In 1234, the canonization of Saint

In 1234, the canonization of Saint Dominic was finally proclaimed in Toulouse, and Bishop Raymond du Fauga was washing his hands in preparation for dinner
when
he heard the rumor that a fever-ridden old woman in a nearby house was about
to undergo
the Cathar ritual. The bishop hurried to her bedside and managed to convince her that he was a friend, then interrogated her on her beliefs,
then denounced
her as a heretic. He called on her to recant. She refused. The bishop thereupon had her bed carried out into a field, and there she was burned. "And after the bishop and the friars and their companions had seen the business completed," Brother Guillaume wrote, "they returned to the refectory and, giving thanks to God and the Blessed Dominic, ate with rejoicing what had been prepared for them."11

النتائج (العربية) 1:

في 1234، تمجيد للقديس دومينيك وأخيراً أعلنت في تولوز، والمطران ريمون دو فوجاً قد غسل يديه استعدادا للعشاء عندما أنه سمع الشائعات بأن امرأة قديمة التي تعاني من الحمى في منزل مجاور كان على وشك الخضوع والطقوس الكاث. الأسقف هرع إلى بلدها السرير، وتمكن من إقناع لها أنه كان صديقا، ثم استجواب لها في معتقداتها، ثم نددت لها كزنديق. ودعا لها بالارتداد. وقالت أنها رفضت. الأسقف عندئذ سريرها نفذت في ميدان، وهناك أنها أحرقت. "وبعد الأسقف والرهبان ورفاقهم قد شهدت الأعمال أنجزت،" كتب الأخ غيوم، "أنهم عادوا إلى الطعام وإعطاء بفضل الله ودومينيك المباركة، وأكلت مع ابتهاج ما قد أعد لهم." 11

النتائج (العربية) 2:

في 1234، وتقديس القديس دومينيك أعلن أخيرا في تولوز، والمطران ريمون دو Fauga وغسل يديه استعدادا لتناول العشاء
عندما
سمع شائعات بأن امرأة تعاني من الحمى القديمة في منزل قريب كانت على وشك
الخضوع ل
طقوس الكاثار . سارع الأسقف إلى جانب سريرها وتمكن من إقناعها بأنه كان صديقا، ثم استجواب لها على معتقداتها،
ثم ندد
لها بالهرطقة. ودعا لها على الارتداد. رفضت. وكان الأسقف عند ذلك سريرها نفذت في حقل، وهناك كانت تحرق. "وبعد الأسقف والرهبان ومرافقيهم قد شهدت الانتهاء من الأعمال"، وكتب الأخ غيوم "، عادوا إلى غرفة الطعام، وشاكرين الله ودومينيك المبارك، ويأكلون مع ابتهاج ما قد أعد لهم". 11

النتائج (العربية) 3:

في 1234 و تقديس سانت دومينيك قد أعلن أخيرا في تولوز، و المطران ريمون دو fauga كان يغسل يديه في تحضير العشاءعندماسمع إشاعة أن حمى ركبت امرأة عجوز في منزل مجاور كان عنالخضوعطقوس الكاثار.المطران سارع إلى السرير وقالت و استطاع اقناعها بأنه صديق، ثم باستجوابها في معتقداتها،ثم استنكرلها بوصفها زنديق.ودعا لها الارتداد.She refused.المطران عندئذ كان سريرها المضطلع بها في الميدان، و هناك كانت محترقة ".و بعد أسقف الرهبان ومرافقيهم شهدت الأعمال المنجزة "الأخ غيوم كتب" عادوا إلى قاعة الطعام و شاكرين الله ويباركها دومينيك، أكل مع ابتهاج ما تم الاستعداد لها ” (11).