3 Peace as the capacity for non-vio

3 Peace as the capacity for non-violent handling of conflict
Conflicts, whether at individual or global level, may be handled in many different ways – some constructive, others destructive. Violence and war are very costly strategies to ‘solve’ a problem. They not only kill, injure and maim people, but also leave both perpetrators and victims with deep-seated psychological problems, as demonstrated by the high rates of suicide and psychological disorders among war veterans.
Violence is not a natural or intrinsic state of being for humans, according to the Seville Statement on Violence (UNESCO 1986:2). Written by an international team of specialists for the UN, it argues against theories which suggest that the roots of aggression and war are embedded in human biology. Instead it suggests that just as ‘wars begin in the minds of men’, peace also begins in our minds. The same species that invented war is capable of inventing peace, and the responsibility to do this lies with each of us.
Strategies to handle conflict constructively can be learned. Indeed, this capacity can be developed if peace is ‘a capacity to handle conflicts with empathy, creativity and by non-violent means’ (Galtung 2002:8). How can this peace be developed? All levels of education and training, from kindergarden to continuing professional education, could include knowledge and awareness of how conflicts can be handled non-violently; understanding how to listen empathically to oneself and others; and skills in creating new, peaceful realities.
This capacity can transform a conflict situation to one of cooperation, as shown in the conflict between Ecuador and Peru in the 1990s. The two countries had a long-lasting land dispute over a remote, uninhabited mountain area that lacked any profitable natural resources. For historical reasons, both countries claimed this land, and the subsequent violent conflict caused the deaths of thousands of young soldiers. When both sides agreed to search for a non-violent solution, Galtung suggested that they could own the land jointly. The area is now a natural park under UN control, owned by both countries; the war is over and Ecuador and Peru work together (Galtung 2004).
We can end this lesson by concluding that peace is not merely the absence of different types and levels of violence (‘negative peace’), but also a state of individual and social harmony, and a capacity to handle conflicts with empathy, creativity and by non-violent means. Unlike negative peace, ‘positive peace’ is about constructive handling of conflict, and building peaceful structures and a culture of peace.

النتائج (العربية) 1:

السلام 3 كالقدرة على التعامل مع غير العنيفة للصراعالصراعات، سواء على الصعيد الفردي أو العالمي، يمكن معالجة بطرق مختلفة – بعض بناءة والآخرين المدمرة. العنف والحرب استراتيجيات مكلفة جداً 'حل' مشكلة. أنها تقتل، وتجرح وتشوه الناس، بل أيضا ترك كل من الجناة والضحايا يعانون من مشاكل نفسية عميقة الجذور، كما يتضح من ارتفاع معدلات الانتحار والاضطرابات النفسية بين قدامى المحاربين في الحرب.العنف ليست دولة طبيعية أو الجوهرية ليجري لبني البشر، وفقا "بيان إشبيلية" على العنف (اليونسكو 1986:2). مكتوب من قبل فريق دولي من خبراء للأمم المتحدة، وتجادل ضد النظريات التي توحي بأن جذور العدوان والحرب تكمن في البيولوجيا البشرية. وبدلاً من ذلك فإنه يشير إلى أن مجرد 'الحروب تبدأ في عقول الرجال'، كما أن السلام يبدأ في أذهاننا. نفس الأنواع التي اخترعت الحرب قادر على اختراع السلام، والمسؤولية عن ذلك تقع على عاتق كل واحد منا.ويمكن تعلم استراتيجيات للتعامل مع الصراع في صورة بناءة. وفي الواقع، يمكن تطوير هذه القدرات إذا كان السلام 'قدرة على التعامل مع الصراعات مع التعاطف، الإبداع والوسائل غير العنيفة' (غالتونغ 2002:8). كيف يمكن تطوير هذا السلام؟ ويمكن أن تشمل جميع مستويات التعليم والتدريب، من رياض الأطفال إلى التعليم المهني، واستمرار المعرفة والوعي بكيفية التعامل مع الصراعات غير عنف؛ فهم كيفية الاستماع امباثيكالي للنفس والآخرين؛ والمهارات في مجال إنشاء جديد، واقع السلمي.يمكن تحويل هذه القدرة حالة صراع إلى واحدة من التعاون، كما هو مبين في الصراع بين إكوادور وبيرو في التسعينات. وكان البلدين نزاع طويل الأمد على أرض على امتداد منطقة جبال النائية وغير المأهولة التي تفتقر إلى الموارد الطبيعية أي مربحة. لأسباب تاريخية، وادعي كلا البلدين هذه الأرض، والصراع العنيف اللاحقة أودت بحياة الآلاف من الجنود الشباب. عندما اتفق كلا الجانبين على البحث عن حل غير عنيف، اقترح غالتونغ أنها يمكن أن تملك الأرض معا. المنطقة الآن حديقة طبيعية تحت سيطرة الأمم المتحدة، مملوكة لكلا البلدين؛ أن الحرب قد انتهت والإكوادور وبيرو تعمل معا (غالتونغ 2004).أننا في نهاية هذا الدرس بإبرام أن السلام ليس مجرد الغياب لمختلف أنواع ومستويات العنف ('السلام السلبية')، ولكن أيضا حالة من الانسجام الفردية والاجتماعية، وقدرة على التعامل مع الصراعات مع التعاطف، الإبداع، وتعني بغير عنيفة. على عكس السلام السلبي، 'السلام الإيجابي' حول التعامل مع الصراع بناءة، وبناء هياكل السلمية وثقافة السلام.

النتائج (العربية) 2:

3 السلام كما القدرة على التعامل غير العنيف للصراع
النزاعات، سواء على مستوى الأفراد أو العالمي، قد يتم التعامل معها بطرق عديدة ومختلفة - بعض بناءة، والبعض الآخر مدمرة. العنف والحرب هي استراتيجيات مكلفة جدا إلى 'حل' مشكلة. أنها ليس فقط قتل وجرح وتشويه الناس، ولكن أيضا ترك كل من الجناة والضحايا يعانون من مشاكل نفسية عميقة الجذور، كما يدل على ذلك ارتفاع معدلات الانتحار والنفسية اضطرابات بين قدامى المحاربين.
العنف ليس حالة طبيعية أو الجوهرية لكونها ل البشر، وفقا لبيان إشبيلية على العنف (اليونسكو 1986: 2). مكتوبة من قبل فريق دولي من المتخصصين للأمم المتحدة، فإنه يجادل ضد النظريات التي تشير إلى أن يتم تضمين جذور العدوان والحرب في علم الأحياء البشري. وبدلا من ذلك فإنه يشير إلى أنه مثلما "الحروب تتولد في عقول البشر، السلام يبدأ أيضا في أذهاننا. النوع نفسه الذي اخترع الحرب هو قادر على اختراع السلام، ومسؤولية للقيام بذلك تقع على عاتق كل واحد منا.
استراتيجيات للتعامل مع الصراع بناءة يمكن تعلمها. في الواقع، يمكن تطوير هذه القدرة إذا أريد للسلام هو "القدرة على التعامل مع الصراعات مع التعاطف والإبداع وبوسائل غير عنيفة" (غالتونغ 2002: 8). كيف يمكن تطوير هذا السلام؟ جميع مستويات التعليم والتدريب، من رياض الأطفال إلى التعليم المهني المستمر، ويمكن أن تشمل المعرفة والوعي لكيفية التعامل مع النزاعات دون اللجوء إلى العنف. فهم كيفية الاستماع empathically على نفسه وعلى الآخرين؛ والمهارات في خلق واقع سلمية جديدة.
وهذا يمكن أن قدرة تحويل حالة الصراع إلى حالة من التعاون، كما هو مبين في النزاع بين الإكوادور وبيرو في 1990s. وكانت الدولتان في نزاع طويل الأمد أرض على مساحة جبلية نائية، غير مأهولة تفتقر إلى أي موارد طبيعية مربحة. لأسباب تاريخية، وزعمت كل من البلدان، في هذه الأرض، وتسبب الصراع العنيف لاحق عن مقتل الآلاف من الجنود الشباب. عندما اتفق الجانبان على البحث عن حل غير عنيف، اقترح غالتونغ يتمكنوا من تملك الأرض معا. وهذه المنطقة هي الآن حديقة طبيعية تحت سيطرة الامم المتحدة، التي يملكها كلا البلدين. وضعت الحرب أوزارها والإكوادور وبيرو العمل معا (غالتونغ 2004).
ويمكن أن ينتهي هذا الدرس من قبل وخلصت إلى أن السلام ليس مجرد غياب أنواع ومستويات العنف المختلفة ( 'السلام السلبي')، ولكن أيضا حالة الفرد و التناغم الاجتماعي، والقدرة على التعامل مع الصراعات مع التعاطف والإبداع وبوسائل غير عنيفة. وخلافا السلام السلبي، 'السلام الإيجابي "هو حول معالجة بناءة للصراع، وبناء الهياكل السلمية ونشر ثقافة السلام.