Structural violence built into soci

Structural violence built into social and political structures may be called repression: not the open and intentional form of repression that characterises dictatorship and occupation (which is direct violence), but hidden repression. It becomes manifest as social inequality, class and caste stratification, gender discrimination, hierarchy, patriarchy, militarization, skewed research priorities, and unequal access to education,health services, jobs and positions of power. Structural violence leads to poverty and powerlessness, and keeps people living in misery.

Communicable diseases, maternal and perinatal conditions and nutritional deficiency cause the deaths of at least 18 million people a year (WHO 2004). Most of these deaths could easily be avoided through health promotion and health system improvements, as well as through the provision of antibiotics and food. We live in a world of unparalleled wealth, yet the number one killer is still poverty. People are dying unnecessarily due to the unequal distribution of knowledge and resources.

النتائج (العربية) 1:

العنف الهيكلي في صلب الهياكل الاجتماعية والسياسية يمكن أن يسمى القمع: لا شكل مفتوح والمتعمد من القمع الذي سمات الدكتاتورية والاحتلال (وهو العنف المباشر)، ولكن المخفية القمع. يصبح بيان التفاوت الاجتماعي، الطبقات الطبقة والطبقة الاجتماعية، والتمييز بين الجنسين، التسلسل الهرمي، النظام الأبوي، عسكرة، الأولويات البحثية منحرف، وعدم تكافؤ إمكانية الوصول إلى التعليم والخدمات الصحية، ووظائف ومناصب السلطة. العنف الهيكلي يؤدي إلى الفقر والعجز، ويبقى الناس الذين يعيشون في بؤس.الأمراض المعدية وظروف الأمومة والفترة المحيطة بالولادة ونقص التغذية يسبب وفاة مالا يقل عن 18 مليون شخص سنوياً (منظمة الصحة العالمية، 2004). ويمكن تفادي معظم هذه الوفيات بسهولة عن طريق تعزيز الصحة وتحسين النظم الصحية، وكذلك من خلال توفير المضادات الحيوية والمواد الغذائية. أننا نعيش في عالم ثروة لم يسبق لها مثيل، ولكن القاتل رقم واحد لا يزال الفقر. الناس يموتون دون داع بسبب التوزيع غير المتكافئ للموارد والمعارف.

النتائج (العربية) 2:

العنف الهيكلي في صلب الهياكل الاجتماعية والسياسية يمكن ان يسمى القمع: لا شكل مفتوح ومتعمد من القمع الذي يميز الدكتاتورية والاحتلال (وهو العنف المباشر)، ولكن القمع الخفي. يصبح واضحا عدم المساواة الاجتماعية، والطبقة والطبقات الطبقي والتمييز بين الجنسين، والتسلسل الهرمي، النظام الأبوي والعسكرة، وأولويات البحوث المنحرفة، وعدم المساواة في الحصول على التعليم والخدمات الصحية والوظائف ومواقع السلطة. العنف الهيكلي يؤدي إلى الفقر والعجز، ويحافظ الناس الذين يعيشون في البؤس.

الأمراض المعدية، وظروف الأمهات وحديثي الولادة ونقص التغذية يتسبب في وفاة 18 مليون شخص على الأقل في السنة (منظمة الصحة العالمية 2004). معظم هذه الوفيات يمكن تجنبها بسهولة من خلال تعزيز الصحة والنظام الصحي التحسينات، وكذلك من خلال توفير المضادات الحيوية والمواد الغذائية. نحن نعيش في عالم من ثروة لم يسبق لها مثيل، ولكن القاتل رقم واحد لا يزال الفقر. الناس يموتون دون داع بسبب التوزيع غير العادل للمعرفة والموارد.