Fatima bint Asad (a) became the div

Fatima bint Asad (a) became the divine greatest sign;38 that is, she
trained the Father of all Imams, Imam Ali (a), and the Holy Prophet (s)
regarded her as his mother.
Second, Fatima bint Asad enjoyed knowledge and gnosis,39 was Godfearing,
40 did jihad in the way of God,41 and took the lead in Islam by
embracing it42. These are the yardsticks of virtue and superiority, the
stages of theoretical and practical perfection of the gnostic and spiritual
journey. Likewise, based on the Qur’anic verse revealed about Imam
Ali (a) and the Fatimas,43 she was contemplative, remembering God
and enjoying wisdom and intellect. Hence, she was a woman of
intellectual and cultural genius, political and social insight, and mental
and practical purity, similar to Lady Khadijah (a) and Sumayyah from
the household of Yasir, who made many efforts to elevate faith and
propagate Islamic values. They endeavored alongside the Holy
Prophet (s) and Imam Ali (a) as well as warriors and migrants for the
sake of Islam and supported Islam when it had very few defenders.44
Third, due to her inner intellectual qualifications as well as her innate
talents and capacity, Fatima bint Asad (a) was deserving of a lofty
status. In other words, since she was constantly in the presence of the
Prophet and Imam Ali, she benefited adequately from these divine rays
of two perfect men who held the privileged positions of the
Prophethood and Imamate She was indebted to them for her spiritual
journey in terms of creation and morality, her existential and purifying
manifestation and her attraction of spiritual journey and spiritual
journey of attraction. There were very few virtuous people who were

النتائج (العربية) 1:

فاطمة بنت أسد (أ) أصبح الإلهية أعظم علامة؛ 38، أنهاتدريب والد جميع الأئمة، الأمام على (أ)، والنبي الكريم (s)ينظر لها على أنها والدته.الثانية، وفاطمة بنت أسد يتمتعون بالمعرفة والغنوص، جودفيرينج، وكان 3940 الجهاد في سبيل الله، 41، وأخذت زمام المبادرة في الإسلامتحتضن it42. هذه هي مقاييس الفضيلة والتفوق،مراحل الكمال النظري والعملي لمعرفي والروحيةرحلة. وبالمثل، استناداً إلى الآية القرآنية التي كشفت عن الأمامعلى (أ) وفي فاتيماس، أنها 43 كانت التأملية، تذكر اللهويتمتع بالحكمة والعقل. ومن ثم فإنها كانت امرأة منوعبقرية فكرية وثقافية، والبصيرة السياسية والاجتماعية، والعقليةونقاء العملية، مماثلة لسيدة خديجة (أ) وسمية منأسرة ياسر، الذي بذل الكثير من الجهود للارتقاء بالإيمان ونشر القيم الإسلامية. أنها سعت إلى جانب الكرسيالنبي (s) والإمام على (أ) فضلا عن المحاربين والمهاجرينساكي من الإسلام والإسلام معتمدة عندما كان عدد قليل جداً من defenders.44الثالثة، بسبب مؤهلاتها الفكرية الداخلية وكذلك لها فطريةالمواهب والقدرات، وفاطمة بنت أسد (أ) كان تستحق النبيلحالة. وبعبارة أخرى، منذ ذلك الحين أنها كانت باستمرار حضورالنبي والإمام على، وقالت أنها استفادت على نحو كاف من هذه الأشعة الإلهيةاثنين من الرجال الكمال الذين يشغلون مناصب متميزةالنبوة والإمامة أنها كانت مدين لهم لبلدها الروحيةرحلة من حيث خلق والأخلاق، لها الوجودية وتنقيةمظهر ولها جاذبية الرحلة الروحية والروحيةرحلة الجذب. كانت هناك قلة قليلة من الناس الذين كانوا حميدة

النتائج (العربية) 2:

فاطمة بنت أسد (أ) أصبح أكبر دليل الإلهي و 38 وهذا هو، وقالت انها
دربت الأب للجميع الأئمة، الإمام علي (ع)، والرسول الكريم (الصورة)
. ينظر لها والدته
الثانية، تمتعت فاطمة بنت أسد المعرفة والغنوص، كان 39 Godfearing،
40 لم الجهاد في سبيل الله، 41 وأخذ زمام المبادرة في الإسلام من خلال
احتضان it42. هذه هي مقاييس الفضيلة والتفوق، و
مراحل الكمال النظري والعملي لمعرفي والروحية
رحلة. وبالمثل، استنادا إلى الآية القرآنية كشفت عن الإمام
علي (ع) وFatimas، 43 كانت التأملية، وتذكر الله
، وتتمتع بالحكمة والعقل. ومن هنا، كانت امرأة من
العبقرية الفكرية والثقافية، والبصيرة السياسية والاجتماعية، والنفسية
النقاء والعملي، على غرار سيدة خديجة (أ) و سمية من
الأسرة ياسر، الذي قدم الكثير من الجهود لرفع الإيمان و
نشر القيم الإسلامية. أنها سعت إلى جانب الكرسي
النبي (ص) والإمام علي (ع)، وكذلك المحاربين والمهاجرين ل
أجل الإسلام ودعم الإسلام عندما كان عدد قليل جدا defenders.44
الثالث، نظرا لمؤهلاتها الفكرية الداخلية وكذلك لها الفطرية
المواهب والقدرات، وفاطمة بنت أسد (أ) كان أحق من النبيلة
الوضع. وبعبارة أخرى، نظرا لأنها كانت باستمرار في وجود
النبي والإمام علي، وقالت انها استفادت بشكل كاف من هذه الأشعة الإلهية
رجلين المثالي الذي شغل المناصب حظا من
النبوة وكان الإمامة وقالت إنها مدين لهم لها الروحية
رحلة من حيث الخلق والأخلاق، ولها وجوديا وتنقية
مظهر ولها جاذبية رحلة روحية والروحية
رحلة الجذب. كان هناك عدد قليل جدا من الناس الفضلاء الذين كانوا