advantage of desalination as other

advantage of desalination as other Middle Eastern countries have.

The water shortage is also a global problem, because, like Somalia across the Gulf of Aden, where desertification has been linked with that county’s ongoing conflict, fights and desperation over water in Yemen would be exactly the kind of destabilizing factor that insurgents will need to continue to strengthen their base in remote areas far from the halls of power. As the water crisis has gotten worse, observers have noted that the government has concentrated its efforts to manage water resources in urban centers where it has (and wants to keep) political support, and many of the outlying areas not receiving help have been overlooked before.

As Christopher Boucek of the Carnegie Endowment for International Peace, wrote in testimony to Congress in February: “The failure to establish local water corporations in several governorates that historically have not received much support or social services from the central government has raised fear that a resurgent al Qaeda may seek refuge there.”

Boucek goes on to list what could possibly be done, including stopping government subsidies and public purchases of qat, and constructing a better legal system to deal with the nation’s increasingly scarce resource. “If such measures are not taken in the near term,” he writes, “more dramatic steps will be required in the future, such as stopping rural populations from moving to overcrowded cities, and, more drastically, relocating population centers from the center of the country to the coasts.” In other words, the government will be forced to create a lot more unhappy citizens. And that would make insurgents that find recruits in disgruntled communities very happy indeed.

(Read about Yemen and the top 10 global news stories of 2011.)

النتائج (العربية) 2:

الاستفادة من تحلية مياه البحر كما يتعين على الدول الأخرى في الشرق الأوسط.

ونقص المياه هو أيضا مشكلة عالمية، لأنه، مثل الصومال عبر خليج عدن، حيث ارتبط التصحر مع الصراع الذي مقاطعة المستمر، وتحارب واليأس على المياه في اليمن سيكون بالضبط هذا النوع من عامل عدم استقرار من شأنها أن تحتاج المتمردين على مواصلة تعزيز قاعدتها في المناطق النائية بعيدا عن أروقة السلطة. كما حصلت أزمة المياه أسوأ من ذلك، لاحظ المراقبون أن الحكومة ركزت جهودها لإدارة الموارد المائية في المراكز الحضرية حيث لديها (ويريد أن يبقي) الدعم السياسي، والعديد من المناطق النائية لا يتلقون المساعدة التي تم تجاهلها من قبل .

أما كريستوفر بوسيك من معهد كارنيجي للسلام الدولي، وكتب في شهادة أمام الكونغرس في فبراير: "وأثار الفشل في تأسيس الشركات المحلية للمياه في عدد من المحافظات تاريخيا لم يحصلوا على الكثير من الدعم أو الخدمات الاجتماعية من الحكومة المركزية الخوف من أن قد تنظيم طالبان آل أعوذ هناك. "

بوسيك يذهب إلى قائمة ما يمكن ربما يتعين القيام به، بما في ذلك وقف الإعانات الحكومية والمشتريات العامة للقات، وبناء نظام قانوني أفضل للتعامل مع الموارد الشحيحة على نحو متزايد في البلاد. واضاف "اذا لم يتم اتخاذ هذه التدابير على المدى القريب"، كما يكتب، "سوف تكون هناك حاجة خطوات أكثر جذرية في المستقبل، مثل وقف سكان الريف من الانتقال إلى مدن مكتظة بالسكان، وأكثر بشكل كبير، ونقل المراكز السكانية من وسط ، ستضطر الحكومة البلاد إلى السواحل ". وبعبارة أخرى لخلق الكثير من المواطنين أكثر التعيس. والتي من شأنها أن تجعل المتمردين التي تجد المجندين في المجتمعات الساخطين سعيدة جدا في الواقع.

(اقرأ عن اليمن وأكبر 10 الأخبار العالمية عام 2011.)

النتائج (العربية) 3:

يمتاز تحلية سائر بلدان الشرق الأوسط.نقص المياه هو أيضا مشكلة عالمية، لأنه، على غرار الصومال عبر خليج عدن، حيث التصحر وقد تم ربط مع مقاطعة صراع مستمر، يحارب اليأس حول المياه في اليمن سيكون بالضبط نوع من عوامل زعزعة اﻻستقرار أن المتمردين سوف تحتاج إلى مواصلة تعزيز قاعدتها في مناطق نائية بعيدة عن أروقة السلطة.كما حصلت على أسوأ أزمة المياه، وقد لاحظ المراقبون أن الحكومة قد ركزت جهودها على إدارة موارد المياه في المراكز الحضرية، حيث فقد () و يريد أن يحافظ على الدعم السياسي، و العديد من المناطق النائية لا يتلقون المساعدة التي تم تجاهلها من قبل.كريستوفر بوسيك من مؤسسة كارنيجي للسلام الدولي، كتب في شهادة أدلى بها أمام الكونغرس في شباط / فبراير: "عدم وضع الشركات المحلية للمياه في العديد من المحافظات التي تاريخيا قد لا تلقى الكثير من الدعم أو الخدمات الاجتماعية من الحكومة المركزية قد أثارت خوف أن ظهور تنظيم القاعدة قد طلب اللجوء هناك."بوسيك يذهب إلى قائمة ما يمكن أن يكون القيام به، بما في ذلك وقف الدعم الحكومي و المشتريات الحكومية من القات، وإنشاء نظام قانوني أفضل التعامل مع الأمة التي تزداد ندرة الموارد."إذا لم تتخذ هذه التدابير في المدى القريب"، كما يكتب، "مزيد من خطوات درامية ستكون ضرورية في المستقبل، هذه كما وقف سكان الريف من الانتقال إلى المدن المكتظة، نقل المراكز السكانية أكثر جذرية من وسط البلاد إلى السواحل." وبعبارة أخرى، تضطر الحكومة إلى خلق الكثير من المواطنين التعيس.و هذا ما يجعل من المتمردين ان العثور على مجندين في المجتمعات الساخطين سعيد جدا في الواقع.(قرأت عن اليمن وعلى أعلى 10 الأنباء العالمية 2011.