Rinehart, Bellgrove et al. (2006) r

Rinehart, Bellgrove et al. (2006) reported that even high-functioning children with autism experience difficulty planning and implementing motor movements.
Because Socialization often appears as the lowest adaptive functioning level, educational institutions should provide professional, not paraprofessional, teachers for children with autism (Anderson, Moore, Godfrey, & Fletcher-Flinn, 2004). Children with autism have difficulties relating to peers and adults and deserve the highest trained professionals available to assist with alleviating their socialization deficiencies.

النتائج (العربية) 1:

رينيهارت، بيلجروفي وآخرون (2006) ذكرت أن تجربة عالية الأداء حتى الأطفال الذين يعانون من التوحد صعوبة في تخطيط وتنفيذ حركة السيارات.لأن التنشئة الاجتماعية غالباً ما يظهر كأدنى مستوى الأداء التكيفي، ينبغي أن توفر المؤسسات التعليمية المهنية، لا المجتمعيين، والمعلمين للأطفال الذين يعانون من التوحد (أندرسون، مور، Godfrey، وفليتشر-فلين، 2004). الأطفال الذين يعانون من التوحد صعوبات تتصل بأقرانهم والبالغين وتستحق أعلى المهنيين المدربين متوفرة للمساعدة في التخفيف عن أوجه القصور في التنشئة الاجتماعية.

النتائج (العربية) 2:

رينيهارت، Bellgrove وآخرون. (2006) أن حتى يعمل عالية الأطفال ذوي الخبرة التوحد التخطيط صعوبة وتنفيذ الحركات الحركية.
لأن التنشئة الاجتماعية غالبا ما يظهر أدنى مستوى الأداء على التكيف، والمؤسسات التعليمية وينبغي أن توفر المهنية، وليس مساعد مهني والمعلمين للأطفال المصابين بالتوحد (أندرسون، مور، غودفري، وفليتشر-فلين، 2004). الأطفال الذين يعانون من مرض التوحد وصعوبات تتعلق أقرانهم والكبار ويستحق المهنيين أعلى المدربين المتاحة للمساعدة في تخفيف النقص التنشئة الاجتماعية الخاصة بهم.

النتائج (العربية) 3:

راينهارت، bellgrove et al.(2006) عن أنه حتى الوظائف العليا للأطفال ذوي التوحد واجهت صعوبة في تخطيط وتنفيذ الحركات الحركية
لأن التنشئة الاجتماعية كثيرا ما يظهر أدنى التكيفية وينبغي أن يوفر مستوى أداء المؤسسات التعليمية المهنية، وليس Paraprofessional، والمعلمين للأطفال المصابين بمرض التوحد (اندرسون، مور، غودفري، & فليتشر فلين 2004).الأطفال المصابين بالتوحد لديهم الصعوبات المتصلة الأقران والكبار يستحقون أعلى من المهنيين المدربين المتاحة للمساعدة في تخفيف حدة النقص في تنشئتهم الاجتماعية.