Being an extensive reader, she kept

Being an extensive reader, she kept accounts of her encounters with the Emperor and the state of affairs. Salima was thus, one of the most important ladies at the court.[5]

Salima and Maryam Makani played a crucial role in negotiating a settlement between Akbar and Jahangir when the father-son's relationship turned sour in the early 1600s, eventually helping to pave the way for Jahangir's accession to the throne.[5][9] During Jahangir's reign, Salima Begum played a crucial role in securing pardon for the powerful, Khan-i-Azam, Mirza Aziz Koka, who had been sentenced to death by Jahangir.[9]

In 1575, Salima went for the Hajj pilgrimage to Mecca along with her aunt Princess Gulbadan Begum and many other royal ladies.[10] Salima was an accomplished poet and collected a library, to which apparently copy of all books had to be contributed, which had any currency iSalima died on 15 December 1612 at Delhi. Her step-son, Jahangir, gives particulars of her birth and descent; her marriages and he states that she was seventy three years old at the time of her death in 1612. By his orders, her body was laid in a garden which she herself had commissioned.[13]

Jahangir praises her both for her natural qualities and her acquirements. She creates an impression of herself as a charming and cultivated woma

النتائج (العربية) 1:

كونها مستفيضة عن القراء، أنها تبقى حسابات لها لقاءات مع الإمبراطور والدولة للشؤون. وهكذا، صاليما كانت واحدة من السيدات الأكثر أهمية في المحكمة. [5]صاليما ومريم ماكاني لعبت دوراً حاسما في التفاوض بشأن التوصل إلى تسوية بين أكبر وجاهانجير عندما تحولت علاقة الأب الابن تعكر في أوائل القرن السابع عشر، في نهاية المطاف المساعدة على تمهيد الطريق للانضمام جهانجير إلى العرش. [5] [9] وخلال عهد جاهانجير، البيجوم سليمة لعبت دوراً حاسما في تأمين العفو عن الأقوياء، خان-i-عزام، ميرزا عزيز كوكا، كان قد حكم عليه بالإعدام قبل جهانكير. [9]في 1575, صاليما ذهب للحج إلى مكة المكرمة إلى جانب بيجوم Gulbadan الأميرة عمه لها وكثير من السيدات الملكية الأخرى. [10] صاليما كان شاعر الذي أنجز، وجمع مكتبة، الذي كان على ما يبدو نسخة من جميع الكتب تكون أسهم، الذي كان إيساليما العملة أي توفي يوم 15 ديسمبر 1612 في دلهي. خطوة ابنها، جهانكير، يعطي تفاصيل لها الولادة والنسب؛ لها الزواج وأنه الدول التي قالت أنها ثلاث سبعين عاماً وقت وفاتها في 1612. بأوامره، وضعت جثتها في حديقة التي هي نفسها قد أمرت. [13]جاهانجير يشيد لها سواء بالنسبة لصفاتها الطبيعية ولها ●تجويد. أنها تخلق انطباعا عن نفسها woma الساحرة والمزروعة

النتائج (العربية) 2:

كونه قارئ اسعة النطاق، وأنها أبقت حسابات لقاءاتها مع الإمبراطور والدولة للشؤون. كانت سليمة وبالتالي، واحدة من السيدات الأكثر أهمية في المحكمة. [5] لعبت سليمة ومريم مكانى دورا حاسما في التفاوض على تسوية بين أكبر وجهانجير عندما تحولت العلاقة بين الأب والابن الحامض في 1600s في وقت مبكر، مما يساعد في نهاية المطاف إلى تمهيد الطريق لانضمام جهانجير إلى العرش. [5] [9] وخلال عهد جهانكير، لعبت سليمة البيجوم دورا حاسما في تأمين العفو عن الأقوياء، خان-I-عزام، ميرزا ​​عزيز كوكا، الذي كان قد حكم عليه بالإعدام من قبل جهانكير . [9] في 1575، ذهب سليمة لتأدية فريضة الحج إلى مكة المكرمة مع خالتها الأميرة Gulbadan بيجوم والعديد من السيدات الملكية الأخرى، وكان [10] سليمة شاعر متمكن وجمع مكتبة، والتي على ما يبدو نسخ من كل الكتب كان ل أن تسهم، الذي كان بأي عملة توفي iSalima على 15 ديسمبر 1612 في دلهي. لها خطوة وابنه، جهانكير، ويعطي تفاصيل عن ولادتها والنسب؛ لها الزواج ويقول إن كانت ثلاثة وسبعون عاما في وقت وفاتها في عام 1612. وبحلول أوامره، وضعت جثتها في الحديقة التي كانت هي نفسها قد كلف. [13] جهانجير يشيد لها على حد سواء لصفاتها الطبيعية و acquirements لها. انها تخلق انطباعا نفسها بأنها WOMA الساحرة والمزروعة