AsiaLong-standing conflict and freq

Asia
Long-standing conflict and frequent natural disasters have caused massive Afghan and Pakistani displacement over the past more than 30 years, affecting millions of people, fleeing the country for protection in neighboring countries. The end of the Taliban regime and installation of a new government in Kabul following the US-led invasion in 2001 triggered significant repatriation of Afghans from neighboring countries. Several million Afghan refugees, however, continue to face protracted displacement in Pakistan, Iran, and – to a lesser extent – Tajikistan. In addition, internal displacement in both Afghanistan and Pakistan is on the rise, caused by conflict, natural disasters or both.

The humanitarian situation for the refugees, IDPs as well as host communities, particularly in Afghanistan and Pakistan is severe and grave with disheartening indicators for health, education, and poverty and food security being toppled by large issues around mine and UXO contamination. In Iran and Tajikistan, livelihood opportunities and protection issues are a major concern. Increasing instability is a substantial discouraging factor that impedes the prospects of reversing the situation in the near future.

Through provision of support to the displaced and their hosts, DRC/DDG intends to pursue the overall goal of protection and promotion of durable solutions for people at risk due to conflict, natural disaster and/or remnants of war. Given the fluctuating crisis scenarios, it is essential for DRC/DDG to insist on a comprehensive set of activities/operational goals reflecting the specific local situations – as well as a regional approach to the displacement situation which is indeed regional of its nature.

DRC has been operational in Myanmar since 2009, when it initiated a humanitarian response targeting the devastation caused by cyclone Nargis in the Ayeyarwady Division. Since June 2012 DRC has broadened its presence via the Danish Demining Group (DDG) - DRC’s division for Mine Action. Today, DRC Myanmar’s programme works towards the promotion and protection of durable solutions for vulnerable populations including disaster-affected people, IDPs and returnees in Rakhine State, Kachin State and the Southeast (SE) of Myanmar.

النتائج (العربية) 1:

آسياتسببت الصراعات التي طال أمدها، والكوارث الطبيعية المتكررة الأفغانية والباكستانية التشريد الجماعي على مدى أكثر من 30 عاماً، التي تؤثر على الملايين من الناس، الفرار من البلاد للحماية في البلدان المجاورة. نهاية نظام طالبان وإقامة حكومة جديدة في كابول عقب الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في عام 2001 آثار هامة للعودة من الأفغان من البلدان المجاورة. بيد تواصل عدة ملايين اللاجئين الأفغان، وفي مواجهة التشريد التي طال أمدها في باكستان وإيران،--وإلى حد أقل – طاجيكستان. وبالإضافة إلى ذلك، التشريد الداخلي في كل من أفغانستان وباكستان في الارتفاع، والناجمة عن الصراع أو الكوارث الطبيعية أو كليهما.الوضع الإنساني للاجئين والمشردين داخليا، فضلا عن المجتمعات المضيفة، ولا سيما في أفغانستان وباكستان والجسيمة مع مؤشرات المثبط للهمم للصحة والتعليم والفقر والأمن الغذائي التي أطاحت بقضايا كبيرة حول الأعمال المتعلقة بالألغام والمتفجرات من مخلفات الحرب تلوث. في إيران وطاجيكستان، قضايا الحماية وفرص كسب العيش شاغلا رئيسيا. زيادة عدم الاستقرار هو عامل تثبيط كبيرة تعوق آفاق عكس الوضع في المستقبل القريب.من خلال تقديم الدعم للمشردين ومضيفيهم، تعتزم جمهورية الكونغو الديمقراطية/أطرى متابعة الهدف العام المتمثل في الحماية وتعزيز إيجاد حلول دائمة للأشخاص المعرضين للخطر بسبب الصراعات والكوارث الطبيعية و/أو من مخلفات الحرب. ونظرا لتقلب سيناريوهات الأزمة، من الضروري لجمهورية الكونغو الديمقراطية/أطرى الإصرار على مجموعة شاملة من الأهداف التشغيلية/الأنشطة التي تعكس الأوضاع المحلية المحددة – فضلا عن اتباع نهج إقليمي لحالة التشرد التي في الواقع الإقليمي لطبيعته.جمهورية الكونغو الديمقراطية قد التنفيذية في ميانمار منذ عام 2009، عندما شرعت في استجابة إنسانية تستهدف الدمار الذي سببه إعصار نرجس في "شعبة آيياروادي". منذ حزيران/يونيه 2012 جمهورية الكونغو الديمقراطية قد وسعت وجودها عبر الدانمركية إزالة الألغام المجموعة (DDG)-شعبة لجمهورية الكونغو الديمقراطية "الإجراءات المتعلقة بالألغام". واليوم، يعمل برنامج جمهورية الكونغو الديمقراطية في "ميانمار" نحو تعزيز وحماية لإيجاد حلول دائمة للفئات الضعيفة من السكان بما في ذلك الأشخاص المتضررين من الكوارث، والأشخاص المشردين داخليا والعائدين في ولاية راخين، وولاية كاشين و "جنوب شرق" (SE) ميانمار.

النتائج (العربية) 3:

آسيامنذ زمن طويل الصراع والكوارث الطبيعية المتكررة تسببت في التشريد الافغانية والباكستانية الجماعي على مدى أكثر من 30 عاما، مما يؤثر على الملايين من الناس الفارين من البلد المتعلقة بالحماية في البلدان المجاورة.نهاية نظام طالبان وتشكيل حكومة جديدة في كابل بعد الغزو الذي قادته الولايات المتحدة في 2001 اثار كبيرة في عودة الﻻجئين اﻷفغان من الجارة البلدان.عدة ملايين من اللاجئين الأفغان، ومع ذلك، لا تزال تواجه التشرد الممتد في باكستان وإيران، وبدرجة أقل – – طاجيكستان.وبالإضافة إلى ذلك، التشرد الداخلي في كل من أفغانستان وباكستان في ازدياد، بسبب النزاعات أو الكوارث الطبيعية أو كليهما.إن الحالة الإنسانية للاجئين والمشردين داخلياً فضلاً عن المجتمعات المضيفة، ولا سيما في أفغانستان وباكستان حاد و شديد مع للهمة مؤشرات الصحة التعليم و الفقر والأمن الغذائي التي أطاحت به مسائل كثيرة حول التلوث بالألغام و الذخائر.في إيران وطاجيكستان، وفرص كسب الرزق، ومسائل الحماية تشكل مصدر قلق كبير.زيادة الاستقرار عامل تثبيط كبيرة أن يحد من احتمالات عكس مسار الحالة في المستقبل القريب.من خلال تقديم الدعم إلى المشردين المضيف، جمهورية الكونغو الديمقراطية ddg يرمي إلى تحقيق الهدف الشامل المتمثل في حماية وتعزيز حلول دائمة الناس في خطر بسبب نزاع أو كارثة طبيعية و / أو من مخلفات الحرب.بالنظر إلى تقلب السيناريوهات لﻷزمة، من الضروري على جمهورية الكونغو الديمقراطية / ddg الإصرار على مجموعة شاملة من الأنشطة / أهداف تشغيلية معينة تعكس المحلية الحالات -- وكذلك نهج إقليمي لمعالجة حالة التشرد التي هي في الواقع الإقليمي من طبيعته.جمهورية الكونغو الديمقراطية ظلت تعمل في ميانمار منذ عام 2009 عندما بدأت استجابة إنسانية تستهدف الخراب الذي تسبب فيه إعصار نرجس في مقاطعة أيراوادي.ومنذ حزيران / يونيه 2012 جمهورية الكونغو الديمقراطية وسعت وجودها عن طريق المجموعة الدانمركية لإزالة الألغام (ddg) - شعبة الأعمال المتعلقة بالألغام في جمهورية الكونغو الديمقراطية.اليوم جمهورية الكونغو الديمقراطية برنامج ميانمار تعمل من أجل تعزيز وحماية حلول دائمة لصالح الفئات الضعيفة من السكان بما في ذلك الكوارث المتضررين والنازحين العائدين في ولاية راخين وولاية كاشين و الجنوب الشرقي (س) من ميانمار.