While the two gaps are distinct and

While the two gaps are distinct and separate ones, international transfers can, in fact, be
used to fill both. For example, a machine given to a country represents both an import for
which no resources need to be exported (thus alleviating the foreign exchange gap) and
an investment good which does not have to be offset by domestic saving (thus alleviating
the savings gap). We should also note that the notion of two gaps is not consistent with
neo-classical economic theory. Neo-classical economics assumes that resources can be
easily shifted between different employments. Thus, whenever idle resources (excess
capacity) exist, these idle resources can be used to produce exports, and exports can be
increased by simply altering the exchange rate - i.e., by devaluing. Conversely, idle
resources can be used to produce capital goods, intermediate inputs and the like, so that
foreign exchange constraints can be eliminated. Concerning the latter, excess labour can,
for example, be put to work to create labour intensive capital goods.
Proponents of the two-gap model contend that imperfections and rigidities exist which
preclude the economy from working according to the neo-classical edicts. For example,
many governments may not think it desirable to do what neo-classical economics
suggests they ought to do. As well, actions which may be theoretically proper may simply
not be effective since they are implemented in an environment totally different from that
perceived by neo-classical economics.

النتائج (العربية) 1:

بينما الفجوات اثنين هم متميزين ومنفصلين، التحويلات الدولية، في الواقع، يمكنتستخدم لتعبئة على حد سواء. على سبيل المثال، يمثل آلة نظراً إلى بلد كل عملية استيرادلا توجد موارد تحتاج إلى تصدير (وبالتالي تخفيف الفجوة العملات الأجنبية) واستثمار جيد الذي لم يقابله المحلي حفظ (وبالتالي تخفيففجوة الادخار). وينبغي أن نلاحظ أيضا أن مفهوم الفجوات اثنين لا يتسق معالنظرية الاقتصادية الكلاسيكية الجديدة. الاقتصاد الكلاسيكي الجديد يفترض أن يمكن أن تكون المواردتحول بسهولة بين وظائف مختلفة. وهكذا، كلما الخمول الموارد (الزائدةالقدرات) موجودة، وهذه الموارد الخمول يمكن أن تستخدم لإنتاج الصادرات، ويمكن أن تكون الصادراتوزادت ببساطة تغيير سعر الصرف-أي بتخفيض قيمة. وفي المقابل، الخموليمكن استخدام الموارد لإنتاج السلع الرأسمالية والمدخلات الوسيطة وما شابه ذلك، حيث أنيمكن القضاء على قيود الصرف الأجنبي. وفيما يتعلق بالنقطة الأخيرة، الزائدة يمكن العمل،على سبيل المثال، يطرح للعمل من أجل خلق العمالة المكثفة من السلع الرأسمالية.يتعامل أنصار النموذج الثاني-الفجوة أنه توجد عيوب والمواقف المتصلبة التييمنع الاقتصاد من العمل وفقا للمراسيم كلاسيكي. على سبيل المثالالعديد من الحكومات قد لا أعتقد أنه مرغوب فيه للقيام بما هو علم الاقتصاد الكلاسيكي الجديدوتشير إلى أنها يجب أن تفعل. كذلك، الإجراءات التي قد تكون مناسبة من الناحية النظرية يمكن ببساطةلا يكون فعالاً منذ تطبيقها في بيئة مختلفة تماما عن تلكفي نظر علم الاقتصاد الكلاسيكي الجديد.

النتائج (العربية) 2:

بينما الفجوات هما هيئات منفصلة ومستقلة، والتحويلات الدولية يمكن، في الواقع، أن
تستخدم لملء حد سواء. على سبيل المثال، جهاز معين إلى بلد تمثل كلا من واردات
التي لا تحتاج الى الموارد التي يتم تصديرها (وبالتالي التخفيف من الفجوة صرف العملات الأجنبية)
وسلعة استثمارية والتي لا يجب أن يقابله الادخار المحلي (وبالتالي تخفيف
الفجوة بين الادخار) . يجب أن نلاحظ أيضا أن مفهوم اثنين من الثغرات لا تتفق مع
النيو كلاسيكية النظرية الاقتصادية. يفترض الاقتصاد النيو كلاسيكية أن الموارد يمكن أن
تحول بسهولة بين توظيفات مختلفة. وهكذا، كلما الموارد الخمول (الزائدة
وجود القدرات)، ويمكن استخدام هذه الموارد غير المستغلة لإنتاج الصادرات، ويمكن أن الصادرات
ارتفعت ببساطة عن طريق تغيير سعر الصرف - أي، من خلال تخفيض قيمة. على العكس من ذلك، الخمول
ويمكن استخدام الموارد لإنتاج السلع الرأسمالية، المدخلات الوسيطة وما شابه ذلك، بحيث
قيود النقد الأجنبي يمكن القضاء عليها. وفيما يتعلق، والعمل الزائد الأخير يمكن،
على سبيل المثال، يتم وضع العمل على خلق كثيفة العمالة السلع الرأسمالية.
مؤيدو النموذج يومين الفجوة يؤكدون أن عيوب والجمود توجد الذي
يمنع الاقتصاد من العمل وفقا لمرسوم النيو كلاسيكية. على سبيل المثال،
العديد من الحكومات قد لا اعتقد انه من المرغوب فيه أن تفعل ما النيو كلاسيكية الاقتصاد
يوحي بأنهم يجب القيام به. كذلك، الإجراءات التي قد تكون مناسبة من الناحية النظرية ببساطة قد
لا تكون فعالة لأنها تنفذ في بيئة مختلفة تماما عن تلك
التي تتصورها الاقتصاد النيو كلاسيكية.

النتائج (العربية) 3:

مع اثنين من الثغرات متميزة ومنفصلة، النقل الدولي، في الواقع،استخدامها لملء سواء.على سبيل المثال، آلة نظرا إلى بلد يمثل كلا من الاستيرادوالذي لا ينبغي تصديرها (الموارد وبالتالي تخفيف فجوة الصرف الأجنبي)الاستثمار الجيد الذي لا يجب أن يقابله اﻻدخار المحلي (وبالتالي التخفيف منفجوة الادخار).وينبغي أن نلاحظ أيضا أن فكرة وجود ثغرات لا يتفق معالنظرية الاقتصادية الكلاسيكية الجديدة.الاقتصاد الكلاسيكي الجديد يفترض أن الموارد يمكن أن تكونبسهولة تحويل بين مختلف التوظيفَ.وهكذا، كلما موارد عاطلة (فائضالقدرة) وجدت هذه موارد عاطلة يمكن استخدامها في إنتاج الصادرات، يمكن أن تصبح الصادراتزيادة ببساطة عن طريق تغيير سعر الصرف - أي قيمة.في المقابل، والخمولالموارد التي يمكن استخدامها في إنتاج السلع الرأسمالية والمدخلات الوسيطة وما شابه ذلك، بحيثقيود الصرف الأجنبي يمكن إلغاؤها.وفيما يتعلق بهذا الأخير، فائض اليد العاملة يمكن أنعلى سبيل المثال، يتم وضع العمل على خلق السلع الرأسمالية الكثيفة العمالة.أنصار نموذج الفجوة اللذين يؤكدون وجود العيوب الجامدة التييمنع الاقتصاد من العمل وفق المراسيم الكلاسيكي الجديد.على سبيل المثال،العديد من الحكومات قد لا أعتقد أنه من المستحسن أن تفعل ما اقتصاديات الكلاسيكية الجديدةيعني يجب القيام به.كما أن الأعمال التي قد تكون نظريا سليم ببساطة قدلا تكون فعالة لأنها تنفذ في بيئة مختلفة تماما عنوجهة نظر الاقتصاد الكلاسيكي الجديد.