Learning is promoted if students fe

Learning is promoted if students feel part of the clinical team
and have real work to do, within the limits of their competence.
Learning in clinical environments is still carried out through a form
of apprenticeship, a community of practice as defined by Lave and
Wenger (1991). In this community, students learn by participation
and by contributing to tasks which have meaning, a process called
‘legitimate peripheral participation’. They need to feel valued and
should not be undermined by negative feedback, particularly in
front of others. Bullying and intimidation have no place in modern
education. Clinical tutors and staff should intervene if students do
not act professionally with peers, patients or colleagues. Everyone in
the clinical environment is a role model and should be aware of this.

النتائج (العربية) 1:

ويتم تشجيع التعلم إذا كان الطلاب يشعرون جزءا من فريق السريريةوقد عمل حقيقية للقيام، في حدود اختصاصها.لا يزال يجري التعلم في بيئات السريرية من خلال نموذجللتلمذة الصناعية، مجتمع الممارسة كما حددتها ﻻفي وفينجر (1991). يتعلم الطلاب في هذا المجتمع، بمشاركةوالمساهمة للمهام التي لها معنى، بعملية تسمى'مشاركة هامشية المشروعة'. أنهم بحاجة إلى أن تشعر بقيمتها ووينبغي إلا تقوض ردود فعل سلبية، لا سيما فيالجبهة الآخرين. البلطجة والتخويف لا مكان لها في الحديثالتربية والتعليم. المعلمون السريرية والموظفين ينبغي أن تتدخل إذا نفذ الطلابعدم التصرف بحرفية مع أقرانهم أو المرضى أو الزملاء. الجميع فيالبيئة السريرية نموذجا يحتذى به وينبغي أن يكون على علم بذلك.

النتائج (العربية) 2:

ويتم تشجيع التعلم إذا يشعر الطلاب جزءا من الفريق الطبي
ويكون العمل الحقيقي يجب القيام به، وذلك في حدود اختصاصها.
التعلم في بيئات السريرية لا يزال نفذت من خلال شكل
من التلمذة الصناعية، مجتمع الممارسة على النحو المحدد من قبل إغتسل و
فينغر ( 1991). في هذا المجتمع، ويتعلم الطلاب من خلال المشاركة
والمساهمة في المهام التي لها معنى، وهي عملية تسمى
"المشاركة الطرفية المشروعة". انهم في حاجة الى الشعور بالتقدير و
يجب عدم تقويض قبل ردود فعل سلبية، ولا سيما في
أمام الآخرين. البلطجة والترهيب ليس لها مكان في الحديث
التعليم. يجب المعلمين السريرية والموظفين تتدخل إذا كان الطلاب لا
لا يتصرف مهنيا مع أقرانهم، والمرضى أو الزملاء. الجميع في
البيئة السريرية هو قدوة ويجب أن تكون على علم بذلك.

النتائج (العربية) 3:

ويتم تشجيع التعلم إذا كان الطلاب يشعرون جزءا من فريق طبيو يكون العمل الحقيقي للقيام، في حدود اختصاصها.التعلم في بيئات السريرية لا تزال تتم من خلال شكلالتلمذة الصناعية، الممارسات المجتمعية كما حددها لوهفينجر (1991).في هذا المجتمع، يتعلم الطلاب من المشاركةومن خلال المساهمة في المهام التي لا معنى لها، وهي عملية تسمى"" المشروع مشاركة هامشية.انهم في حاجة الى الشعور بقيمةوينبغي ألا يقوض من ردود فعل سلبية، ولا سيما في البلدان النامية؛أمام الآخرين.البلطجة والتخويف لا مكان لها في الحديثالتعليم.السريرية المعلمين والموظفين أن تتدخل إذا كان الطلاب لاليس عمل احترافي مع أقرانهم من المرضى أو الزملاء.الجميع فيالبيئة السريرية هي قدوة وأن تكون على علم بذلك.