It can be argued that each of the s

It can be argued that each of the sixteen Habits of Mind is informed by Cognitive Style
theory, but Managing Impulsivity, Striving for Accuracy, Metacognition, Responding
with Wonderment and Awe, Questioning and Posing Problems, Applying Past Knowledge
to New Situations, and Thinking Interdependently are more explicitly informed by work
in this area.
Cognitive style refers to a learnerís characteristic preferences for thinking, perceiving,
processing and remembering information (Sternberg, 2001; Ferrari & Sternberg, 1998).
Each learner possesses learning style tendencies (eg. visual attention as compared to
auditory attention) and makes cognitive choices in relation to how they perceive and
perform learning tasks.
Considerable research (Kagan, 1958, 1966; Entwistle, 1991) has surrounded the relative
speed of learnerís responses to set learning tasks, with some students reacting quickly
(impulsively) and other students responding more slowly (reflectively). Reflective
students generally take longer to complete tasks but are mostly more accurate than their
impulsive peers (Entwistle, 1991). Clear connections can be made here to Managing
Impulsivity, Metacognition and Striving for Accuracy. Managing Impulsivity involves
thoughtful and deliberate planning before deciding upon our actions, and Striving for
Accuracy includes the concepts of checking our work and setting high standards for its
completion. Reflective thinking is generally regarded as being synonymous with
metacognitive strategies.
Other studies have focussed on the concepts of ëdeepí and ësurfaceí approaches to
learning (Zimmerman, 1998). Some students have been perceived as intrinsically
motivated, possessing a curiosity for the learning tasks and using ëdeepí approaches such
as questioning, planning and evaluating. These students also try to relate past knowledge

النتائج (العربية) 1:

ويمكن القول بأن كل من عادات ستة عشر "من العقل" هو أبلغ "النمط المعرفي"نظرية، ولكن "الاندفاع إدارة"، تسعى جاهدة لمواجهة دقة، ميتاكوجنيشن،مع انبهار والرهبة، التشكيك وطرح المشاكل وتطبيق المعرفة في الماضيللأوضاع الجديدة، والتفكير متبادلاً أكثر صراحة أبلغ من العملفي هذا المجال.النمط المعرفي يشير إلى تفضيلات مميزة learnerís للتفكير، وإدراك،التجهيز وتذكر المعلومات (ستيرنبرغ، 2001؛ فيراري & ستيرنبرغ، 1998).يمتلك كل متعلم تعلم نمط الاتجاهات (على سبيل المثال-الانتباه البصري ومقارنة بالاهتمام السمعي) ويجعل الخيارات المعرفي فيما يتصل بأنهم يرون كيف وتنفيذ مهام التعلم.قدر كبير من البحوث (كاغان، 1958، 1966؛ وقد حاصرت Entwistle, 1991) النسبيسرعة الاستجابات learnerís لتعيين تعلم المهام، مع بعض الطلبة الرد بسرعة(تهور) وغيرهم من الطلاب الاستجابة ببطء أكبر (ريفليكتيفيلي). عاكسالطلاب عموما يستغرق وقتاً أطول لإنجاز المهام ولكن هي في الغالب أكثر دقة من بهمنظائر النبضية (انتويستلي، 1991). ويمكن إجراء اتصالات واضحة هنا إلى إدارةالاندفاع و Metacognition وتعمل جاهدة للتأكد من دقتها. تتضمن إدارة الاندفاعتخطيط مدروس ومتعمد قبل البت في أعمالنا، والسعي من أجلدقة يتضمن مفاهيم التدقيق عملنا ووضع معايير عالية لماالإنجاز. يعتبر عموما يجري مرادفاً للتفكير التأملياستراتيجيات ادراكية.وركزت دراسات أخرى على مفاهيم ëdeepí ونهج ësurfaceíالتعلم (Zimmerman, 1998). وقد كان ينظر إليها بعض الطلاب كجوهرةدافع، امتلاك فضول لمهام التعلم، واستخدام ëdeepí النهج هذهكالاستجواب، والتخطيط، وتقييم. هؤلاء الطلاب أيضا في محاولة لربط الماضي المعرفة

النتائج (العربية) 2:

ويمكن القول بأن كل واحد من عشرة من عادات العقل هو أبلغ من قبل نمط الإدراكي
الناحية النظرية، ولكن التحكم بالتهور، الكفاح من أجل الدقة، ما وراء المعرفة، وردا
الدهشة والرهبة، التساؤل وطرح المشكلات، تطبيق المعارف الماضية
على أوضاع جديدة، والتفكير التبادلي وأبلغ أكثر صراحة العمل
في هذا المجال.
أسلوب المعرفي يشير إلى التفضيلات مميزة learnerís للتفكير، إدراك،
معالجة وتذكر المعلومات (ستيرنبرغ، 2001؛ فيراري وستيرنبرغ،
1998).. يمتلك كل متعلم تعلم النزعات النمط (على سبيل المثال الانتباه البصري بالمقارنة مع
الانتباه السمعي) ويجعل الخيارات المعرفية فيما يتعلق كيف يرون
وأداء مهام التعلم.
قدرا كبيرا من البحث (كاغان، 1958، 1966، Entwistle، 1991) وقد حاصرت النسبية
سرعة learnerís الردود على تعيين مهام التعلم، مع بعض الطلاب الرد بسرعة
(باندفاع) وغيرهم من الطلاب الاستجابة أكثر ببطء (عاكس). عاكس
الطلاب عموما يستغرق وقتا أطول لإنجاز المهام ولكن في الغالب أكثر دقة من هم
أقرانهم التسرع (Entwistle، 1991). وصلات واضحة يمكن هنا أن إدارة
الاندفاع، ما وراء المعرفة والسعي للدقة. التحكم بالتهور ينطوي
التخطيط مدروس ومتعمد قبل البت في أعمالنا، والسعي
للدقة ويشمل مفاهيم فحص عملنا ووضع معايير عالية لفي
الإنجاز. يعتبر التفكير التأملي عموما باعتبارها مرادفا
استراتيجيات ما وراء المعرفة.
وركزت دراسات أخرى على مفاهيم ëdeepí وësurfaceí نهج
التعلم (زيمرمان، 1998). وقد ينظر بعض الطلاب وجوهرها
دوافع، وحيازة الفضول للمهام التعلم واستخدام نهج ëdeepí مثل
كما الاستجواب، تخطيط وتقييم. هؤلاء الطلاب أيضا محاولة لربط المعرفة الماضية

النتائج (العربية) 3:

ويمكن القول بأن كل واحد من ستة عشر عادات العقل هو أبلغ أسلوب معرفي
نظرية، ولكن إدارة الاندفاعية التي تناضل من أجل الدقة، Metacognition الرد
بالفرح و رهبة الاستجواب و طرح المشاكل، وتطبيق المعرفة السابقة
إلى أوضاع جديدة، والتفكير مترابطة أكثر صراحة يسترشد العمل في هذا المجال

الأسلوب المعرفي يشير إلى المتعلم í s مميزة تفضيلات التفكير لفهم
تجهيز و تذكر المعلومات (ستيرنبرغ، 2001؛ فيراري & ستيرنبرغ، ١٩٩٨).
كل متعلم يمتلك اسلوب التعلم الاتجاهات (مثل الانتباه البصري مقارنة
الانتباه السمعي) ويجعل الخيارات المعرفية فيما يتعلق كيف ينظرون و أداء مهام التعلم

قدرا كبيرا من البحث (كاجان، 1958، 1966؛ انتويسل، 1991) لازمت قريب
سرعة المتعلم í s الردود لتحديد مهام التعلم مع بعض الطلاب والاستجابة بسرعة
(ارتجالاً) وغيره من الطلاب الاستجابة ببطء أكثر (عاكس).عاكس
الطلاب يستغرق عادة وقتا أطول لاستكمال المهام ولكن هي في الغالب أكثر دقة من أقرانهم
التسرع (انتويسل، 1991).ويمكن إجراء اتصالات واضحة هنا إلى إدارة
الاندفاعية و Metacognition والسعي من أجل الدقة.إدارة ينطوي اندفاع
تخطيط مدروس ومتعمد من قبل البت في أعمالنا، والعمل من أجل
الدقة تشمل مفاهيم للتحقق من أعمالنا ووضع المعايير العالية
الانتهاء.والتفكير التأملي هو ينظر إليه عادة باعتباره مرادفا
استراتيجيات ما وراء المعرفة
دراسات أخرى ركزت على مفاهيم ë عميق í and ë السطح í
تعلم نهج (زيمرمان، 1998).كان بعض الطلاب يعتبر جوهريا
حيازة بدافع الفضول عن مهام التعلم واستخدام ë عميق í نهج هذه
الاستجواب، تخطيط وتقييم.هؤلاء الطلاب أيضا في محاولة لربط المعرفة السابقة