselves. Nor can it acquire any literature; for it would have to be used for a great many generations before this could become possible. Moreover, constant use over a long period would bring into being many national dialects and the language would thus defeat its own purpose.
Another serious objection is the fact that a language is shaped by use and not by design. It is a living thing which is forever growing and changing. It takes hundreds of years before it can acquire richness and depth. In an artificial language, however, the meanings of words are rigidly defined. Inflexibility makes for an absence of subtlety, so that no really fine meaning can be conveyed.
Though this quality might be admirable for scientific publications, it greatly impedes the development of any significant literature. Latin was ideal in this respect, for it was a 'dead' language with a literature; an artificial one is "dead" from the start. This makes it likely that existing language barriers will remain with us for a very long time.
.

النتائج (العربية) 1:

عند الناس القيام بها اليوم لتعلم لغة أجنبية، فليست مهتمة في حديثة أنه. اتقانها للغة يجعل المتاحة للمتعلم قدرا كبيرا من الأدب جديرة بالاهتمام والعديد من المنشورات الحالية. هذا هو عثرة أكبر للجميع مصطنع-شيدت اللسان. وجود لا الأدب من تلقاء نفسها، كل ما يمكن أن نقدمه هو عدد محدود من الترجمات التي عديمة في حد ذاتها. ولا يمكن الحصول على أي الأدب؛ لأنه سيكون لاستخدامها لعظيم أجيال عديدة قبل أن يمكن أن يصبح ذلك ممكناً. وعلاوة على ذلك، سوف يؤدي الاستخدام المستمر لفترة طويلة إلى اللهجات الوطنية العديد من وسيهزم باللغة وبالتالي الغرض الخاص به. اعتراض خطير آخر هو حقيقة أن لغة تتشكل من الاستخدام وليس من تصميم. أنه شيء العيش فيها إلى الأبد المتنامية والمتغيرة. يستغرق مئات السنين قبل فإنه يمكن الحصول على ثراء وعمق. في لغة الاصطناعي، ولكن معاني الكلمات جامد معرفة. عدم المرونة يجعل الغياب من البراعة، بحيث يمكن نقل لا معنى حقاً غرامة. على الرغم من أن هذه الجودة قد يكون الإعجاب للمنشورات العلمية، أنها إلى حد كبير يعوق تنمية أي المؤلفات الهامة. اللاتينية كان مثاليا في هذا الصدد، لأنه من لغة 'ميتة' مع أدب؛ اصطناعي "قتل" من البداية. وهذا يجعل من المحتمل أن اللغة الحالية الحواجز سيبقى معنا لفترة طويلة جداً..

النتائج (العربية) 2:

عندما تتعهد الناس اليوم إلى تعلم لغة أجنبية، فهي لا ترغب في التحدث إليها. التمكن من اللغة يجعل المتاحة للمتعلم قدرا كبيرا من الأدب المفيد والعديد من المنشورات الحالية. هذا هو اكبر حجر عثرة في كل لمصطنع - اللسان بناؤها. عدم وجود الأدب من تلقاء نفسها، كل ما يمكن أن تقدمه هو عدد محدود من الترجمات التي هي لا قيمة لها في حد ذاتها. ولا يمكن أن يكتسب أي الأدب، لأنه لا بد من استخدامها لأجيال كثيرة جدا قبل ذلك قد يصبح من الممكن. وعلاوة على ذلك، فإن الاستعمال المستمر على مدى فترة طويلة يجلب الى حيز الوجود العديد من اللهجات الوطنية وبالتالي فإن لغة هزيمة أغراضه الخاصة.
اعتراض جدي آخر هو حقيقة أن اللغة تتشكل عن طريق استخدام وليس حسب التصميم. وإنه لأمر الحية التي تنمو إلى الأبد، وتغيير. يستغرق مئات السنين قبل أن تتمكن من الحصول على الثراء والعمق. في لغة مصطنعة، ومع ذلك، يتم تحديد معاني الكلمات بشكل صارم. عدم المرونة يجعل لغياب الدقة، بحيث يمكن نقل أي معنى حقا على ما يرام.
على الرغم من هذه النوعية قد يكون الإعجاب لالمنشورات العلمية، ويعوق بشكل كبير في تطوير أي أدب كبير. كان اللاتينية المثالي في هذا الصدد، لأنه كان 'الميت' لغة مع الأدب. واحد الاصطناعي هو "ميت" منذ البداية. وهذا يجعل من المرجح أن الحواجز اللغوية القائمة ستبقى معنا لفترة طويلة جدا.
.

النتائج (العربية) 3:

عندما كان الناس اليوم تقوم على تعلم لغة أجنبية، فهي لا ترغب في التحدث إليها.إتقان لغة تتيح للمتعلم قدرا كبيرا من قيمة الأدب و العديد من المنشورات الحالية.هذا هو أكبر حجر عثرة للجميع مصطنع - شيدت اللسان.عدم وجود الأدب خاصة بها، كل ذلك يمكن عرض عدد محدود من الترجمات التي هي عديم القيمة في حد ذاتها.كما لا يمكن الحصول على أي الأدب؛ ينبغي أن تستخدم عددا كبيرا من الأجيال قبل أن يصبح هذا ممكن.وعلاوة على ذلك، تستخدم باستمرار على مدى فترة طويلة سوف تأتي إلى حيز الوجود العديد من اللهجات الوطنية واللغة وبالتالي هزيمة الغرض نفسه.وثمة اعتراض جدي هو حقيقة أن اللغة شكل عن طريق استخدام وليس عمدا.وهو كائن حي إلى الأبد المتزايدة والمتغيرة.فإنه يأخذ مئات السنين قبل أن تتمكن من الحصول على الثراء والعمق.في لغة اصطناعية، ومع ذلك، ومعاني الكلمات هي محددة صارمة.من جمود يجعل عدم وجود دقة، بحيث لا حقا معنى الجميلة لا يمكن نقلها.على الرغم من هذه النوعية قد يكون اعجاب على المنشورات العلمية أنها إلى حد كبير يعوق تطور مهم على الأدب.اللاتينية كانت مثالية في هذا الصدد، فقد كان 'الميت' اللغة مع الأدب؛ مصطنع واحد "ميت" من بدء.وهذا يجعل من المحتمل أن الحواجز اللغوية القائمة ستظل معنا لفترة طويلة جدا..