According to The Associated Press,

According to The Associated Press, around 100 bearded men shouting “God is great!” smashed the windows of Cinema Afrique, where the movie “Neither God nor master” by France-based Tunisian director Nadia Feni was playing on Sunday.

Tunisia, previously a staunch secularism has disallowed women from donning the hijab, an ultraconservative comeback as such is scary.

But how to inspire such ultraconservative Islamists that it is the freedom of speech and expression that allows Ms. Feni to showcase her movie?

It needs far more inspiration to come to the fore beyond al-Azhar and Muslim Brotherhood splinter groups being different. It needs more of modern day Akbar’s genius.
But then again, reaching modernity is not exclusive to the Muslims

النتائج (العربية) 1:

وفقا "وكالة أسوشيتد برس"، الملتحي حوالي 100 رجال يهتفون "الله عظيم!" حطموا نوافذ Afrique السينما، حيث الفيلم "لا الله لا سيد" المخرج التونسي مقرها في فرنسا كان يلعب فيني ناديه يوم الأحد.تونس، سابقا قد مسموح العلمانية أشد النساء من ارتداء الحجاب، عودة هزموا على هذا النحو مخيف.ولكن كيف يمكن أن تلهم هذه الإسلاميين هزموا فإن حرية الكلام والتعبير الذي يسمح للسيدة فيني لعرض فيلمها؟أنها تحتاج إلى أكثر بكثير من الإلهام الصدارة خارج الأزهر و "جماعة الإخوان المسلمين" جماعات منشقة يجري مختلفة. أنها تحتاج أكثر من العبقرية في العصر الحديث أكبر.ولكن مرة أخرى، الوصول إلى الحداثة ليست حكرا على المسلمين

النتائج (العربية) 2:

وفقا لأسوشيتد برس، حوالي 100 من الرجال الملتحين وهم يهتفون "الله أكبر!" حطموا نوافذ سينما أفريقيا، حيث فيلم "لا الله ولا سيد" للمخرج التونسي تتخذ من فرنسا مقرا نادية فيني كان يلعب يوم الاحد. تونس، سابقا العلمانية القوية وغير مسموح النساء من ارتداء الحجاب، وعودة المحافظة جدا على هذا النحو أمر مخيف. ولكن كيف ليلهم هؤلاء الإسلاميين المحافظ وأنه هو حرية الرأي والتعبير التي تسمح السيدة فيني لعرض فيلمها؟ انها تحتاج أكثر بكثير إلهام لل يظهر على السطح خارج الأزهر والجماعات المنشقة الإخوان مسلم يجري مختلفة. إنها بحاجة إلى أكثر من يوم عبقرية أكبر الحديثة. ولكن بعد ذلك مرة أخرى، ليصل إلى الحداثة ليست حكرا على المسلمين

النتائج (العربية) 3:

وفقا لأسوشيتد برس، حوالي 100 من الرجال الملتحين وهم يهتفون "الله أكبر!"حطموا نوافذ سينما أفريك، اين فيلم" لا الله ولا سيد "فرنسا يقوم المخرج التونسي نادية فيني كان يلعب يوم الاحد.

تونس السابق القوي العلمانية قد رفض النساء من ارتداء الحجاب، عودة المحافظ مثل مخيف

ولكن كيف تتولد هذه المحافظة الإسلاميين أن حرية التعبير عن الرأي التي تسمح السيدة فيني لعرض فيلمها؟

فهو يحتاج أكثر إلهام بروز خارج الأزهر و جماعة الإخوان المسلمين جماعات منشقة كونه مختلفا.انها تحتاج الى مزيد من الحديث اليوم اكبر عبقري
ولكن بعد ذلك مرة أخرى، الوصول إلى الحداثة ليست حكرا على المسلمين