At that time the President rode the

At that time the President rode the hobby of tree-culture, and some fine old trees should still remain to witness it, unless they have been improved off the ground; but his was a restless mind, and although he took his hobbies seriously and would have been annoyed had his grandchild asked whether he was bored like an English duke, he probably cared more for the processes than for the results, so that his grandson was saddened by the sight and smell of peaches and pears, the best of their kind, which he brought up from the garden to rot on his shelves for seed. With the inherited virtues of his Puritan ancestors, the little boy Henry conscientiously brought up to him in his study the finest peaches he found in the garden, and ate only the less perfect.

النتائج (العربية) 1:

في ذلك الوقت استقل الرئيس هواية شجرة الثقافة، وينبغي أن لا تزال بعض الأشجار القديمة الجميلة الشاهد، ما لم يكن قد تحسنت بعيداً عن الأرض؛ ولكن كان له عقل لا يهدأ، وعلى الرغم من أنه هواياته بجدية وكان الضيق قد حفيده سألت عما إذا كان بالملل مثل دوق اللغة إنجليزية، ربما اهتم أكثر للعمليات من أجل النتائج، وحيث أن حفيده حزنت بالبصر ورائحة الخوخ والكمثرى، والأفضل من نوعها ، الذي أحضر من الحديقة لتتعفن في بلده رفوف للبذور. مع فضائل موروثة من أجداده البروتستانتي، الصبي الصغير وهنري ضمير ترعرعت معه في دراسته الخوخ خيرة أنه وجد في الحديقة، ويأكلون فقط أقل مثالية.

النتائج (العربية) 2:

في ذلك الوقت ركب الرئيس هواية شجرة والثقافة، وينبغي أن بعض الأشجار القديمة الجميلة لا تزال ليشهدوا ذلك، إلا إذا كانت قد تحسنت بعيدا عن الارض. إلا أن كان العقل لا يهدأ، وعلى الرغم من توليه هواياته على محمل الجد وكان قد تم إزعاج قد طلب حفيده ما اذا كان يشعر بالملل مثل دوق الإنجليزية، وقال انه ربما يهتم أكثر للعمليات من أجل النتائج، بحيث يشعر بالحزن حفيده على مرأى ورائحة الخوخ والكمثرى، وأفضل من نوعها، والتي قال انه تربى من الحديقة لتتعفن على الرفوف له عن البذور. مع الفضائل الموروثة من أسلافه البروتستانتي، وكان هناك طفل صغير هنري جلب ضمير متروك له في دراسته أرقى الخوخ وجدها في الحديقة، وفقط يأكلون أقل مثالية.

النتائج (العربية) 3:

في ذلك الوقت الرئيس ركب هواية ثقافة شجرة، و بعض الأشجار القديمة الجميلة، ينبغي أن يظل شاهد عليه، ما لم يكن قد تحسن من الأرض؛ بل إن كان رستلسس ميند، وعلى الرغم من انه استغرق هواياته بجدية و كان يتضايق من سأل حفيده سواء كان بالملل مثل دوق إنجليزي، ربما يهتم أكثر عن العمليات من النتائج، حتى أن حفيده هو الحزن والبصر والشم من الخوخ والكمثرى، أفضل من نوعها، وهو الذي تربى من الحديقة حتى تتعفن على الرفوف البذور.مع الفضائل الموروثة من أجدادنا البروتستانتي، الصبي الصغير هنري بأمانة تربيتهم له في دراسته أرقى الخوخ وهو موجود في حديقة، وما أكلت إلا أقل مثالية.